المصدر -
قال مرتضى الزيدي من العراق يقولون المرأة ناقصة العقل والدين أصبح هذا المثل شائع في كافة الدول العربية وبالأخص منها الإسلامية ولا نعلم ما مدى مضمون هذا القول فهي ناقصة ليس ناقصة عقل كما هو معروف أو مختلة عقلياً بل هي تكون أكثر عرضةً للإنجرار وراء العاطفة الفطرية التي وهبها الله لها ومما جعلها أكثر رقة من غيرها لذلك سُميت ناقصة العقل.
لماذا سُميت ناقصة الدين ؟
بالنظر إلى الطبيعة التكوينية للمرأة جعل الله سبحانه وتعالى العادة السرية ( الدورة الشهرية ) كل شهر أو أقل من ذلك المرأة الحائض لا يمكن لها الصلاة خلال هذه المدة لذلك سُميت ناقصة الدين ولكننا في الوقت نفسة تناسيننا أنها هي الأم التي تحت أقدامها الجنة وهي الأخت والصديقة والبنت والحبيبة والزوجة وأن وراء كل رجل عظيم امرأة ولا يقول أن وراء كل امرأة عظيمة رجل.
وأن أغلب النساء بنسبة أكثر من ٥٠٪ إذا توفى زوجها لم تتزوج والعكس أن الرجال أغلبهم وإن من باب الوفاء لها بعد مرور سنة على وفاتها يتزوج. لذلك لابد لنا كناشطين مدنيين وإعلاميين لابد من إبراز الدور الحقيقي لها وتذليل التقاليد والعادات الاجتماعية أمامها وممارسة حقها في الجانب الاقتصادي والاجتماعي والسياسي فهي ليست إدارية فقط بل هي قيادية أيضاً بكل ماتعني الكلمة.
قال مرتضى الزيدي من العراق يقولون المرأة ناقصة العقل والدين أصبح هذا المثل شائع في كافة الدول العربية وبالأخص منها الإسلامية ولا نعلم ما مدى مضمون هذا القول فهي ناقصة ليس ناقصة عقل كما هو معروف أو مختلة عقلياً بل هي تكون أكثر عرضةً للإنجرار وراء العاطفة الفطرية التي وهبها الله لها ومما جعلها أكثر رقة من غيرها لذلك سُميت ناقصة العقل.
لماذا سُميت ناقصة الدين ؟
بالنظر إلى الطبيعة التكوينية للمرأة جعل الله سبحانه وتعالى العادة السرية ( الدورة الشهرية ) كل شهر أو أقل من ذلك المرأة الحائض لا يمكن لها الصلاة خلال هذه المدة لذلك سُميت ناقصة الدين ولكننا في الوقت نفسة تناسيننا أنها هي الأم التي تحت أقدامها الجنة وهي الأخت والصديقة والبنت والحبيبة والزوجة وأن وراء كل رجل عظيم امرأة ولا يقول أن وراء كل امرأة عظيمة رجل.
وأن أغلب النساء بنسبة أكثر من ٥٠٪ إذا توفى زوجها لم تتزوج والعكس أن الرجال أغلبهم وإن من باب الوفاء لها بعد مرور سنة على وفاتها يتزوج. لذلك لابد لنا كناشطين مدنيين وإعلاميين لابد من إبراز الدور الحقيقي لها وتذليل التقاليد والعادات الاجتماعية أمامها وممارسة حقها في الجانب الاقتصادي والاجتماعي والسياسي فهي ليست إدارية فقط بل هي قيادية أيضاً بكل ماتعني الكلمة.