المصدر -
تحولت باحات المتحف الوطني بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي، لمسرح فعاليات وأنشطة، رمت للتعريف في تاريخ المملكة المعاصر، وشهدت اقبالاً كثيفاً من الأسر والجمهور الذي يحرص على الاطلاع على ثقافة وهوية المملكة التاريخية.
وتتمثل الفعاليات التي صاحبت ملتقى الآثار السعودي الأول، بمسرحيات توعوية تثقيفية تمثل قصص من الحياة اليومية عن الآثار والتنقيب، يصاحبها عروض متنوعة من الألوان الشعبية (العرضة السعودية – فرقة جازان – المجرور – الخبيتي)، اضافة عرض تصاميم لمجموعة مجسمات متمثلة في (مدائن صالح – قصر سلوى – جدة التاريخية – الأخدود – الرجاجيل) وبأحجام كبيرة ومماثلة للطبيعة وسيجري عرضها في الساحة الخارجية للمتحف الوطني بالرياض.
ويشارك في هذه الفعاليات، عدد من الحرفيين والصناعات اليدوية بجانب عرض للمأكولات الشعبية وعروض الأزياء التقليدية للرجال والعروض الحيّة للبناء التقليدي، كما سيجري عرض منتوجات البادية التراثية مع الضيافة يصاحبها تقديم قصص من قبل بعض الشعار والرواة المعروفين.
وتتضمن الفعاليات، طرق البحث عن الآثار واكتشافها عبر فريق متخصص يقوم بالتطبيق العملي لتلك التنقيبات أمام زوار المتحف الوطني، بما في ذلك تعريف النشئ بآلية التنقيب، يصاحبها أيضاً مشاركة معرض “ألوان” بمجموعة من الصور التي تبرز المواقع الأثرية والتراثية في المملكة، الى جانب مشاركة تفاعلية للزوار توضح كيفية الإستمتاع بالمواقع التراثية والأثرية في البلاد.
وتشهد الفعاليات في ذات الوقت، برامج تسويقية مصاحبة للملتقى الأول لآثار المملكة، وذلك عبر تخصيص أماكن للرحلات مثل (الدرعية التاريخية بحي البجيري – المتحف الوطني – قصر المربع – دارة الملك عبدالعزيز – متحف صقر الجزيرة – قصر المصمك)، واقامة معرض ألوان على مساحة 200م لعرض كافة الوجهات السياحية الملتقطة عبر عدسات المصورين، إضافة الى برنامج عيش السعودية لزيارة الدرعية التاريخية وسوق الزل وقصر المصمك ومعرض مشكاة للطاقة الذرية والمتجددة ومكتبة الملك فهد الوطنية.
ومن ضمن هذه البرامج، برنامج “لا تترك أثر” وهو برنامج توعوي من خلال مشاركة تفاعلية للزوار توضح كيفية الإستمتاع بالمواقع الأثرية، يصاحبه معرض تفاعلي يحتوي على تطبيقات للبرنامج يشارك فيها الزوار، اضافة الى رحلات مشي على مسار مخصص بالدرعية ووداي حنيفة، كما يصاحبها ورش عمل للزوار عن مبادئ لا تترك أثر وكيفية التخطيط للرحلات البيئية وهو يستهدف جميع شرائح المجتمع.
وتتمثل الفعاليات التي صاحبت ملتقى الآثار السعودي الأول، بمسرحيات توعوية تثقيفية تمثل قصص من الحياة اليومية عن الآثار والتنقيب، يصاحبها عروض متنوعة من الألوان الشعبية (العرضة السعودية – فرقة جازان – المجرور – الخبيتي)، اضافة عرض تصاميم لمجموعة مجسمات متمثلة في (مدائن صالح – قصر سلوى – جدة التاريخية – الأخدود – الرجاجيل) وبأحجام كبيرة ومماثلة للطبيعة وسيجري عرضها في الساحة الخارجية للمتحف الوطني بالرياض.
ويشارك في هذه الفعاليات، عدد من الحرفيين والصناعات اليدوية بجانب عرض للمأكولات الشعبية وعروض الأزياء التقليدية للرجال والعروض الحيّة للبناء التقليدي، كما سيجري عرض منتوجات البادية التراثية مع الضيافة يصاحبها تقديم قصص من قبل بعض الشعار والرواة المعروفين.
وتتضمن الفعاليات، طرق البحث عن الآثار واكتشافها عبر فريق متخصص يقوم بالتطبيق العملي لتلك التنقيبات أمام زوار المتحف الوطني، بما في ذلك تعريف النشئ بآلية التنقيب، يصاحبها أيضاً مشاركة معرض “ألوان” بمجموعة من الصور التي تبرز المواقع الأثرية والتراثية في المملكة، الى جانب مشاركة تفاعلية للزوار توضح كيفية الإستمتاع بالمواقع التراثية والأثرية في البلاد.
وتشهد الفعاليات في ذات الوقت، برامج تسويقية مصاحبة للملتقى الأول لآثار المملكة، وذلك عبر تخصيص أماكن للرحلات مثل (الدرعية التاريخية بحي البجيري – المتحف الوطني – قصر المربع – دارة الملك عبدالعزيز – متحف صقر الجزيرة – قصر المصمك)، واقامة معرض ألوان على مساحة 200م لعرض كافة الوجهات السياحية الملتقطة عبر عدسات المصورين، إضافة الى برنامج عيش السعودية لزيارة الدرعية التاريخية وسوق الزل وقصر المصمك ومعرض مشكاة للطاقة الذرية والمتجددة ومكتبة الملك فهد الوطنية.
ومن ضمن هذه البرامج، برنامج “لا تترك أثر” وهو برنامج توعوي من خلال مشاركة تفاعلية للزوار توضح كيفية الإستمتاع بالمواقع الأثرية، يصاحبه معرض تفاعلي يحتوي على تطبيقات للبرنامج يشارك فيها الزوار، اضافة الى رحلات مشي على مسار مخصص بالدرعية ووداي حنيفة، كما يصاحبها ورش عمل للزوار عن مبادئ لا تترك أثر وكيفية التخطيط للرحلات البيئية وهو يستهدف جميع شرائح المجتمع.