المصدر - قال سام الغباري، مستشار رئيس الوزراء اليمني، إن الحسم العسكري هو الحل، مضيفا: "يوجد توحد في المواقف ضد "مليشيات الحوثيين الانقلابية الايرانية".
وتابع الغباري، في مقابلة مع برنامج "البعد الآخر" الذي يذاع على أثير راديو "سبوتنيك"، اليوم الثلاثاء: "هناك إجماع واضح ضد الحوثيين، مشيرا إلى أنهم أصبحوا في مواجهة مع الشعب اليمني بكافة أطيافه، خاصة بعد مقتل المخلوع علي عبد الله صالح على أيديهم.
وقال مستشار رئيس الوزراء اليمني: "أصبح هناك إجماعا واضحا إقليميا ودوليا على ضرورة الحسم العسكري"، مشيرا إلى أن هذا الأمر أكده الرئيس عبد ربه منصور هادي في اجتماعه مع سفراء الدول الثماني عشرة الداعمة للتسوية في اليمن".
وذكر الغباري: "هناك مجموعة من القرارات السياسية التي حالت دون التقدم نحو صنعاء"، مضيفا: "لكن بعد أن أصبح الغطاء السياسي الذي كان يوفره حزب المؤتمر الشعبي العام للإنقلابيين ممزقا، فإن الحل العسكري هو المسار الوحيد".
واستطرد: "كيف لجماعة قتلت شريكها أن تجلس في مفاوضات السلام".
وأشار مستشار رئيس الوزراء اليمني إلى أن "معركة صنعاء" ستنطلق قريبا، رافضا الإفصاح عن المدى الزمني لبدء المعركة.
مؤكدا ثقته في تحقيق النصر في هذه المعركة، اعتمادا على دور الثورة اليمنية في الداخل في مواجهة الإمداد العسكري للمليشيا الانقلابية الايرانية".
وتابع الغباري، في مقابلة مع برنامج "البعد الآخر" الذي يذاع على أثير راديو "سبوتنيك"، اليوم الثلاثاء: "هناك إجماع واضح ضد الحوثيين، مشيرا إلى أنهم أصبحوا في مواجهة مع الشعب اليمني بكافة أطيافه، خاصة بعد مقتل المخلوع علي عبد الله صالح على أيديهم.
وقال مستشار رئيس الوزراء اليمني: "أصبح هناك إجماعا واضحا إقليميا ودوليا على ضرورة الحسم العسكري"، مشيرا إلى أن هذا الأمر أكده الرئيس عبد ربه منصور هادي في اجتماعه مع سفراء الدول الثماني عشرة الداعمة للتسوية في اليمن".
وذكر الغباري: "هناك مجموعة من القرارات السياسية التي حالت دون التقدم نحو صنعاء"، مضيفا: "لكن بعد أن أصبح الغطاء السياسي الذي كان يوفره حزب المؤتمر الشعبي العام للإنقلابيين ممزقا، فإن الحل العسكري هو المسار الوحيد".
واستطرد: "كيف لجماعة قتلت شريكها أن تجلس في مفاوضات السلام".
وأشار مستشار رئيس الوزراء اليمني إلى أن "معركة صنعاء" ستنطلق قريبا، رافضا الإفصاح عن المدى الزمني لبدء المعركة.
مؤكدا ثقته في تحقيق النصر في هذه المعركة، اعتمادا على دور الثورة اليمنية في الداخل في مواجهة الإمداد العسكري للمليشيا الانقلابية الايرانية".