المصدر -
اتساع الفارق لعشر نقاط بين ريال مدريد وبرشلونة، جعل الأجواء داخل الكرة الإسبانية متوترة ومشتعلة.
الفارق الكبير بين قطبي الليغا يجعل الكثيرين يتحدثون عن أن اللقب تم حسمه لبرشلونة، وخاصة بعد تعادل قطبي ديربي العاصمة مدريد.
وعلى الرغم من صعوبة الموقف على النادي الملكي، ولكن بالنظر إلى فارق النقاط نجد أنه يحتاج فقط للفوز في أربع مباريات مع تعثر المنافس.
ولكن كون الفارق بين متصدر ووصيف الليغا لم يصل لهذا الرقم منذ 20 عاما، بات الحديث منتشرا عن صعوبة التعويض.
وبالنظر لتاريخ الدوري الإسباني، يوجد العديد من المواقف التي نجح فيها الوصيف أن يقلب الطاولة على المتصدر ويعوض فارق النقاط
1829
كان ريال مدريد متصدرا جدول الترتيب برصيد 12 نقطة عقب الفوز في الأربع مباريات الأولى، بينما لم يحصد برشلونة سوى خمس نقاط، ووقتها كان الفائز بالمباراة يحصل على نقطتين فقط.
ومع تبقي 22 مباراة في عمر المسابقة ظن الجميع أن اللقب محسوما للمرينجي، إلا أن البلوجرانا نجحوا في جمع 20 نقطة لينهوا الموسم حاصدين اللقب برصيد 25 نقطة.
1950
استسلم ريال مجددا أمام منافسه وترك له اللقب، وكان هذه المرة أتيليتكو مدريد، الذي رغم تأخره بسبع نقاط — كان الفوز أيضا يحسب بنقطتين — عن الملكي المتصدر، حسم اللقب.
ومع بدء الدور الثاني من المسابقة، قدم الروخيبلانكوس أداءً مغايرا لما قدموه في البداية، وتمكنوا من تحقيق اللقب بفارق نقطتين عن البلانكو.
1952
جاء الدور على أتليتكو مدريد ليذوق من نفس الكأس عقب موسمين، فرغم تصدره لجدول الترتيب بفارق سبع نقاط (أربع مباريات) عن برشلونة السادس، خسر اللقب.
وحسم العملاق الكتالوني اللقب لصالحه برصيد 37 نقطة، تاركا أتليتكو مدريد يسقط للمركز الرابع.
1953
يحقق إسبانيول مفاجأة بتصدره لجدول الترتيب مع حلول الجولة السادسة عشر برصيد 26 نقطة، ولكن هل سيسمح برشلونة بفوز فريق كتالوني أخر باللقب؟
برشلونة الذي كان في المركز الخامس بفارق 7 نقاط عن غريمه الكتالوني، نجح في حصد 23 نقطة من أصل 28، ليتوج باللقب.
1981
فاز ريال سوسيداد باللقب، بعد أن نجح في تعويض فارق السبع نقاط مع أتليتكو مدريد المتصدر حتى الجولة الثامنة عشر.
1992
استفاقة مزدوجة حققها برشلونة هذا على الموسم وكانت على حساب قطبي مدريد، فمع حلول الجولة السادسة كان برشلونة خلف أتليتكو المتصدر بسبع نقاط، ومع حلول الجولة الرابعة عشر كان برشلونة خلف ريال مدريد المتصدر بفارق ثماني نقاط.
النهاية… فوز برشلونة باللقب بفارق نقطة عن ريال مدريد.
2018
يتبقى في عمر الدوري الإسباني 26 مباراة، ومع حصد الفريق الفائز لثلاث نقاط، باتت الـ10 نقاط تساوي 4 مباريات أيضا، فهل يفعلها الملكي ويحقق انتفاضته الأولى عبر تاريخ الليغا؟
الفارق الكبير بين قطبي الليغا يجعل الكثيرين يتحدثون عن أن اللقب تم حسمه لبرشلونة، وخاصة بعد تعادل قطبي ديربي العاصمة مدريد.
وعلى الرغم من صعوبة الموقف على النادي الملكي، ولكن بالنظر إلى فارق النقاط نجد أنه يحتاج فقط للفوز في أربع مباريات مع تعثر المنافس.
ولكن كون الفارق بين متصدر ووصيف الليغا لم يصل لهذا الرقم منذ 20 عاما، بات الحديث منتشرا عن صعوبة التعويض.
وبالنظر لتاريخ الدوري الإسباني، يوجد العديد من المواقف التي نجح فيها الوصيف أن يقلب الطاولة على المتصدر ويعوض فارق النقاط
1829
كان ريال مدريد متصدرا جدول الترتيب برصيد 12 نقطة عقب الفوز في الأربع مباريات الأولى، بينما لم يحصد برشلونة سوى خمس نقاط، ووقتها كان الفائز بالمباراة يحصل على نقطتين فقط.
ومع تبقي 22 مباراة في عمر المسابقة ظن الجميع أن اللقب محسوما للمرينجي، إلا أن البلوجرانا نجحوا في جمع 20 نقطة لينهوا الموسم حاصدين اللقب برصيد 25 نقطة.
1950
استسلم ريال مجددا أمام منافسه وترك له اللقب، وكان هذه المرة أتيليتكو مدريد، الذي رغم تأخره بسبع نقاط — كان الفوز أيضا يحسب بنقطتين — عن الملكي المتصدر، حسم اللقب.
ومع بدء الدور الثاني من المسابقة، قدم الروخيبلانكوس أداءً مغايرا لما قدموه في البداية، وتمكنوا من تحقيق اللقب بفارق نقطتين عن البلانكو.
1952
جاء الدور على أتليتكو مدريد ليذوق من نفس الكأس عقب موسمين، فرغم تصدره لجدول الترتيب بفارق سبع نقاط (أربع مباريات) عن برشلونة السادس، خسر اللقب.
وحسم العملاق الكتالوني اللقب لصالحه برصيد 37 نقطة، تاركا أتليتكو مدريد يسقط للمركز الرابع.
1953
يحقق إسبانيول مفاجأة بتصدره لجدول الترتيب مع حلول الجولة السادسة عشر برصيد 26 نقطة، ولكن هل سيسمح برشلونة بفوز فريق كتالوني أخر باللقب؟
برشلونة الذي كان في المركز الخامس بفارق 7 نقاط عن غريمه الكتالوني، نجح في حصد 23 نقطة من أصل 28، ليتوج باللقب.
1981
فاز ريال سوسيداد باللقب، بعد أن نجح في تعويض فارق السبع نقاط مع أتليتكو مدريد المتصدر حتى الجولة الثامنة عشر.
1992
استفاقة مزدوجة حققها برشلونة هذا على الموسم وكانت على حساب قطبي مدريد، فمع حلول الجولة السادسة كان برشلونة خلف أتليتكو المتصدر بسبع نقاط، ومع حلول الجولة الرابعة عشر كان برشلونة خلف ريال مدريد المتصدر بفارق ثماني نقاط.
النهاية… فوز برشلونة باللقب بفارق نقطة عن ريال مدريد.
2018
يتبقى في عمر الدوري الإسباني 26 مباراة، ومع حصد الفريق الفائز لثلاث نقاط، باتت الـ10 نقاط تساوي 4 مباريات أيضا، فهل يفعلها الملكي ويحقق انتفاضته الأولى عبر تاريخ الليغا؟