المصدر - اشاد الدكتور عبدالله بن احمد المغلوث عضو الجمعية السعودية للاقتصاد
بأهمية مشروع نيوم الذي نتج في منتدى ( مبادرة مستقبل الاستثمار )حيث ان لما هذا المنتدى من اهمية في خلق الفرص الاستثمارية ومعرفة التحديات التي تواجه الاستثمارات وتشكل وجهة الاقتصاد العالمي والبيئة الاستثمارية على مدى العقود المقبلة في ظل تقلب في اسعار النفط وتقدما كبيرا على صعيد تقنية الطاقة والبيئة ، ناهيك عن نقاش تحديات تنوع الاقتصاد من خلال الاستثمار في الطاقة المتجددة وان صندوق الاستثمارات العامة يسعى من خلال هذا المنتدى والجلسات التي تدار من قبل مسؤولين وخبراء وضيوف لأكثر من 2500 شخصية كل هذا يرسم مسارا كي تمضي المملكة لتسخير موقعها الاستراتيجي وقدراتها الاستثمارية القوية
ان الفرص التي تشكل وجهة الاقتصاد العالمي ينبغي ان تكون نابعة ومدروسة ومخطط لها كي تنجح والسعودية بإذن الله ماضية في بناء الاقتصاد ما بعد النفط كي تصبح اكبر مستثمر لتكنولوجيا في العالم .
حيث المبادرة تتضمن معرضا للمشاريع العملاقة المستقبلية لاطلاع المشاركين على ملامح المستقبل واستعراض احدث التطورات في مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات وتقنيات الواقع الافتراضي ومناقشة التقنيات والابتكارات التي ستعيد رسم ملامح قطاع الطاقة في السنوات ال 10 المقبلة وتناول مستقبل اقتصاد المعلومات والقيادة والشراكة وطبيعة السياسات القادرة على تحفيز النمو وأنها بأذن الله ستكون مبادرة سنوية لكشف ومعرفة كل ما يتغير ويطرأ من افكار وعقول تساعد على النهوض بالاستثمارات .
وان إطلاق سمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس صندوق الاستثمارات العامة مشروع نيوم الذي يقدر تكلفته 500 مليار ريال خلال الاعوام القادمة له فرصة في جلب الاستثمارات الخاصة والحكومية وخلق فرص وظيفية والاستفادة من مستقبل الطاقة والمياه والعلوم والتقنية والرقمية مما يساعد على نمو الاستثمارات في مختلف انواعها ، حيث يعتبر مشروع استثماري صناعي ، حيث يمكن نخبة العقول وامهر الكفاءات في عالم حقيقي يصنعه الخيال كما ان انظمة مشروع نيوم مستقله حيث تعيين كلاوس كلاينفيلد الرئيس التنفيذي للمشروع له قرار قوي حيث يمتلك الخبرة والدراية التي تساعده على انجاح هذا المشروع حيث يقع مشروع نيوم في مساحة 26.500 كم متر وسيكون المشروع بمثابة نقطة ربط المحاور الاقتصادية وعلى البحر الأحمر ويعتبر وجهة المستقبل عالميا وتنويع مصادر الدخل بل يعزز رؤية 2030 الطموحة بتحول المملكة الى نموذج عالمي رائد حيث في اعتقادي ان عملية تصنيع وابتكار وتحريك الصناعة المحلية الى مستوى عالمي بل هذا المشروع بأذن الله سوف يسهم في زيادة اجمالي الناتج المحلي .
بأهمية مشروع نيوم الذي نتج في منتدى ( مبادرة مستقبل الاستثمار )حيث ان لما هذا المنتدى من اهمية في خلق الفرص الاستثمارية ومعرفة التحديات التي تواجه الاستثمارات وتشكل وجهة الاقتصاد العالمي والبيئة الاستثمارية على مدى العقود المقبلة في ظل تقلب في اسعار النفط وتقدما كبيرا على صعيد تقنية الطاقة والبيئة ، ناهيك عن نقاش تحديات تنوع الاقتصاد من خلال الاستثمار في الطاقة المتجددة وان صندوق الاستثمارات العامة يسعى من خلال هذا المنتدى والجلسات التي تدار من قبل مسؤولين وخبراء وضيوف لأكثر من 2500 شخصية كل هذا يرسم مسارا كي تمضي المملكة لتسخير موقعها الاستراتيجي وقدراتها الاستثمارية القوية
ان الفرص التي تشكل وجهة الاقتصاد العالمي ينبغي ان تكون نابعة ومدروسة ومخطط لها كي تنجح والسعودية بإذن الله ماضية في بناء الاقتصاد ما بعد النفط كي تصبح اكبر مستثمر لتكنولوجيا في العالم .
حيث المبادرة تتضمن معرضا للمشاريع العملاقة المستقبلية لاطلاع المشاركين على ملامح المستقبل واستعراض احدث التطورات في مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات وتقنيات الواقع الافتراضي ومناقشة التقنيات والابتكارات التي ستعيد رسم ملامح قطاع الطاقة في السنوات ال 10 المقبلة وتناول مستقبل اقتصاد المعلومات والقيادة والشراكة وطبيعة السياسات القادرة على تحفيز النمو وأنها بأذن الله ستكون مبادرة سنوية لكشف ومعرفة كل ما يتغير ويطرأ من افكار وعقول تساعد على النهوض بالاستثمارات .
وان إطلاق سمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس صندوق الاستثمارات العامة مشروع نيوم الذي يقدر تكلفته 500 مليار ريال خلال الاعوام القادمة له فرصة في جلب الاستثمارات الخاصة والحكومية وخلق فرص وظيفية والاستفادة من مستقبل الطاقة والمياه والعلوم والتقنية والرقمية مما يساعد على نمو الاستثمارات في مختلف انواعها ، حيث يعتبر مشروع استثماري صناعي ، حيث يمكن نخبة العقول وامهر الكفاءات في عالم حقيقي يصنعه الخيال كما ان انظمة مشروع نيوم مستقله حيث تعيين كلاوس كلاينفيلد الرئيس التنفيذي للمشروع له قرار قوي حيث يمتلك الخبرة والدراية التي تساعده على انجاح هذا المشروع حيث يقع مشروع نيوم في مساحة 26.500 كم متر وسيكون المشروع بمثابة نقطة ربط المحاور الاقتصادية وعلى البحر الأحمر ويعتبر وجهة المستقبل عالميا وتنويع مصادر الدخل بل يعزز رؤية 2030 الطموحة بتحول المملكة الى نموذج عالمي رائد حيث في اعتقادي ان عملية تصنيع وابتكار وتحريك الصناعة المحلية الى مستوى عالمي بل هذا المشروع بأذن الله سوف يسهم في زيادة اجمالي الناتج المحلي .