المصدر -
ردت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، على الاتهامات الأمريكية حول تدخل روسيا في الانتخابات الأمريكية الأخيرة عبر لعبة "بوكيمون غو".
وعلقت زاخاروفا في صفحتها على "فيسبوك" قائلة "وفقا لمنطق قناة CNN فإن الأمريكيين من أصول إفريقية يحددون مواقفهم الاجتماعية والمدنية وهم يمارسون لعبة البوكيمون".
وأضافت زاخاروفا "بهذا الشكل الأحمق تقوم القناة بتبرير ظهور مشاكل عنصرية في أمريكا الحديثة، من جديد كل الذنب على الروس والبوكيمون الذي يتحكمون به".
يذكر أن الإعلام الأمريكي قد نشر تقاريرا متنوعة حول تدخل روسيا وتأثيرها على الوضع والانتخابات في الولايات المتحدة ليس من خلال وسائل التواصل الاجتماعي فقط بل من خلال تطبيقات أخرى وألعاب، منها "بوكيمون- غو". ومن جهتها وجهت قناة "سي إن إن" الأمريكية اتهامات للكرملين من خلال الكشف عن أن الوكالة المسؤولة عن حملة التأثير على الوضع في الولايات المتحدة هي تابعة للدولة الروسية.
يذكر أن الاتهام الأخير لروسيا يتمثل من خلال لعبة البوكيمون التي لاقت رواجا في الولايات المتحدة، والتي بحسب المزاعم الأمريكية كان يجري عمدا توجيه المستخدمين الذين كانوا "يصطادون" المخلوقات الافتراضية في العالم الحقيقي، إلى الأماكن التي تشهد حوادث عنف بمشاركة الشرطة وكان يعرض على المستخدمين إطلاق أسماء الزنوج القتلى خلال الحوادث على البوكيمونات.
وعلقت زاخاروفا في صفحتها على "فيسبوك" قائلة "وفقا لمنطق قناة CNN فإن الأمريكيين من أصول إفريقية يحددون مواقفهم الاجتماعية والمدنية وهم يمارسون لعبة البوكيمون".
وأضافت زاخاروفا "بهذا الشكل الأحمق تقوم القناة بتبرير ظهور مشاكل عنصرية في أمريكا الحديثة، من جديد كل الذنب على الروس والبوكيمون الذي يتحكمون به".
يذكر أن الإعلام الأمريكي قد نشر تقاريرا متنوعة حول تدخل روسيا وتأثيرها على الوضع والانتخابات في الولايات المتحدة ليس من خلال وسائل التواصل الاجتماعي فقط بل من خلال تطبيقات أخرى وألعاب، منها "بوكيمون- غو". ومن جهتها وجهت قناة "سي إن إن" الأمريكية اتهامات للكرملين من خلال الكشف عن أن الوكالة المسؤولة عن حملة التأثير على الوضع في الولايات المتحدة هي تابعة للدولة الروسية.
يذكر أن الاتهام الأخير لروسيا يتمثل من خلال لعبة البوكيمون التي لاقت رواجا في الولايات المتحدة، والتي بحسب المزاعم الأمريكية كان يجري عمدا توجيه المستخدمين الذين كانوا "يصطادون" المخلوقات الافتراضية في العالم الحقيقي، إلى الأماكن التي تشهد حوادث عنف بمشاركة الشرطة وكان يعرض على المستخدمين إطلاق أسماء الزنوج القتلى خلال الحوادث على البوكيمونات.