المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الإثنين 3 يونيو 2024

تزامنا مع المنتدى الأول لأبناء شهداء الواجب ومنسوبي التعليم المتوفين

تستعد أكثر من 50 جهة حكومية وقطاع خاص للمشاركة غدًا (الأربعاء 26 صفر 1439هـ) في المعرض المصاحب لفعاليات المنتدى الأول لأبناء شهداء الواجب ومنسوبي التعليم المتوفين (الأول) بمقر وزارة التعليم، والذي سيفتتحه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز
نهاد قدسي -سفيرة غرب
بواسطة : نهاد قدسي -سفيرة غرب 14-11-2017 11:48 صباحاً 8.9K
المصدر - الإعلام التربوي - الرياض-  تستعد أكثر من 50 جهة حكومية وقطاع خاص للمشاركة غدًا (الأربعاء 26 صفر 1439هـ) في المعرض المصاحب لفعاليات المنتدى الأول لأبناء شهداء الواجب ومنسوبي التعليم المتوفين (الأول) بمقر وزارة التعليم، والذي سيفتتحه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود، أمير منطقة الرياض.
وأكد مدير عام التعليم بمنطقة الرياض حمدلاالااللصر الوهيبي، أن الرعاية الكريمة من أمير منطقة الرياض لهذا المنتدى تعكس حجم الاهتمام الذي يوليه قادة هذه البلاد -حفظهم الله- لهذه الفئة الغالية من الطلاب والطالبات من أبناء شهداء الواجب ومنسوبي التعليم المتوفين.
من جهته كشف مدير مكتب وفاء لرعاية الطلاب والطالبات من أبناء وبنات شهداء الواجب ومنسوبي التعليم المتوفين الأستاذ مهيدب المهيدب عن وجود أكثر من 50 جهة حكومية وخاصة في المعرض المصاحب للمنتدى، منوهًا ومشيدا بدورها المهم في تفعيل الشراكة المجتمعية من خلال عرض الخدمات المقدمة لأبناء شهداء الواجب ومنسوبي التعليم، والتي تستمر لمدة يومين، بمشاركة المديرية العامة للدفاع المدني، والإدارة العامة للمرور، وإدارة الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين بوزارة الحرس الوطني، ومستشفى اليمامة، ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، وعدد من المكتبات والمراكز والجمعيات الخيرية والتوعوية.
وقال: "إن تبني تعليم الرياض لهذه البادرة يأتي إيمانًا بالدور العظيم الذي لجنودنا البواسل في حماية الدين والذود عن حمى الوطن، وبما يقدمه منسوبو التعليم من خدمات جليلة لأبنائنا الطلاب والطالبات، ويمثل إحدى المبادرات التي تهدف تعزيز مكانة وأهمية هذه الفئة في المجتمع, تقديرًا لتضحيات آبائهم وجهودهم التي قدموها للوطن, وتجويد الخدمات والتسهيلات المقدمة لأبناء شهداء الواجب وأبناء منسوبي التعليم المتوفين المقدمة من مختلف القطاعات الحكومية والخاصة والخيرية, وطرح الرؤى والبرامج التي تسهم في تطوير الإجراءات والسبل لدعم ورعاية هذه الفئة على كافة المستويات النفسية والصحية والتعليمية والاجتماعية".