المصدر -
تشهد المعارض المصاحبة لملتقى آثار المملكة العربية السعودية الأول، التي تقام في المتحف الوطني بالرياض، إقبالاً واسعاً من الجمهور، وتعطي الفرصة للمواطنين وزوار المملكة وطلاب المدارس من الجنسين وعلى مختلف الفئات العمرية، للاطلاع على موروث وتاريخ وطنهم وحضاراته المتعاقبة.
وتفتح المعارض المصاحبة لملتقى الآثار السعودي “الأول”، أبوابها للزوار على مدى 50 يوماً، (حتى الاثنين 30 ربيع الأول 1439هـ الموافق 18 ديسمبر 2017)، اعتبارا من يوم افتتاح ملتقى آثار المملكة (الأول) الذي انطلق الثلاثاء الماضي، برعاية كريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – واستمر لثلاثة أيام، وفي مقدمتها، معرض “روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور”، الذي زار حتى الآن 11 متحفا عالميا شهيرا في أوربا والولايات المتحدة والصين وكوريا، ولقي أصداء إعلامية واسعة بما يحويه من قطع أثرية نادرة تبرز حضارات المملكة وإرثها الحضاري.
ومن بين المعارض، معرض الآثار الوطنية المستعادة من الداخل والخارج، ومعرض المكتشفات الأثرية الحديثة بالمملكة، ومعرض عناية واهتمام ملوك المملكة بالآثار والتراث الوطني (بالمشاركة مع دارة الملك عبدالعزيز)، ومعرض مصور عن مشروع ترميم محطة سكة حديد الحجاز بالمدينة المنورة بالمشاركة مع مؤسسة التراث الخيرية، ومعرض هيئة المساحة الجيولوجية، ومعرض الطوابع التذكارية، ومعرض الصور التاريخية، ومعرض رواد العمل الأثري، ومعرض الكتب المتخصصة في مجال الآثار، ومعرض الحرف والصناعات اليدوية، معرض الفنون التشكيلية.
وكان صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، قد وجه بإلغاء رسوم الدخول للمتحف الوطني بالرياض تزامنا مع إقامة معارض الملتقى، ولذلك لتحفيز وتشجيع الزيارة للمتحف والمعارض المصاحبة والاطلاع على ما تحويه من معروضات تبرز البعد الحضاري للمملكة.
وتفتح المعارض، أبوابها من الثامنة صباحاً وحتى الرابعة عصراً، ما عدا يوم الجمعة من الرابعة عصراً حتى الثامنة مساءً، ويوم الأحد من الساعة الثامنة صباحاً وحتى الرابعة عصرا.
وتفتح المعارض المصاحبة لملتقى الآثار السعودي “الأول”، أبوابها للزوار على مدى 50 يوماً، (حتى الاثنين 30 ربيع الأول 1439هـ الموافق 18 ديسمبر 2017)، اعتبارا من يوم افتتاح ملتقى آثار المملكة (الأول) الذي انطلق الثلاثاء الماضي، برعاية كريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – واستمر لثلاثة أيام، وفي مقدمتها، معرض “روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور”، الذي زار حتى الآن 11 متحفا عالميا شهيرا في أوربا والولايات المتحدة والصين وكوريا، ولقي أصداء إعلامية واسعة بما يحويه من قطع أثرية نادرة تبرز حضارات المملكة وإرثها الحضاري.
ومن بين المعارض، معرض الآثار الوطنية المستعادة من الداخل والخارج، ومعرض المكتشفات الأثرية الحديثة بالمملكة، ومعرض عناية واهتمام ملوك المملكة بالآثار والتراث الوطني (بالمشاركة مع دارة الملك عبدالعزيز)، ومعرض مصور عن مشروع ترميم محطة سكة حديد الحجاز بالمدينة المنورة بالمشاركة مع مؤسسة التراث الخيرية، ومعرض هيئة المساحة الجيولوجية، ومعرض الطوابع التذكارية، ومعرض الصور التاريخية، ومعرض رواد العمل الأثري، ومعرض الكتب المتخصصة في مجال الآثار، ومعرض الحرف والصناعات اليدوية، معرض الفنون التشكيلية.
وكان صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، قد وجه بإلغاء رسوم الدخول للمتحف الوطني بالرياض تزامنا مع إقامة معارض الملتقى، ولذلك لتحفيز وتشجيع الزيارة للمتحف والمعارض المصاحبة والاطلاع على ما تحويه من معروضات تبرز البعد الحضاري للمملكة.
وتفتح المعارض، أبوابها من الثامنة صباحاً وحتى الرابعة عصراً، ما عدا يوم الجمعة من الرابعة عصراً حتى الثامنة مساءً، ويوم الأحد من الساعة الثامنة صباحاً وحتى الرابعة عصرا.