المصدر - شلل الوجه النصفي "شلل بيل" هو عبارة عن شلل أو ضعف يصيب أكثر من نصف عضلات الوجه نتيجة اصابة العصب السابع ويكون السبب في أغلب الحالات مجهوله. وتحدث الاصابة به فجأة، وتشفى أغلب الحالات اي ما يقارب 75% إلى 85% خلال الاسابيع الثلاث الأولى من الإصابة. ويصيب كل الفئات العمريه بما فيها الاطفال ونسبته بين الرجال والنساء متساويه ولكنه يزيد في مراحل الحمل الأخيرة، وتتفاقم اصابته مع مرضى السكري. كما أنه يمكن ان يصيب الجهتين. وتزيد نسبته في فصل الشتاء.
ومن الأسباب الشائعة لشلل الوجه "التهاب العصب السابع" ما يلى:
عدوى أو التهاب في العصب الوجهى
صدمة الرأس
السكتة الدماغية
(أسباب أخرى لالتهاب العصب السابع، وتشمل ما يلي)
كسر الجمجمة أو إصابة في الوجه
ورم الرأس أو الرقبة
إصابة الأذن الوسطى أو تلف الأذن
مرض لايم، وهو مرض بكتيرى تنتقل إلى البشر من قبل لدغة القراد
متلازمة رامزى هانت والتى تؤثر على العصب الوجهى
وأمراض المناعة الذاتية مثل التصلب المتعدد، الذي يؤثر على الدماغ والحبل الشوكى.
متلازمة جيلان باريه، التي تؤثر على الجهاز العصبى
(أعراض التهاب العصب السابع)
شلل الوجه على جانب واحد
فقدان السيطرة على الجانب المتضرر
تدلى من الفم إلى الجانب المتضرر
تغيير الشعور بالذوق
ألم فى الأذن أو خلفها
صعوبة تناول الطعام أو الشرب
علاج التهاب العصب السابع أو شلل الوجه:
أظهرت الدراسات أن تناول المنشطات عن طريق الفم (مثل بريدنيزون) والأدوية المضادة للفيروسات على الفور يمكن أن تساعد على تعزيز فرصك فى الانتعاش الكامل، والعلاج الطبيعى يمكن أن يساعد أيضًا على تقوية العضلات ومنع الضرر الدائم.
بالنسبة لأولئك الذين لا يتعافون تمامًا، الجراحة التجميلية يمكن أن تساعد في تصحيح الجفون التي لن تغلق تمامًا أو الابتسامة الملتوية.
ومن الأسباب الشائعة لشلل الوجه "التهاب العصب السابع" ما يلى:
عدوى أو التهاب في العصب الوجهى
صدمة الرأس
السكتة الدماغية
(أسباب أخرى لالتهاب العصب السابع، وتشمل ما يلي)
كسر الجمجمة أو إصابة في الوجه
ورم الرأس أو الرقبة
إصابة الأذن الوسطى أو تلف الأذن
مرض لايم، وهو مرض بكتيرى تنتقل إلى البشر من قبل لدغة القراد
متلازمة رامزى هانت والتى تؤثر على العصب الوجهى
وأمراض المناعة الذاتية مثل التصلب المتعدد، الذي يؤثر على الدماغ والحبل الشوكى.
متلازمة جيلان باريه، التي تؤثر على الجهاز العصبى
(أعراض التهاب العصب السابع)
شلل الوجه على جانب واحد
فقدان السيطرة على الجانب المتضرر
تدلى من الفم إلى الجانب المتضرر
تغيير الشعور بالذوق
ألم فى الأذن أو خلفها
صعوبة تناول الطعام أو الشرب
علاج التهاب العصب السابع أو شلل الوجه:
أظهرت الدراسات أن تناول المنشطات عن طريق الفم (مثل بريدنيزون) والأدوية المضادة للفيروسات على الفور يمكن أن تساعد على تعزيز فرصك فى الانتعاش الكامل، والعلاج الطبيعى يمكن أن يساعد أيضًا على تقوية العضلات ومنع الضرر الدائم.
بالنسبة لأولئك الذين لا يتعافون تمامًا، الجراحة التجميلية يمكن أن تساعد في تصحيح الجفون التي لن تغلق تمامًا أو الابتسامة الملتوية.