المصدر - أوضح صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة نجران أن مناسبة الذكرى الثالثة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله - غالية على قلوب أبناء المملكة العربية السعودية، وتدفعنا جميعاً إلى استحضار الرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين، وإستراتيجية الحزم والعزم في الإصلاح والتطوير والتجديد، وإعادة بناء الدولة الحديثة على أسس عصرية؛ لرفع كفاءة الاقتصاد الوطني، وتعزيز الاستدامة التنموية لمواكبة التقلبات الاقتصادية، والتحديات الإقليمية وصولاً لرسم خارطة التحول الاقتصادي في رؤية المملكة 2030م، بقيادةً شابه يرئسها سمو ولي العهد، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حفظه الله .
وأشار سموه للخبرة القيادية التي يتمتع بها خادم الحرمين الشريفين – أيده الله - مكنت بأن تكون الأعوام الثلاثة الماضية مميزةً سواءً من الناحية الداخلية أومن ناحية سياسة المملكة الخارجية التي تجلت في استمرار المملكة في دعم ونصرة كافة قضايا الأمتين العربية والإسلامية .
ونوه سمو نائب أمير منطقة نجران بحرص خادم الحرمين الشريفين على الوطن ومكتسباته ورعايته للمواطن واحتياجاته وإيماناً منه في إحداث نقلة نوعية في أجهزة ومؤسسات الدولة سعياً لتطوير البلاد ومواجهة مختلف التحديات حيث شهدت المملكة خلال الأعوام الثلاثة الماضية إطلاق حزمة من الأوامر الملكية الكريمة شملت كل ما هو مفيد لأبناء الوطن وتميزت في إعادة هيكلة بعض الوزارات والأجهزة والمؤسسات والهيئات العامة بما يتوافق مع متطلبات هذه المرحلة، ويحقق الكفاءة والفاعلية في ممارسة أجهزة الدولة لمهامها واختصاصاتها على أكمل وجه، و يرتقي بمستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين.
وأكد سمو الأمير تركي بن هذلول أن ماحملته الميزانية العامة للدولة 1439 / 1440هـ ستساهم بإذن الله في تسريع التنمية والتطور التي تنعم بها المملكة في هذا العهد الميمون ومضاعفة ثمارها الطيبة من أجل خير وازدهار أبناء الوطن.
وأضاف سمو نائب أمير منطقة نجران أن سياسة المملكة الخارجية التي أنتهجها خادم الحرمين الشريفين أثبتت للعالم أجمع أن المملكة ملتزمة بتعاليم الدين الحنيف وقيمه الداعية للمحبة والسلام، ومستمرة في الالتزام بالمعاهدات والاتفاقيات والمواثيق الدولية، والدفاع المتواصل عن القضايا العربية والإسلامية في المحافل الدولية بشتى الوسائل.
ورفع سموه بهذه المناسبة أسمى آيات التهاني لخادم الحرمين الشريفين وإلى سمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – سائلاً سموه الله تعالى أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان وأن يمنّ على جنود الوطن البواسل بالنصر المبين .
وأشار سموه للخبرة القيادية التي يتمتع بها خادم الحرمين الشريفين – أيده الله - مكنت بأن تكون الأعوام الثلاثة الماضية مميزةً سواءً من الناحية الداخلية أومن ناحية سياسة المملكة الخارجية التي تجلت في استمرار المملكة في دعم ونصرة كافة قضايا الأمتين العربية والإسلامية .
ونوه سمو نائب أمير منطقة نجران بحرص خادم الحرمين الشريفين على الوطن ومكتسباته ورعايته للمواطن واحتياجاته وإيماناً منه في إحداث نقلة نوعية في أجهزة ومؤسسات الدولة سعياً لتطوير البلاد ومواجهة مختلف التحديات حيث شهدت المملكة خلال الأعوام الثلاثة الماضية إطلاق حزمة من الأوامر الملكية الكريمة شملت كل ما هو مفيد لأبناء الوطن وتميزت في إعادة هيكلة بعض الوزارات والأجهزة والمؤسسات والهيئات العامة بما يتوافق مع متطلبات هذه المرحلة، ويحقق الكفاءة والفاعلية في ممارسة أجهزة الدولة لمهامها واختصاصاتها على أكمل وجه، و يرتقي بمستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين.
وأكد سمو الأمير تركي بن هذلول أن ماحملته الميزانية العامة للدولة 1439 / 1440هـ ستساهم بإذن الله في تسريع التنمية والتطور التي تنعم بها المملكة في هذا العهد الميمون ومضاعفة ثمارها الطيبة من أجل خير وازدهار أبناء الوطن.
وأضاف سمو نائب أمير منطقة نجران أن سياسة المملكة الخارجية التي أنتهجها خادم الحرمين الشريفين أثبتت للعالم أجمع أن المملكة ملتزمة بتعاليم الدين الحنيف وقيمه الداعية للمحبة والسلام، ومستمرة في الالتزام بالمعاهدات والاتفاقيات والمواثيق الدولية، والدفاع المتواصل عن القضايا العربية والإسلامية في المحافل الدولية بشتى الوسائل.
ورفع سموه بهذه المناسبة أسمى آيات التهاني لخادم الحرمين الشريفين وإلى سمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – سائلاً سموه الله تعالى أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان وأن يمنّ على جنود الوطن البواسل بالنصر المبين .