ضمن خطتها التشغيلية
المصدر - الإعلام التربوي - ينبع - نفذت الثانوية الثامنة للبنات بتعليم ينبع اليوم الثلاثاء في معمل الفيزياء بالمدرسة درسًا تكامليًا بين مادتي الكيمياء والأحياء بعنوان البروتينات نفذه معلمة مادة الكيمياء مها زويد ، ومعلمة مادة الأحياء رحمة الأمير ، ويتناول الدرس التعريف بالبروتينات وكيفية ارتباط جزيئاته وأهم الروابط فيه و يسلط الضوء على أهم وظائف البروتين ، بمشاركة 20 طالبة من طالبات الصف الثالت ثانوي علمي تسريع .وذلك بحضور مديرة الإشراف التربوي نجلاء فلمبان وقائدة المدرسة تغريد الحربي ومشرفتي المادتين وعدد من المشرفات التربويات ومعلمات نظام المقررات .
وأكدت قائدة المدرسة تغريد الحربي أن الدروس التكاملية مشروع تنتهجه المدرسة ضمن خطتها التشغيلية ، وهي منهجية تواكب التطور السريع لمجتمع التكنولوجيا المعاصرة ، مبينة أن المعرفة الإنسانية تنمو بشكل سريع مما يجعل من الضروري مواكبة هذا التطور بخلق طرقا أكثر إبداعا ..
وتحدثت الحربي عن الجانب الفني لقائدة المدرسة حيث ذكرت أن الدروس التكاملية تساعد قائدة المدرسة على العمل مع المعلمات كفريق عمل وبشكل فعال، والتخطيط والتقييم لعملهم ، و على تحسين الاتصال والتواصل وتحسين كفاءة الأداء ، وعقد لقاءات مع أهالي كل صف لمناقشة تعلم بناتهم ، كما يساهم في توطين التدريب وجعل المدرسة منطلقا للتحسين والتطوير ، مضيفة أن مواد العلوم الطبيعية نسيج واحد بناؤه فريد ومترابط ، وما يميز هذا الدرس هو تحقيق التكامل بين مادتي الكيمياء والأحياء ..
من جانب آخر بينت المعلمتان أن أهداف الدرس التطبيقي التكاملي تتمثل في ردم الفجوة بين النظرية والتطبيق ، وإكساب المعلمات مهارة استخدام بعض الأساليب المبتكرة ، وإثارة دافعيه المعلمات لتجريب واستخدام طرق جديدة ، وتسهيل المعلومة للطالبة بجمعها في محتوى واحد لمادتين مختلفتين ، وإتاحة الفرصة أمام المعلمات لمقارنة طرقهم وتطبيقاتهم مما يساعد على التقويم الذاتي والتبصر بمواطن الضعف و القوة في الأداء ، وتنمية ثقة المعلمات بأنفسهم ، وأثنت المعلمتان على دور قائدة المدرسة في تهيئة البيئة التعليمية المحفزة والداعمة لمعلمات وطالبات المدرسة ..
وأكدت قائدة المدرسة تغريد الحربي أن الدروس التكاملية مشروع تنتهجه المدرسة ضمن خطتها التشغيلية ، وهي منهجية تواكب التطور السريع لمجتمع التكنولوجيا المعاصرة ، مبينة أن المعرفة الإنسانية تنمو بشكل سريع مما يجعل من الضروري مواكبة هذا التطور بخلق طرقا أكثر إبداعا ..
وتحدثت الحربي عن الجانب الفني لقائدة المدرسة حيث ذكرت أن الدروس التكاملية تساعد قائدة المدرسة على العمل مع المعلمات كفريق عمل وبشكل فعال، والتخطيط والتقييم لعملهم ، و على تحسين الاتصال والتواصل وتحسين كفاءة الأداء ، وعقد لقاءات مع أهالي كل صف لمناقشة تعلم بناتهم ، كما يساهم في توطين التدريب وجعل المدرسة منطلقا للتحسين والتطوير ، مضيفة أن مواد العلوم الطبيعية نسيج واحد بناؤه فريد ومترابط ، وما يميز هذا الدرس هو تحقيق التكامل بين مادتي الكيمياء والأحياء ..
من جانب آخر بينت المعلمتان أن أهداف الدرس التطبيقي التكاملي تتمثل في ردم الفجوة بين النظرية والتطبيق ، وإكساب المعلمات مهارة استخدام بعض الأساليب المبتكرة ، وإثارة دافعيه المعلمات لتجريب واستخدام طرق جديدة ، وتسهيل المعلومة للطالبة بجمعها في محتوى واحد لمادتين مختلفتين ، وإتاحة الفرصة أمام المعلمات لمقارنة طرقهم وتطبيقاتهم مما يساعد على التقويم الذاتي والتبصر بمواطن الضعف و القوة في الأداء ، وتنمية ثقة المعلمات بأنفسهم ، وأثنت المعلمتان على دور قائدة المدرسة في تهيئة البيئة التعليمية المحفزة والداعمة لمعلمات وطالبات المدرسة ..