المصدر -
استقبل معرض جدة الدولي للكتاب اليوم زواره من الأسر والأدباء والمثقفين ومختلف شرائح المجتمع ، وسط حضور أكثر من 500 دار نشر محلية وخليجية وعربية وعالمية من 42 دولة عربية وإسلامية وعالمية، أثرت المكان بالمعرفة عبر عديد العناوين التي قدمتها في مختلف العلوم، إلى جانب فعاليات ثقافية منوعة تجاوزت 50 فعالية، تحاكي شعار المعرض هذا العام “الكتاب حضارة” وتهدف إلى تعزيز ثقافة القراءة والبحث عن المعرفة في أوساط المجتمع .
ويجسد المعرض الذي تقدر مساحته بـ 27500 متر مربع دور المملكة العربية السعودية في نشر ثقافة العلم والمعرفة والآداب والفنون، ويذكّر الزوار بعراقة جدة – عروس البحر الأحمر – ومكانتها وموروثها الحضاري والثقافي، وتأكيد أن الثقافة أحد أهم مقومات الحياة الاجتماعية، وذات تأثير إيجابي مباشر على روح الانتماء للوطن والأرض، وتسهم في ترسيخ التواصل الإنساني من خلال الكتاب كوسيلة مثلى لدعم حوار الحضارات والثقافات في هذا العالم .
وشكلت الندوات الثقافية والمحاضرات واللقاءات مفتوحة وورش العمل المتخصصة المقامة على هامش المعرض، إضافة جيدة من شأنها دعم المنتج الثقافي الذي يتطلع المعرض في نسخة هذا العام، لنقلة نوعية على مستوى الحراك الثقافي الذي اعتادت المعارض من هذا النوع على إيجاد حراك من هذا النوع في المكان المقام فيه، ومن ذلك دعم حركة النشر والتأليف وإثراء المخزون المعرفيلدى الزوار والمشاركين، وتوفير بيئة مثالية يلتقي فيها الأدباء والمثقفين ببعضهم البعض من جهة وبعامة المجتمع من جهةٍ أخرى، وهو ما يعدّ واحد من أهداف هذا التجمع الثقافي، فهو محطة للتواصل بين مختلف الثقافات .
يذكر أن إدارة المعرض وجهت الدعوات لنخبة من المفكرين ورجالات الثقافة والأدب لإثراء هذا الحراك في فعالياته المصاحبة من ندوات ومحاضرات وأمسيات تعنى بالحركة الثقافية في المملكة وتاريخها وتطورها، والمؤسسات الوطنية الثقافية وجهودها في نشر الثقافة وتهيئة البيئة الملائمة لإثراء مسيرة الثقافة والأدب والعلم، والبرامج التي من شأنها تطوير العمل الثقافي وتجويد مخرجاته.
ويجسد المعرض الذي تقدر مساحته بـ 27500 متر مربع دور المملكة العربية السعودية في نشر ثقافة العلم والمعرفة والآداب والفنون، ويذكّر الزوار بعراقة جدة – عروس البحر الأحمر – ومكانتها وموروثها الحضاري والثقافي، وتأكيد أن الثقافة أحد أهم مقومات الحياة الاجتماعية، وذات تأثير إيجابي مباشر على روح الانتماء للوطن والأرض، وتسهم في ترسيخ التواصل الإنساني من خلال الكتاب كوسيلة مثلى لدعم حوار الحضارات والثقافات في هذا العالم .
وشكلت الندوات الثقافية والمحاضرات واللقاءات مفتوحة وورش العمل المتخصصة المقامة على هامش المعرض، إضافة جيدة من شأنها دعم المنتج الثقافي الذي يتطلع المعرض في نسخة هذا العام، لنقلة نوعية على مستوى الحراك الثقافي الذي اعتادت المعارض من هذا النوع على إيجاد حراك من هذا النوع في المكان المقام فيه، ومن ذلك دعم حركة النشر والتأليف وإثراء المخزون المعرفيلدى الزوار والمشاركين، وتوفير بيئة مثالية يلتقي فيها الأدباء والمثقفين ببعضهم البعض من جهة وبعامة المجتمع من جهةٍ أخرى، وهو ما يعدّ واحد من أهداف هذا التجمع الثقافي، فهو محطة للتواصل بين مختلف الثقافات .
يذكر أن إدارة المعرض وجهت الدعوات لنخبة من المفكرين ورجالات الثقافة والأدب لإثراء هذا الحراك في فعالياته المصاحبة من ندوات ومحاضرات وأمسيات تعنى بالحركة الثقافية في المملكة وتاريخها وتطورها، والمؤسسات الوطنية الثقافية وجهودها في نشر الثقافة وتهيئة البيئة الملائمة لإثراء مسيرة الثقافة والأدب والعلم، والبرامج التي من شأنها تطوير العمل الثقافي وتجويد مخرجاته.