المصدر -
قررت الصين إرسال بعثة إلى الجانب البعيد من القمر هذا العام؛ لاكتشاف إمكانية نمو حشرات ونباتات على سطح القمر.
ومن المقرر أن تنطلق البعثة الفضائية الجديدة في حزيران/ يونيو المقبل، على متن صاروخ “لونغ مارش 4 سي”، والذي سيحط بعد 60 ألف كيلومتر خلف القمر، وفقًا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وحسب الخطة الصينية المنتظر تنفيذها، سيتم توجيه المركبة الفضائية إلى الجانب البعيد من القمر، من قبل الأقمار الصناعية؛ من أجل هبوط آمن.
وسيكون هذا أول هبوط على الإطلاق، على الجانب البعيد من القمر، والذي يعد منطقة غير مستكشفة، يطلق عليها اسم “حوض القطب الجنوبي – أيتكن”، وهو حوض واسع في نصف الكرة الجنوبي من الجانب البعيد، يمتد من القطب الجنوبي إلى حفرة أيتكن.
وأعلنت الصين خططًا لإجراء تحقيق فضائي؛ لإحضار عينات من القمر، وهو الأمر الذي اعتبرته وسائل الإعلام الحكومية، بمثابة منافسة لطموحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ لتنشيط استكشاف الفضاء الأمريكي.
وكانت صحيفة “الشعب” اليومية الرسمية، ذكرت العام الماضي، نقلاً عن إدارة الفضاء الوطنية الصينية، أن مسبار القمر تشانغي – 5، يخضع لجولة نهائية من الاختبارات، ومن المتوقع أن يكون على أهبة الاستعداد لإطلاقه، اعتبارًا من آب/ أغسطس.
ومن المقرر أن تنطلق البعثة الفضائية الجديدة في حزيران/ يونيو المقبل، على متن صاروخ “لونغ مارش 4 سي”، والذي سيحط بعد 60 ألف كيلومتر خلف القمر، وفقًا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وحسب الخطة الصينية المنتظر تنفيذها، سيتم توجيه المركبة الفضائية إلى الجانب البعيد من القمر، من قبل الأقمار الصناعية؛ من أجل هبوط آمن.
وسيكون هذا أول هبوط على الإطلاق، على الجانب البعيد من القمر، والذي يعد منطقة غير مستكشفة، يطلق عليها اسم “حوض القطب الجنوبي – أيتكن”، وهو حوض واسع في نصف الكرة الجنوبي من الجانب البعيد، يمتد من القطب الجنوبي إلى حفرة أيتكن.
وأعلنت الصين خططًا لإجراء تحقيق فضائي؛ لإحضار عينات من القمر، وهو الأمر الذي اعتبرته وسائل الإعلام الحكومية، بمثابة منافسة لطموحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ لتنشيط استكشاف الفضاء الأمريكي.
وكانت صحيفة “الشعب” اليومية الرسمية، ذكرت العام الماضي، نقلاً عن إدارة الفضاء الوطنية الصينية، أن مسبار القمر تشانغي – 5، يخضع لجولة نهائية من الاختبارات، ومن المتوقع أن يكون على أهبة الاستعداد لإطلاقه، اعتبارًا من آب/ أغسطس.