ووقع الاعتداء في جادة "برومناد ديزانغليه" التي تعتبر قبلة سياحية على شاطئ الكوت دازور المطل على البحر المتوسط، وذلك أثناء تجمع آلاف الأشخاص لمشاهدة الألعاب النارية.

وقد الحضور بشاحنة تبريد تسير وسطهم بأقصى سرعتها لتدهس كل من كان أمامها على امتداد كيلومترين.