المصدر - أصدر مركز أمية للبحوث والدراسات الإستراتيجية مذكرة احتجاج دولية وقعها ثلاثة وثلاثون من أعضاء لجنته الاستشارية ضد الاعتداء الحوثي الآثم بصاروخ باليستي على منطقة مكة المكرمة.
ودان مركز أمية وأعضاؤه الاستشاريون الجريمة النكراء التي ارتكبها المتمردون الحوثيون وأتباع الرئيس المخلوع على عبدالله صالح باستهدافهم قبلة المسلمين.
وقال في بيان: "تقف الأمة الإسلامية مجتمعة ومنددة بأنباء استهداف الحوثين المارقين والرئيس المخلوع على عبدالله صالح وأتباعه بيت الله الحرام بإطلاقهم صاروخا باليستيا تجاه الكعبة المشرفة أول بيت مبارك وضع للناس وقبلة الإسلام والمسلمين الذي قال الله عز وجل فيه "وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا.
ووصف المركز ما فعله المتمردون الحوثيون وأتباعهم بأنه جريمة حرب كبرى ومن أعظم الجرائم ضد الإنسانية والتي لا يقبل على الإطلاق أن تمر دون وقفة حازمة وحاسمة من قبل الشعوب العربية والإسلامية بل وجميع دول وشعوب ومنظمات العالم.
وطالب أعضاء المجموعة الاستشارية في مركز أمية للدراسات الإستراتيجية بما يلي:
أولاً: أن تبادر المملكة العربية السعودية ومعها أكبر عدد من الدول الإسلامية الموقعة على قانون المحكمة الجنائية الدولية بإقامة دعوى ضد قيادات حركة أنصار الله الحوثي "الحوثيين" والرئيس المخلوع علي عبدالله صالح والمتحالفين معه وقيادات النظام الإيراني الذي يقف وراءهم واتهامهم بارتكاب جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية.
ثانيا: أن تبادر منظمة التعاون الإسلامي بالدعوة إلى مؤتمر قمة طارئ لمناقشة هذا العدوان الآثم وأن تتخذ الدول الأعضاء قرارا صارما بتجميد عضوية إيران من المنظمة.. بحسب البيان.
ثالثا: أن تبادر منظمة التعاون الإسلامي في أسرع وقت باتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم طلب إلى المحكمة الجنائية الدولية لاتهام المعتدين بارتكاب جريمة ضد الإنسانية.
رابعا: أن تبادر جميع المرجعيات الإسلامية في العالم الإسلامي بوجه الخصوص وفي العالم بوجه عام *بإدانة هذه الجريمة النكراء ومناشدة الدول والشعوب الإسلامية لاتخاذ موقف حازم وموحد تجاهها وتنظيم الفعاليات المستنكرة لها والندوات والمؤتمرات الصحافية المنددة بها.
ودان مركز أمية وأعضاؤه الاستشاريون الجريمة النكراء التي ارتكبها المتمردون الحوثيون وأتباع الرئيس المخلوع على عبدالله صالح باستهدافهم قبلة المسلمين.
وقال في بيان: "تقف الأمة الإسلامية مجتمعة ومنددة بأنباء استهداف الحوثين المارقين والرئيس المخلوع على عبدالله صالح وأتباعه بيت الله الحرام بإطلاقهم صاروخا باليستيا تجاه الكعبة المشرفة أول بيت مبارك وضع للناس وقبلة الإسلام والمسلمين الذي قال الله عز وجل فيه "وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا.
ووصف المركز ما فعله المتمردون الحوثيون وأتباعهم بأنه جريمة حرب كبرى ومن أعظم الجرائم ضد الإنسانية والتي لا يقبل على الإطلاق أن تمر دون وقفة حازمة وحاسمة من قبل الشعوب العربية والإسلامية بل وجميع دول وشعوب ومنظمات العالم.
وطالب أعضاء المجموعة الاستشارية في مركز أمية للدراسات الإستراتيجية بما يلي:
أولاً: أن تبادر المملكة العربية السعودية ومعها أكبر عدد من الدول الإسلامية الموقعة على قانون المحكمة الجنائية الدولية بإقامة دعوى ضد قيادات حركة أنصار الله الحوثي "الحوثيين" والرئيس المخلوع علي عبدالله صالح والمتحالفين معه وقيادات النظام الإيراني الذي يقف وراءهم واتهامهم بارتكاب جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية.
ثانيا: أن تبادر منظمة التعاون الإسلامي بالدعوة إلى مؤتمر قمة طارئ لمناقشة هذا العدوان الآثم وأن تتخذ الدول الأعضاء قرارا صارما بتجميد عضوية إيران من المنظمة.. بحسب البيان.
ثالثا: أن تبادر منظمة التعاون الإسلامي في أسرع وقت باتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم طلب إلى المحكمة الجنائية الدولية لاتهام المعتدين بارتكاب جريمة ضد الإنسانية.
رابعا: أن تبادر جميع المرجعيات الإسلامية في العالم الإسلامي بوجه الخصوص وفي العالم بوجه عام *بإدانة هذه الجريمة النكراء ومناشدة الدول والشعوب الإسلامية لاتخاذ موقف حازم وموحد تجاهها وتنظيم الفعاليات المستنكرة لها والندوات والمؤتمرات الصحافية المنددة بها.