المصدر - حققت أغنية "خنجر يماني "التي جمعت الفنان الكبير أبو بكر سالم بالفنان الشاب فؤاد عبد الواحد، انتشاراً واسعاً منذ صدورها. والعمل مستوحى بأجوائه من التراث اليمني والعدني بالتحديد، بحيث يتدرج التوزيع في الحداثة خلال فصول العمل وكأنها حالة استعراض لمراحل الأغنية العدنية من التخت الشرقي مع أبوبكر سالم وصولاً للتوزيع الحديث مع فؤاد عبد الواحد.
وقدم الشاعر واحد شكره الخاص لأبو بكر سالم لمشاركته بالعمل قائلاً: "وما زال سر حبنا فيك غامضاً.. ووجودك معنا يسعد قلوب محبيك".
وتميز الشاعر "واحد" بتقديم أفكار جديدة بأغنياته بداية من صناعة سيناريو الأغنية إلى اختيار الفنانين ثم طريقة التنفيذ، وسبق أن ظهر في اللون المصري من خلال أغنية "لو كان بخاطري" التي غناها الفنانان راشد الماجد وآمال ماهر، والتي حققت أرقاماً قياسية في المشاهدات تجاوزت 63 مليون مشاهدة، وكذلك في أغنية "صدمة" التي غناها الفنان العراقي وليد الشامي، وكانت أجواؤها مستوحاة من الأجواء النجدية، وهذه الخطوات من الشاعر للحضور عربياً ذكية وتفتح له مساحة جماهيرية جديدة.
تجدر الإشارة أن عمل "خنجر يماني" من ألحان سلطان الناصر وتوزيع وليد فايد.
وقدم الشاعر واحد شكره الخاص لأبو بكر سالم لمشاركته بالعمل قائلاً: "وما زال سر حبنا فيك غامضاً.. ووجودك معنا يسعد قلوب محبيك".
وتميز الشاعر "واحد" بتقديم أفكار جديدة بأغنياته بداية من صناعة سيناريو الأغنية إلى اختيار الفنانين ثم طريقة التنفيذ، وسبق أن ظهر في اللون المصري من خلال أغنية "لو كان بخاطري" التي غناها الفنانان راشد الماجد وآمال ماهر، والتي حققت أرقاماً قياسية في المشاهدات تجاوزت 63 مليون مشاهدة، وكذلك في أغنية "صدمة" التي غناها الفنان العراقي وليد الشامي، وكانت أجواؤها مستوحاة من الأجواء النجدية، وهذه الخطوات من الشاعر للحضور عربياً ذكية وتفتح له مساحة جماهيرية جديدة.
تجدر الإشارة أن عمل "خنجر يماني" من ألحان سلطان الناصر وتوزيع وليد فايد.