المصدر -
أصدرت الهيئة العامة للإحصاء اليوم، “نتائج مسح الطاقة المنزلي” , الذي يعد المسح الأول من نوعه على المستوى الخليجي، حيث تضمن الإصدار النتائج التي تتعلق بنسب أشكال الطاقة والاستهلاك واستخدام الأسر للأنواع المختلفة من الطاقة ونتائج تتعلق بترشيد استهلاك الطاقة وأخرى تتعلق بمتوسطات ساعات التشغيل .
وأعلنت الهيئة وفق نتائج مسح الطاقة أن حوالي (99.93 %) من الأسر تستخدم الكهرباء في المسكن، وما يقارب (99.19 %) من الأسر تتصل مساكنهم بشبكة الكهرباء العامة و(0.61 %) يستخدمون شبكة خاصة كـ مصدر للكهرباء، بينما يستخدم (0.13 %) من الأسر المولد الخاص كمصدر للكهرباء، وأن (1.3 %) من الأسر تقريبا تستخدم الطاقة الشمسية في مساكنها على مستوى مناطق المملكة .
وأفادت أن نسبة المساكن التي تستخدم عدادات كهربائيا مستقلا بلغت ( 82.52 %) بينما (17.48 %) من الأسر تشترك في عداد الكهرباء، في حين أظهرت النتائج أن حوالي (16.10 %) من الأسر تستخدم المنظم الكهربائي في المسكن .
وفيما يتعلق بسلوك وانماط الأسر في ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، فقد أظهرت النتائج أن (56.1 %) من الأسر مهتمة بتخفيض وترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، بينما (38.6 %) من الأسر مهتمة بعض الشيء، أما (5.3%) من الأسر فهي غير مهتمة بترشيد الاستهلاك نهائيا، كما أوضحت النتائج أن (25.6 %) من الأسر تستخدم أجهزة ترشيد الطاقة الكهربائية في المسكن و(74.4 %) من الأسر لا تستخدم أي أجهزة ترشيد للطاقة الكهربائية.
وفيما يتعلق باستهلاك الطاقة، فقد بلغ حجم الاستهلاك الكلي للقطاع المنزلي في لاستخدامات الوقود المتمثلة في مادة الديزل (زيت الوقود)، مادة القاز (الكيروسين)، مادة الغاز (غاز الميثان LPG ) في جميع مناطق المملكة أكثر من مليار لتر (1,011,191,458) لعام 2016م، فيما وصل حجم الاستهلاك من مادة الديزل (زيت الوقود) تقريبا مليون وخمسمائة ألف لتر (1,482,258) لعام 2016 وهي ما تمثل (0.15 %) من حجم الاستهلاك الكلي، وبلغ حجم الاستهلاك من مادة القاز (الكيروسين) أكثر من تسعة عشر مليون لتر (19,148,276) لعام 2016م، وهي ما تمثل (1.89 % ) من حجم الاستهلاك الكلي، كما بلغ حجم الاستهلاك من مادة الغاز (غاز الميثان LPG) تسعمائة وتسعون مليون لتر (990,560,924) لعام 2016م، وهي ما تمثل ( 97,96 %) من حجم الاستهلاك الكلي، فيما تجاوز حجم استهلاك القطاع المنزلي من الطاقة الكهربائية مائة وأربعة عشر ألف جيجا واط. س (114.042.51) لعام 2016م.
وأظهرت النتائج أن (9.49%) من الأسر تستخدم (الحطب الفحم، المخلفات الزراعية) في المسكن لأغراض التدفئة أو الطبخ، وبلغت نسبة الأسر التي تستخدم الحطب (8.93%)، للتدفئة أو الطبخ ، و(11.61% ) من الأسر تستخدم الفحم و( 0.48%) من الأسر تستخدم المخلفات الزراعية لأغراض التدفئة أو الطبخ .
وفيما يتعلق باستخدام الوقود فقد أظهرت النتائج أن حوالي (92.16 %) من الأسر تستخدم الغاز كوقود رئيسي للطبخ، بينما (6.71 %) من الأسر تستخدم الكهرباء كوقود رئيسي للطبخ و(0.72 %) من الأسر تستخدم الحطب لفنس الغرض.
وأكد المتحدث الرسمي للهيئة العامة للإحصاء تيسير المفرج, خلال اللقاء التعريفي الذي عقدته الهيئة اليوم بحضور الجهات ذات العلاقة والمختصين في مجال الطاقة و وسائل الإعلام أن الهيئة قامت في منتصف فبراير الماضي بالبدء بعملية المسح الميداني واستمرت لمدة 35 يوم من خلال فريق ضم أكثر من 650 باحث بغرض جمع البيانات المتعلقة بالطاقة المنزلية لعينة من الأسر بلغت
33,350 الف اسرة لجميع مناطق المملكة، لحساب العديد من التقديرات والمؤشرات حول استهلاك الطاقة في القطاع المنزلي حسب الجنس والجنسية والمنطقة الإدارية .
وشدد على اهمية البيانات في مجال قطاع الطاقة المنزلي لوجود طلب كبير على البيانات الإحصائية لتحقيق رؤية المملكة 2030, وضرورة توفير بيانات إحصائية دقيقة وشاملة تغطي احتياجات صانعي القرار ومستخدمي البيانات والباحثين حول مصادر وأشكال واستخدامات الطاقة وأنماط استهلاكها في القطاع المنزلي .
وأعلنت الهيئة وفق نتائج مسح الطاقة أن حوالي (99.93 %) من الأسر تستخدم الكهرباء في المسكن، وما يقارب (99.19 %) من الأسر تتصل مساكنهم بشبكة الكهرباء العامة و(0.61 %) يستخدمون شبكة خاصة كـ مصدر للكهرباء، بينما يستخدم (0.13 %) من الأسر المولد الخاص كمصدر للكهرباء، وأن (1.3 %) من الأسر تقريبا تستخدم الطاقة الشمسية في مساكنها على مستوى مناطق المملكة .
وأفادت أن نسبة المساكن التي تستخدم عدادات كهربائيا مستقلا بلغت ( 82.52 %) بينما (17.48 %) من الأسر تشترك في عداد الكهرباء، في حين أظهرت النتائج أن حوالي (16.10 %) من الأسر تستخدم المنظم الكهربائي في المسكن .
وفيما يتعلق بسلوك وانماط الأسر في ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، فقد أظهرت النتائج أن (56.1 %) من الأسر مهتمة بتخفيض وترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، بينما (38.6 %) من الأسر مهتمة بعض الشيء، أما (5.3%) من الأسر فهي غير مهتمة بترشيد الاستهلاك نهائيا، كما أوضحت النتائج أن (25.6 %) من الأسر تستخدم أجهزة ترشيد الطاقة الكهربائية في المسكن و(74.4 %) من الأسر لا تستخدم أي أجهزة ترشيد للطاقة الكهربائية.
وفيما يتعلق باستهلاك الطاقة، فقد بلغ حجم الاستهلاك الكلي للقطاع المنزلي في لاستخدامات الوقود المتمثلة في مادة الديزل (زيت الوقود)، مادة القاز (الكيروسين)، مادة الغاز (غاز الميثان LPG ) في جميع مناطق المملكة أكثر من مليار لتر (1,011,191,458) لعام 2016م، فيما وصل حجم الاستهلاك من مادة الديزل (زيت الوقود) تقريبا مليون وخمسمائة ألف لتر (1,482,258) لعام 2016 وهي ما تمثل (0.15 %) من حجم الاستهلاك الكلي، وبلغ حجم الاستهلاك من مادة القاز (الكيروسين) أكثر من تسعة عشر مليون لتر (19,148,276) لعام 2016م، وهي ما تمثل (1.89 % ) من حجم الاستهلاك الكلي، كما بلغ حجم الاستهلاك من مادة الغاز (غاز الميثان LPG) تسعمائة وتسعون مليون لتر (990,560,924) لعام 2016م، وهي ما تمثل ( 97,96 %) من حجم الاستهلاك الكلي، فيما تجاوز حجم استهلاك القطاع المنزلي من الطاقة الكهربائية مائة وأربعة عشر ألف جيجا واط. س (114.042.51) لعام 2016م.
وأظهرت النتائج أن (9.49%) من الأسر تستخدم (الحطب الفحم، المخلفات الزراعية) في المسكن لأغراض التدفئة أو الطبخ، وبلغت نسبة الأسر التي تستخدم الحطب (8.93%)، للتدفئة أو الطبخ ، و(11.61% ) من الأسر تستخدم الفحم و( 0.48%) من الأسر تستخدم المخلفات الزراعية لأغراض التدفئة أو الطبخ .
وفيما يتعلق باستخدام الوقود فقد أظهرت النتائج أن حوالي (92.16 %) من الأسر تستخدم الغاز كوقود رئيسي للطبخ، بينما (6.71 %) من الأسر تستخدم الكهرباء كوقود رئيسي للطبخ و(0.72 %) من الأسر تستخدم الحطب لفنس الغرض.
وأكد المتحدث الرسمي للهيئة العامة للإحصاء تيسير المفرج, خلال اللقاء التعريفي الذي عقدته الهيئة اليوم بحضور الجهات ذات العلاقة والمختصين في مجال الطاقة و وسائل الإعلام أن الهيئة قامت في منتصف فبراير الماضي بالبدء بعملية المسح الميداني واستمرت لمدة 35 يوم من خلال فريق ضم أكثر من 650 باحث بغرض جمع البيانات المتعلقة بالطاقة المنزلية لعينة من الأسر بلغت
33,350 الف اسرة لجميع مناطق المملكة، لحساب العديد من التقديرات والمؤشرات حول استهلاك الطاقة في القطاع المنزلي حسب الجنس والجنسية والمنطقة الإدارية .
وشدد على اهمية البيانات في مجال قطاع الطاقة المنزلي لوجود طلب كبير على البيانات الإحصائية لتحقيق رؤية المملكة 2030, وضرورة توفير بيانات إحصائية دقيقة وشاملة تغطي احتياجات صانعي القرار ومستخدمي البيانات والباحثين حول مصادر وأشكال واستخدامات الطاقة وأنماط استهلاكها في القطاع المنزلي .