المصدر -
تعهد الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالتزام الولايات المتحدة عسكريا بضمان الأمن في أوروبا على المدى الطويل والدفاع عن كل الحلفاء.
وقال أوباما، في آخر قمة يحضرها لحلف شمال الأطلسي قبل انتهاء ولايته في يناير القادم، إن الحلف اتفق على أكبر تعزيز لقدراته الدفاعية الجماعية منذ الحرب الباردة بموافقته على نشر قوات بدول البلطيق وبولندا ردا على ضم روسيا شبه جزيرة القرم من أوكرانيا.
وأضاف: “الأمر الذي لن يتغير (هو) التزام الولايات المتحدة الذي لا يتزعزع بأمن أوروبا والدفاع عنها والالتزام بعلاقتنا عبر الأطلنطي والالتزام بدفاعنا الجماعي”.
وتأتي تصريحات أوباما على خلفية حملة الانتخابات الرئاسية الأميركية والتي وصف فيها المرشح الجمهوري المفترض دونالد ترامب حلف الأطلسي بأنه حلف “عتيق” واقترح أن يتولى حلفاء الولايات المتحدة مهمة الدفاع عن أنفسهم.
وسعى أوباما أثناء رئاسته بتوجيه مزيد من الاهتمام الاستراتيجي الأميركي إلى آسيا، لكنه عاد للاهتمام بأوروبا والشرق الأوسط بفعل الصراعات في أوكرانيا وسوريا.
وقال أوباما إن حلف الأطلسي أوقف عملية طويلة المدى لخفض الإنفاق الدفاعي بشكل جماعي بعد سنوات طويلة وبدأ في زيادة ميزانياته العسكرية ردا على مجموعة من التهديدات مثل الإرهاب والممارسات الروسية والاضطراب على حدوده الجنوبية.
تعهد الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالتزام الولايات المتحدة عسكريا بضمان الأمن في أوروبا على المدى الطويل والدفاع عن كل الحلفاء.
وقال أوباما، في آخر قمة يحضرها لحلف شمال الأطلسي قبل انتهاء ولايته في يناير القادم، إن الحلف اتفق على أكبر تعزيز لقدراته الدفاعية الجماعية منذ الحرب الباردة بموافقته على نشر قوات بدول البلطيق وبولندا ردا على ضم روسيا شبه جزيرة القرم من أوكرانيا.
وأضاف: “الأمر الذي لن يتغير (هو) التزام الولايات المتحدة الذي لا يتزعزع بأمن أوروبا والدفاع عنها والالتزام بعلاقتنا عبر الأطلنطي والالتزام بدفاعنا الجماعي”.
وتأتي تصريحات أوباما على خلفية حملة الانتخابات الرئاسية الأميركية والتي وصف فيها المرشح الجمهوري المفترض دونالد ترامب حلف الأطلسي بأنه حلف “عتيق” واقترح أن يتولى حلفاء الولايات المتحدة مهمة الدفاع عن أنفسهم.
وسعى أوباما أثناء رئاسته بتوجيه مزيد من الاهتمام الاستراتيجي الأميركي إلى آسيا، لكنه عاد للاهتمام بأوروبا والشرق الأوسط بفعل الصراعات في أوكرانيا وسوريا.
وقال أوباما إن حلف الأطلسي أوقف عملية طويلة المدى لخفض الإنفاق الدفاعي بشكل جماعي بعد سنوات طويلة وبدأ في زيادة ميزانياته العسكرية ردا على مجموعة من التهديدات مثل الإرهاب والممارسات الروسية والاضطراب على حدوده الجنوبية.