المصدر -
نّظم المعهد الوطني للتدريب الصناعي بالأحساء (NITI) بالتعاون مع غرفة الأحساء ممثلة في إدارة التدريب وتوطين الوظائف مؤخرًا، لقاءً وظيفيًا كبيرًا امتد لمدة أربعة أيام، وذلك على برنامج التدريب المنتهي بالتوظيف مع نخبة من الشركات الوطنية الرائدة في قطاع صناعة الزيت والغاز، بمقر المعهد بالأحساء.
وشهد اللقاء الذي طرح برنامجين للتدريب، هما: برنامج (فني) ومدته 24 شهرًا وبرنامج (مساعد فني) ومدته 9 شهور، حضورًا كبيرًا ولافتًا من الشباب السعودي من الذين تتوافر لديهم المتطلبات المطلوبة لفرص العمل الواعدة وما يوفره المعهد من بيئة وتدريب مهني احترافي وامتيازات متنوعة خلال فترة التدريب.
ويأتي هذا اللقاء ضمن برامج التعاون والشراكة بين المعهد الوطني للتدريب الصناعي بالأحساء (NITI) وغرفة الأحساء بهدف تدريب الشباب السعودي وتأهيلهم بما يرفع تنافسية العمالة الوطنية ويسهم في توظيف قوى العمل السعودي ودفعًا لخطط وبرامج توظيف أبناء الأحساء وتطبيقاً لبرامج توطين الوظائف بمنشآت القطاع الخاص.
يُشار إلى أن المعهد الوطني للتدريب الصناعي بالأحساء (NITI)، يعتبر أحد أكبر المعاهد الصناعية في العالم ويعتبر الأكبر على مستوى المملكة، وهو مشروع وطني غير ربحي مشترك بين أرامكو السعودية والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، يهدف إلى إعداد قوى عاملة وطنية مؤهلة لسد احتياجات صناعات النفط والغاز والكيميائيات الحالية والمستقبلية في المملكة؛ مما سيساهم في التنمية الاجتماعية، وتقليص مستوى البطالة، ودعم جهود توطين الوظائف.
وشهد اللقاء الذي طرح برنامجين للتدريب، هما: برنامج (فني) ومدته 24 شهرًا وبرنامج (مساعد فني) ومدته 9 شهور، حضورًا كبيرًا ولافتًا من الشباب السعودي من الذين تتوافر لديهم المتطلبات المطلوبة لفرص العمل الواعدة وما يوفره المعهد من بيئة وتدريب مهني احترافي وامتيازات متنوعة خلال فترة التدريب.
ويأتي هذا اللقاء ضمن برامج التعاون والشراكة بين المعهد الوطني للتدريب الصناعي بالأحساء (NITI) وغرفة الأحساء بهدف تدريب الشباب السعودي وتأهيلهم بما يرفع تنافسية العمالة الوطنية ويسهم في توظيف قوى العمل السعودي ودفعًا لخطط وبرامج توظيف أبناء الأحساء وتطبيقاً لبرامج توطين الوظائف بمنشآت القطاع الخاص.
يُشار إلى أن المعهد الوطني للتدريب الصناعي بالأحساء (NITI)، يعتبر أحد أكبر المعاهد الصناعية في العالم ويعتبر الأكبر على مستوى المملكة، وهو مشروع وطني غير ربحي مشترك بين أرامكو السعودية والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، يهدف إلى إعداد قوى عاملة وطنية مؤهلة لسد احتياجات صناعات النفط والغاز والكيميائيات الحالية والمستقبلية في المملكة؛ مما سيساهم في التنمية الاجتماعية، وتقليص مستوى البطالة، ودعم جهود توطين الوظائف.