المصدر - جدة عادت الفنانه التشكيليه السعودية جمانه باكير للمملكة بعد مشاركتها في بينالي مانتوفا العالمي* بايطاليا بنسخته الأولى مع نخبه من الفنانين العالميين المتميزين من مختلف دول العالم في المتحف العالمي "فرانشيسكو جوانزاجا"
قدمت الفنانه التشكيلية جمانه في فترات سابقة العديد من الاعمال التي تمتاز بتنوع الانتاج بين الواقعي والتجريدي الا انها استطاعت ان تضع بصمه لها تميزها في التراث السعودي الاصيل والتي شاركت فيه بأحد أعمالها التراثية في البينالي للتعريف بالمخزون الثقافي الفني السعودي في قالب تشكيلي،. جمانه كانت مقله في المشاركات المحليه والدوليه بالفتره الاخيره بسبب الظروف القاسيه التي تجاوزتها بفضل الله
و ماإن سنحت لها هذة الفرصه شاركت بهذا المحفل الكبير .لتشرف بلدها المملكه العربيه السعوديه ...كأنجاز كبير من ضمن الانجازات التي تفخر بها خلال حياتها ومسيرتها الفنيه بالاضافه لنجاحها وحبها لعملها بجامعه الملك عبد العزيز التي تسعى دوما للتوفيق بينهما وأضافت بأن هذة المشاركات هي المكسب الحقيقي للفنان لأنها تكسبه الخبرة والتطور وتفتح له أفاق كثيرة في مجال الفن التشكيلي .
وبعد ان تجاوزت جمانه كل الصعاب التي ابعدتها عن الساحة التشكيلية الا ان عودتها كان من نافذه عالمية مايحملها عبء اكبر في مجارات التشكيلين السعوديين الحالين الاكثر انتاجا ومشاركة على الصعيدين المحلي والعالمي، واعدة ان تستمر في الانتاج وصولا لمعرض شخصي يلخص تجربتها الطويلة التي استمرت قرابة الخمسة عشر عاما كفنانه هاوية حتى ارتقت باسمها للعالميةضمن كوكبة من التشكيليين السعوديين.
قدمت الفنانه التشكيلية جمانه في فترات سابقة العديد من الاعمال التي تمتاز بتنوع الانتاج بين الواقعي والتجريدي الا انها استطاعت ان تضع بصمه لها تميزها في التراث السعودي الاصيل والتي شاركت فيه بأحد أعمالها التراثية في البينالي للتعريف بالمخزون الثقافي الفني السعودي في قالب تشكيلي،. جمانه كانت مقله في المشاركات المحليه والدوليه بالفتره الاخيره بسبب الظروف القاسيه التي تجاوزتها بفضل الله
و ماإن سنحت لها هذة الفرصه شاركت بهذا المحفل الكبير .لتشرف بلدها المملكه العربيه السعوديه ...كأنجاز كبير من ضمن الانجازات التي تفخر بها خلال حياتها ومسيرتها الفنيه بالاضافه لنجاحها وحبها لعملها بجامعه الملك عبد العزيز التي تسعى دوما للتوفيق بينهما وأضافت بأن هذة المشاركات هي المكسب الحقيقي للفنان لأنها تكسبه الخبرة والتطور وتفتح له أفاق كثيرة في مجال الفن التشكيلي .
وبعد ان تجاوزت جمانه كل الصعاب التي ابعدتها عن الساحة التشكيلية الا ان عودتها كان من نافذه عالمية مايحملها عبء اكبر في مجارات التشكيلين السعوديين الحالين الاكثر انتاجا ومشاركة على الصعيدين المحلي والعالمي، واعدة ان تستمر في الانتاج وصولا لمعرض شخصي يلخص تجربتها الطويلة التي استمرت قرابة الخمسة عشر عاما كفنانه هاوية حتى ارتقت باسمها للعالميةضمن كوكبة من التشكيليين السعوديين.