المصدر - متابعات استقبل ميناء الملك عبدالله برابغ،أولى شحنات البضائع السائبة السائلة من الحليب الطازج المبستر لصالح شركة المراعي، القادمة من ميناء موردايك الهولندي حيث تزن 265 طنا، والأولى من نوعها التي ترسو في الموانئ السعودية، بحسب الشركة الناقلة، وذلك في نقلة نوعية جديدة لمحطات ميناء الملك عبدالله وللواردات السعودية بشكل عام.
وعدّ العضو المنتدب لشركة تطوير الموانئ المهندس عبدالله بن محمد حميدالدين, ذلك خطوة لتفعيل وتوسيع الشراكة بين الميناء وشركة المراعي التي وقعت عقد تفريغ وتحميل ومعالجة بضائعها السائبة.
وأشار إلى أن ميناء الملك عبدالله مستمر في تحقيق المنجزات التي تنسجم بشكل كامل مع رؤية المملكة 2030 في تفعيل دور القطاع الخاص من أجل اقتصاد أكثر تنوعاً وأقل اعتماداً على النفط, مما يعزز تنافسية المملكة ويرتقي بها لمصاف الدول المتقدمة في العالم في المجالات التجارية واللوجستية وفي صناعة النقل البحري.
يذكر أن ميناء الملك عبدالله هو أول ميناء يمتلكه ويطوره ويديره القطاع الخاص في المملكة والمنطقة، ويتميز بموقعه الاستراتيجي على ساحل البحر الأحمر، وأحد أهم مسارات التجارة البحرية العالمية، لقربه من عدد من المدن الرئيسية واتصاله المباشر بشبكة مواصلات متنوعة ومترامية.
ويشغل الميناء مساحة 15 كيلو متراً مربعاً ويقع بجوار الوادي الصناعي ومنطقة إعادة التصدير بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، ومن المرتقب أن يسهم بشكل في تعزيز الدور الإقليمي والدولي للمملكة في مجال التجارة والخدمات اللوجستية والشحن، حيث سيتمكن الميناء عند اكتماله من مناولة 20 مليون حاوية قياسية، إلى جانب 1.5 مليون سيارة وكذلك 15 مليون طن من البضائع السائبة في كل عام.
ويتميز الميناء بتجهيزاته ومرافقه المتطورة، وأرصفته الأعمق في العالم عند 18 متراً، بالإضافة إلى أرصفة الدحرجة، ونظام إدارة الميناء الإلكتروني المتكامل، ما يجعله قادراً على استقبال سفن الشحن العملاقة الحديثة بفئاتها المختلفة، وتلبية الطلب المتنامي على خدمات الشحن في المملكة والمنطقة.
كما يعد الميناء مثالاًعلى الدور المنتظر من القطاع الخاص للإسهام في تحقيق رؤية المملكة 2030، وهو في طريقه ليجسد طموح القائمين عليه بأن يصبح أحد أفضل الموانئ في العالم.
وعدّ العضو المنتدب لشركة تطوير الموانئ المهندس عبدالله بن محمد حميدالدين, ذلك خطوة لتفعيل وتوسيع الشراكة بين الميناء وشركة المراعي التي وقعت عقد تفريغ وتحميل ومعالجة بضائعها السائبة.
وأشار إلى أن ميناء الملك عبدالله مستمر في تحقيق المنجزات التي تنسجم بشكل كامل مع رؤية المملكة 2030 في تفعيل دور القطاع الخاص من أجل اقتصاد أكثر تنوعاً وأقل اعتماداً على النفط, مما يعزز تنافسية المملكة ويرتقي بها لمصاف الدول المتقدمة في العالم في المجالات التجارية واللوجستية وفي صناعة النقل البحري.
يذكر أن ميناء الملك عبدالله هو أول ميناء يمتلكه ويطوره ويديره القطاع الخاص في المملكة والمنطقة، ويتميز بموقعه الاستراتيجي على ساحل البحر الأحمر، وأحد أهم مسارات التجارة البحرية العالمية، لقربه من عدد من المدن الرئيسية واتصاله المباشر بشبكة مواصلات متنوعة ومترامية.
ويشغل الميناء مساحة 15 كيلو متراً مربعاً ويقع بجوار الوادي الصناعي ومنطقة إعادة التصدير بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، ومن المرتقب أن يسهم بشكل في تعزيز الدور الإقليمي والدولي للمملكة في مجال التجارة والخدمات اللوجستية والشحن، حيث سيتمكن الميناء عند اكتماله من مناولة 20 مليون حاوية قياسية، إلى جانب 1.5 مليون سيارة وكذلك 15 مليون طن من البضائع السائبة في كل عام.
ويتميز الميناء بتجهيزاته ومرافقه المتطورة، وأرصفته الأعمق في العالم عند 18 متراً، بالإضافة إلى أرصفة الدحرجة، ونظام إدارة الميناء الإلكتروني المتكامل، ما يجعله قادراً على استقبال سفن الشحن العملاقة الحديثة بفئاتها المختلفة، وتلبية الطلب المتنامي على خدمات الشحن في المملكة والمنطقة.
كما يعد الميناء مثالاًعلى الدور المنتظر من القطاع الخاص للإسهام في تحقيق رؤية المملكة 2030، وهو في طريقه ليجسد طموح القائمين عليه بأن يصبح أحد أفضل الموانئ في العالم.