حضور دولي وعربي لافت في إفتتاح معرض ديكوفير 2017
المصدر -
توقع خبراء ومستثمرون أن يساهم دخول شركات عالمية إلى سوق الأثاث بالسعودية مع ظهور تحالفات محلية قوية في تحويل المملكة لأكبر سوق في الوطن العربي، مؤكدين فتح أفاق جديدة للابتكار والتميز، وارتفاع مستوى المعايير في مجال مفروشات المنزل والتصميم والديكور والقطاعات المساندة.
جاء ذلك خلال تدشين مدير جامعة أم القرى الدكتور بكري عساس أمس (الأحد 6 نوفمبر) لفعاليات النسخة التاسعة للمعرض السعودي الدولي للأثاث والتصميم "ديكوفير 2017" بمشاركة أكثر من 120 عارضاً يمثلون 9 قطاعات رئيسية متخصصة في السعودية و9 دول عربية وعالمية، في القاعة الكبرى لفندق جدة هيلتون، ويجري استقبال الجمهور والزوار على مدار 4 أيام من الرابعة عصراً وحتى الحادية عشرة مساءً.
وتجول عساس مع أصحاب وصاحبات الأعمال وأعضاء اللجنة المنظمة في أجنحة المعرض، وشاهد أحدث المنتجات للدول المشاركة، وأطلع على العروض التي اتسمت بالتنوع والشمولية، بهدف إرضاء كافة الاذواق في مجالات الاثاث والتصميم والاضاءة والاكسسورات المنزلية والمنسوجات والمفروشات ومنتجات المطبخ والادوات الصحية والتصاميم والخدمات المعمارية، ولفت المشاركون الدوليون والعرب الأنظار بالأنواع الجديدة التي قدموها لسد الاحتياج المحلى من الاثاث وفنون التصميم والديكور المختلفة، بعد أن ارتفعت واردات السعودية من الأثاث سنوياً الى 10 مليار ريال.
واكدت رئيس اللجنة المنظمة للمعرض هيا السنيدي الزخم الكبير الذي تحظى به النسخة التاسعة من معرض ديكوفير إلى دخول بعض الشركات العالمية للسوق السعودي للمرة الأولى، مع ظهور بعض التحالفات المحلية، ، لافتة إلى ضرورة أن تشهد الفترة المقبلة المزيد من التكتلات المحلية لتقليص حجم المستورد وتقديم منتج محلي يواكب رؤية الوطن 2030م، ويساهم في زيادة فرص التدريب والتوظيف للشباب السعودي.
وأشارت أن المعرض في دورته الحالية يتميز بقاعدة قوية من الشركات التى تظهر للمرة الأولى بهدف تعزيز وجودها في السوق السعودي سواء عبر الشراكات او التواجد المباشر بفضل الإصلاحات التي اقرتها المملكة أخيرا، لافتة إلى أن العارضون يساهمون في تغطية 9 قطاعات رئيسية هي: الأثاث، الإضاءة، مواد التصميم، الإكسسوارات المنزلية، المنسوجات والمفروشات، ومنتجات المطبخ والأدوات الصحية والتصاميم والخدمات المعمارية.
وقالت ان المعرض دخل مرحلة النضج ومواكبة المستجدات الراهنة فى مرحلة التحول الوطني 2020، حيث ينظم للمستثمرين ورجال الاعمال السعوديين برنامجا مع العارضين من أجل التعرف على تجاربهم وتوطين الصناعة على أسس ومعايير عالمية، حيث أصبح المنصة الرئيسية الشركات الدولية والمحلية الرائدة في قطاع صناعة وتجارة الأثاث والتصميم تحت سقف واحد، ويشكل مناسبة للتعاون والتواصل التجاري وتبادل الخبرات بين الشركات والزوار من أصحاب الاختصاص.
وأكدت أنه سيجري من اليوم ـ الاثنين ـ تقييم العارضين الذين سيتنافسون على جائزة أفضل تصميم لعام 2017 م والتي تسعى لدعم المصممين والمصممات المبدعين، وتهدف إلى تسليط الضوء على تصاميمهم ومشاريعهم ليتمكن أصحاب الاختصاص وأصحاب القرار من قطاع الأعمال من التواصل والتعاون معهم، حيث سيجري تقييم المشاركين من قبل لجنة تحكيم متخصصة تضم مجموعة من أهم وأشهر المعماريين والمصممين الدوليين وشركات التطوير العقاري.
جاء ذلك خلال تدشين مدير جامعة أم القرى الدكتور بكري عساس أمس (الأحد 6 نوفمبر) لفعاليات النسخة التاسعة للمعرض السعودي الدولي للأثاث والتصميم "ديكوفير 2017" بمشاركة أكثر من 120 عارضاً يمثلون 9 قطاعات رئيسية متخصصة في السعودية و9 دول عربية وعالمية، في القاعة الكبرى لفندق جدة هيلتون، ويجري استقبال الجمهور والزوار على مدار 4 أيام من الرابعة عصراً وحتى الحادية عشرة مساءً.
وتجول عساس مع أصحاب وصاحبات الأعمال وأعضاء اللجنة المنظمة في أجنحة المعرض، وشاهد أحدث المنتجات للدول المشاركة، وأطلع على العروض التي اتسمت بالتنوع والشمولية، بهدف إرضاء كافة الاذواق في مجالات الاثاث والتصميم والاضاءة والاكسسورات المنزلية والمنسوجات والمفروشات ومنتجات المطبخ والادوات الصحية والتصاميم والخدمات المعمارية، ولفت المشاركون الدوليون والعرب الأنظار بالأنواع الجديدة التي قدموها لسد الاحتياج المحلى من الاثاث وفنون التصميم والديكور المختلفة، بعد أن ارتفعت واردات السعودية من الأثاث سنوياً الى 10 مليار ريال.
واكدت رئيس اللجنة المنظمة للمعرض هيا السنيدي الزخم الكبير الذي تحظى به النسخة التاسعة من معرض ديكوفير إلى دخول بعض الشركات العالمية للسوق السعودي للمرة الأولى، مع ظهور بعض التحالفات المحلية، ، لافتة إلى ضرورة أن تشهد الفترة المقبلة المزيد من التكتلات المحلية لتقليص حجم المستورد وتقديم منتج محلي يواكب رؤية الوطن 2030م، ويساهم في زيادة فرص التدريب والتوظيف للشباب السعودي.
وأشارت أن المعرض في دورته الحالية يتميز بقاعدة قوية من الشركات التى تظهر للمرة الأولى بهدف تعزيز وجودها في السوق السعودي سواء عبر الشراكات او التواجد المباشر بفضل الإصلاحات التي اقرتها المملكة أخيرا، لافتة إلى أن العارضون يساهمون في تغطية 9 قطاعات رئيسية هي: الأثاث، الإضاءة، مواد التصميم، الإكسسوارات المنزلية، المنسوجات والمفروشات، ومنتجات المطبخ والأدوات الصحية والتصاميم والخدمات المعمارية.
وقالت ان المعرض دخل مرحلة النضج ومواكبة المستجدات الراهنة فى مرحلة التحول الوطني 2020، حيث ينظم للمستثمرين ورجال الاعمال السعوديين برنامجا مع العارضين من أجل التعرف على تجاربهم وتوطين الصناعة على أسس ومعايير عالمية، حيث أصبح المنصة الرئيسية الشركات الدولية والمحلية الرائدة في قطاع صناعة وتجارة الأثاث والتصميم تحت سقف واحد، ويشكل مناسبة للتعاون والتواصل التجاري وتبادل الخبرات بين الشركات والزوار من أصحاب الاختصاص.
وأكدت أنه سيجري من اليوم ـ الاثنين ـ تقييم العارضين الذين سيتنافسون على جائزة أفضل تصميم لعام 2017 م والتي تسعى لدعم المصممين والمصممات المبدعين، وتهدف إلى تسليط الضوء على تصاميمهم ومشاريعهم ليتمكن أصحاب الاختصاص وأصحاب القرار من قطاع الأعمال من التواصل والتعاون معهم، حيث سيجري تقييم المشاركين من قبل لجنة تحكيم متخصصة تضم مجموعة من أهم وأشهر المعماريين والمصممين الدوليين وشركات التطوير العقاري.