المصدر - أبناء محافظة صعدة يؤكدون وقوفهم في وجه المليشيات الحوثية ويطالبون الشرعية بسرعة تحرير المحافظة
عقد أبناء محافظة صعدة لقاء موسعا في مدينة مأرب مع محافظ صعدة اللواء هادي طرشان الوائلي لمناقشة أوضاع المحافظة وسبل تحريرها، وقد ضم اللقاء عددا من المشائخ والوجهاء والقيادات العسكرية وحشدا من المواطنين من مختلف المديريات.
وفي الفعالية أكد المحافظ اللواء هادي طرشان الوائلي أن محافظة صعدة كانت السد الأول للجمهورية على مدار أكثر من ثلاثة عشر عاما تخللتها عدة حروب من مناطق متعددة من المحافظة التي كانت أول المواجهين للمليشيات الحوثية دافعة في سبيل ذلك ضريبة كبيرة من دماء أبنائها وأمنهم واستقرارهم، وأن أبناء المحافظة سيظلون منحازين للصف الجمهوري؛ متطلعين لبسط الدولة سيطرتها على كامل المحافظة التي عانت الويلات في ظل حكم تلك المليشيات الدخيلة على المجتمع.
وعبرت الكلمات التي ألقيت في اللقاء الموسع عن استعداد أبناء المحافظة لمد الجبهات بالمقاتلين تحت راية الشرعية وضمن وحدات الجيش الوطني التي تكبد الميشيات الحوثية خسائر كبيرة في سبيل استعادة الجمهورية وبسط سيطرة الدولة.
وأكد البيان الصادر عن اللقاء الموسع وقوف أبناء المحافظة في صف الشرعية وانحيازهم التام للمشروع الوطني ومناصرتهم اللا محدودة للجمهورية وتطلعهم المستمر للدولة المدنية التي تبسط سيطرتها على كامل تراب الوطن وفي مقدمته محافظة صعدة التي تتوق للانعتاق من تلك المليشيات الدخيلة عليها.
كما ناشد البيان رئيس الجمهورية ونائبه وقيادة الجيش الوطني وقيادة التحالف العربي سرعة حسم معركة صعدة وتحرير المحافظة وشكر دول التحالف العربي على ما قدموه من دعم لأشقائهم ترجم صدق الأخوة وحقوق الجوار وأفشل المشروع الفارسي الذي يسعى لجعل اليمن بؤرة صراع ومنطلقا للمؤامرات الإيرانية التي تستهدف المنطقة برُمَّتها.
وقد تخلل اللقاء العديد من الكلمات والقصائد الشعرية والزوامل والأهازيج الشعبية التي نالت استحسان الحاضرين وعبرت عن رفض محافظة صعدة للمليشيات الحوثية واستمرارها في مواجهتها حتى حسم معركة النصر[/JUSTIFY]
عقد أبناء محافظة صعدة لقاء موسعا في مدينة مأرب مع محافظ صعدة اللواء هادي طرشان الوائلي لمناقشة أوضاع المحافظة وسبل تحريرها، وقد ضم اللقاء عددا من المشائخ والوجهاء والقيادات العسكرية وحشدا من المواطنين من مختلف المديريات.
وفي الفعالية أكد المحافظ اللواء هادي طرشان الوائلي أن محافظة صعدة كانت السد الأول للجمهورية على مدار أكثر من ثلاثة عشر عاما تخللتها عدة حروب من مناطق متعددة من المحافظة التي كانت أول المواجهين للمليشيات الحوثية دافعة في سبيل ذلك ضريبة كبيرة من دماء أبنائها وأمنهم واستقرارهم، وأن أبناء المحافظة سيظلون منحازين للصف الجمهوري؛ متطلعين لبسط الدولة سيطرتها على كامل المحافظة التي عانت الويلات في ظل حكم تلك المليشيات الدخيلة على المجتمع.
وعبرت الكلمات التي ألقيت في اللقاء الموسع عن استعداد أبناء المحافظة لمد الجبهات بالمقاتلين تحت راية الشرعية وضمن وحدات الجيش الوطني التي تكبد الميشيات الحوثية خسائر كبيرة في سبيل استعادة الجمهورية وبسط سيطرة الدولة.
وأكد البيان الصادر عن اللقاء الموسع وقوف أبناء المحافظة في صف الشرعية وانحيازهم التام للمشروع الوطني ومناصرتهم اللا محدودة للجمهورية وتطلعهم المستمر للدولة المدنية التي تبسط سيطرتها على كامل تراب الوطن وفي مقدمته محافظة صعدة التي تتوق للانعتاق من تلك المليشيات الدخيلة عليها.
كما ناشد البيان رئيس الجمهورية ونائبه وقيادة الجيش الوطني وقيادة التحالف العربي سرعة حسم معركة صعدة وتحرير المحافظة وشكر دول التحالف العربي على ما قدموه من دعم لأشقائهم ترجم صدق الأخوة وحقوق الجوار وأفشل المشروع الفارسي الذي يسعى لجعل اليمن بؤرة صراع ومنطلقا للمؤامرات الإيرانية التي تستهدف المنطقة برُمَّتها.
وقد تخلل اللقاء العديد من الكلمات والقصائد الشعرية والزوامل والأهازيج الشعبية التي نالت استحسان الحاضرين وعبرت عن رفض محافظة صعدة للمليشيات الحوثية واستمرارها في مواجهتها حتى حسم معركة النصر[/JUSTIFY]