المصدر - دشن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان آل سعود أمس الإثنين الموافق 1439/2/10 في مدينة الرياض في المؤتمر الصحفي للإعلان عن تفاصيل ملتقى أثار المملكة الأول مبادرة الأستاذة / نورة الرشيد” تراثنا رؤية 2030″.
حيث تأتي المبادرة اهتمامها الأكبر بنشر الثقافة المتحفية وتشجيع مشاركتها في مناشط الناس كدعامة تعليم وتطوير وترفيه فهي من أهم المقومات للجذب السياحي وحيث المتاحف جزء من الاهتمام بالآثار والتي تعكس البعد الحضاري والتاريخي للمملكة.
وتعتبر المبادرة بمثابة منصة علاقات عامة تجمع المعنيين بالتراث من جهات رسمية وشركات وأفراد لتسهيل التنسيق والتكامل والتعاون حيث تعاون معها أبرز رجال الأعمال والإعلام والفن والتراث لتسهيل توظيف التراث في مجالهم وسهولة الوصول لبعضهم البعض والتعرف على أهم أدواته.
وتهتم المبادرة بتركيزها على المتاحف أكبر من خلال الحث على إيجاد برنامج لهم أو مكان ثابت في كل مدينة كسوق المتاحف والتركيز على معربي التراث من يقدمون شروحات فالتراث ليس مجرد قطع صامتة، ومن هدفه الهواية والعرض لا البيع والشراء فهم لا يستطيعون الاستئجار وإقامة فعاليات حولهم وتسهيل مشاركتهم في الفعاليات. كما برعت بدعم الحرفيون أيضاً وتنظيم المزادات وضبط المزايدات إلكترونياً.
وولدت المنافسة بين المتاحف من خلال التركيز على أحدهم والاشادة به من بينهم كنموذج ينشد التطوير ويحقق اهم أهداف المبادرة لإيصال الفكرة أسرع. وكما أن المبادرة أوجدت وشجعت نماذج حية دمجت الماضي بالحاضر، سواء أشخاص أو أماكن، في مجالات اخرى في الإعلام والاستثمار وحثت على تكريمهم فالتأثير بالرؤية أسرع.
والجدير بذكره أن المبادرة تسعى لتغيير النظرة اتجاه التراث وتحبيب الجيل الجديد فيه من مجرد ذكرى إلى أعادة الاستثمار فيه كدعامة تطوير وترفيه في الأماكن العامة ووسط مناشط الناس كالمطاعم والمقاهي والاسواق ونحوها.
ونورة عبدالرحمن الرشيد من الرياض حاصلة على ماجستير إدارة عامة كلية إدارة أعمال جامعة الملك سعود ورسالتها عن الأنماط القيادية ودورها في تعزيز الثقافة التنظيمية في الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني. و لديها عدة أبحاث في الفعالية الشخصية والمهنية ولدي خبرات عمل في مجال الإدارة و الإعلام والعمل التطوعي ، ومستشار إداري غير متفرغ .
حيث تأتي المبادرة اهتمامها الأكبر بنشر الثقافة المتحفية وتشجيع مشاركتها في مناشط الناس كدعامة تعليم وتطوير وترفيه فهي من أهم المقومات للجذب السياحي وحيث المتاحف جزء من الاهتمام بالآثار والتي تعكس البعد الحضاري والتاريخي للمملكة.
وتعتبر المبادرة بمثابة منصة علاقات عامة تجمع المعنيين بالتراث من جهات رسمية وشركات وأفراد لتسهيل التنسيق والتكامل والتعاون حيث تعاون معها أبرز رجال الأعمال والإعلام والفن والتراث لتسهيل توظيف التراث في مجالهم وسهولة الوصول لبعضهم البعض والتعرف على أهم أدواته.
وتهتم المبادرة بتركيزها على المتاحف أكبر من خلال الحث على إيجاد برنامج لهم أو مكان ثابت في كل مدينة كسوق المتاحف والتركيز على معربي التراث من يقدمون شروحات فالتراث ليس مجرد قطع صامتة، ومن هدفه الهواية والعرض لا البيع والشراء فهم لا يستطيعون الاستئجار وإقامة فعاليات حولهم وتسهيل مشاركتهم في الفعاليات. كما برعت بدعم الحرفيون أيضاً وتنظيم المزادات وضبط المزايدات إلكترونياً.
وولدت المنافسة بين المتاحف من خلال التركيز على أحدهم والاشادة به من بينهم كنموذج ينشد التطوير ويحقق اهم أهداف المبادرة لإيصال الفكرة أسرع. وكما أن المبادرة أوجدت وشجعت نماذج حية دمجت الماضي بالحاضر، سواء أشخاص أو أماكن، في مجالات اخرى في الإعلام والاستثمار وحثت على تكريمهم فالتأثير بالرؤية أسرع.
والجدير بذكره أن المبادرة تسعى لتغيير النظرة اتجاه التراث وتحبيب الجيل الجديد فيه من مجرد ذكرى إلى أعادة الاستثمار فيه كدعامة تطوير وترفيه في الأماكن العامة ووسط مناشط الناس كالمطاعم والمقاهي والاسواق ونحوها.
ونورة عبدالرحمن الرشيد من الرياض حاصلة على ماجستير إدارة عامة كلية إدارة أعمال جامعة الملك سعود ورسالتها عن الأنماط القيادية ودورها في تعزيز الثقافة التنظيمية في الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني. و لديها عدة أبحاث في الفعالية الشخصية والمهنية ولدي خبرات عمل في مجال الإدارة و الإعلام والعمل التطوعي ، ومستشار إداري غير متفرغ .