المصدر - اختتم ملتقى "فرط الحركة وتشتت الانتباه" الثاني، الذي نظّمته إدارة التربية الخاصة في الإدارة العامة للتعليم بالرياض ومركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة بالعديد من التوصيات .
وأوصى الملتقى بأهمية توفير الخدمات المساندة والاستشارية المتجولة في برامج اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه، والاستمرار في تنفيذ الدورات التخصصية للمختصين بالعمل مع ذوي اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه من أولياء الأمور والمختصين، وتفعيل دور ومشاركة أولياء الأمور مع المختصين والمختصات أجل تقديم التغذية الراجعة لأبنائهم، والتأكيد على التشخيص الطبي الدقيق والمبكر لتفادي وقوع الأطفال للتشخيص الخاطئ أو المتأخر.
وشدد الملتقى على أهمية مشاركة الفريق متعدد التخصصات؛ بدءًا من أولياء الأمور، ومعلمي التعليم العام والتربية الخاصة والأخصائيين النفسانيين، وغيرهم، وذلك لتحديد احتياجات الطفل وتشخصيه".
ودعا ملتقى فرط الحركة وتشتت الانتباه الثاني إلى استخدام الأدوات المقننة على البيئة السعودية للتعرف على الطلبة ذوي الاضطراب والتشتت، والتركيز على الجوانب السلوكية والأكاديمية والدوائية عند تقديم الخدمة لهم، بالإضافة إلى ضرورة تقديم الخدمات للبالغين بما يتلاءم مع تطورهم الجسماني والتغيرات الفسيولوجية لهم".
منطقة المرفقات
وأوصى الملتقى بأهمية توفير الخدمات المساندة والاستشارية المتجولة في برامج اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه، والاستمرار في تنفيذ الدورات التخصصية للمختصين بالعمل مع ذوي اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه من أولياء الأمور والمختصين، وتفعيل دور ومشاركة أولياء الأمور مع المختصين والمختصات أجل تقديم التغذية الراجعة لأبنائهم، والتأكيد على التشخيص الطبي الدقيق والمبكر لتفادي وقوع الأطفال للتشخيص الخاطئ أو المتأخر.
وشدد الملتقى على أهمية مشاركة الفريق متعدد التخصصات؛ بدءًا من أولياء الأمور، ومعلمي التعليم العام والتربية الخاصة والأخصائيين النفسانيين، وغيرهم، وذلك لتحديد احتياجات الطفل وتشخصيه".
ودعا ملتقى فرط الحركة وتشتت الانتباه الثاني إلى استخدام الأدوات المقننة على البيئة السعودية للتعرف على الطلبة ذوي الاضطراب والتشتت، والتركيز على الجوانب السلوكية والأكاديمية والدوائية عند تقديم الخدمة لهم، بالإضافة إلى ضرورة تقديم الخدمات للبالغين بما يتلاءم مع تطورهم الجسماني والتغيرات الفسيولوجية لهم".
منطقة المرفقات