المصدر -
قالت الناشطة السعودية في مجال حقوق الإنسان منال الشريف ، في أول تعليق لها على قرار السماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، اليوم الأربعاء، "ويلوموني في حبك" مع وضع صورة لولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
وأوضحت مؤلفة كتاب (القيادة نحو الحرية) في تغريدة لها على "تويتر"، "اليوم رد اعتبار كل سعودية من نساء ١٩٩٠ حتى اللحظة"، مضيفة في تغريدة باللغة الإنجليزية، "المملكة العربية السعودية لن تكون هي نفسها مرة أخرى، يبدأ المطر بقطرة واحدة".
وكان خادم الحرمين الشريفين حفظه الله قد أصدر أمراً، أمس الثلاثاء، بالسماح للمرأة بقيادة السيارة موجهاً وزير الداخلية بالسماح بإصدار رخص قيادة للرجل والمرأة على حد سواء.
وجاء في الأمر الملكي الكريم بحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس)، "كون الدولة هي حارسة القيم الشرعية، فإنها تعتبر المحافظة عليها ورعايتها في قائمة أولوياتها سواء في هذا الأمر أو غيره، ولن تتوانى في اتخاذ كل ما من شأنه الحفاظ على أمن المجتمع وسلامته. لذا، اعتمدوا تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية — بما فيها إصدار رخص القيادة — على الذكور والإناث على حد سواء، وأن تشكل لجنة على مستوى عال من وزارات (الداخلية، والمالية، والعمل والتنمية الاجتماعية)، لدراسة الترتيبات اللازمة لإنفاذ ذلك، وعلى اللجنة الرفع بتوصياتها خلال ثلاثين يوماً من تاريخه، ويكون التنفيذ اعتباراً من 10 / 10 / 1439 هـ ووفق الضوابط الشرعية والنظامية المعتمدة، وإكمال ما يلزم بموجبه".
قالت الناشطة السعودية في مجال حقوق الإنسان منال الشريف ، في أول تعليق لها على قرار السماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، اليوم الأربعاء، "ويلوموني في حبك" مع وضع صورة لولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
وأوضحت مؤلفة كتاب (القيادة نحو الحرية) في تغريدة لها على "تويتر"، "اليوم رد اعتبار كل سعودية من نساء ١٩٩٠ حتى اللحظة"، مضيفة في تغريدة باللغة الإنجليزية، "المملكة العربية السعودية لن تكون هي نفسها مرة أخرى، يبدأ المطر بقطرة واحدة".
وكان خادم الحرمين الشريفين حفظه الله قد أصدر أمراً، أمس الثلاثاء، بالسماح للمرأة بقيادة السيارة موجهاً وزير الداخلية بالسماح بإصدار رخص قيادة للرجل والمرأة على حد سواء.
وجاء في الأمر الملكي الكريم بحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس)، "كون الدولة هي حارسة القيم الشرعية، فإنها تعتبر المحافظة عليها ورعايتها في قائمة أولوياتها سواء في هذا الأمر أو غيره، ولن تتوانى في اتخاذ كل ما من شأنه الحفاظ على أمن المجتمع وسلامته. لذا، اعتمدوا تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية — بما فيها إصدار رخص القيادة — على الذكور والإناث على حد سواء، وأن تشكل لجنة على مستوى عال من وزارات (الداخلية، والمالية، والعمل والتنمية الاجتماعية)، لدراسة الترتيبات اللازمة لإنفاذ ذلك، وعلى اللجنة الرفع بتوصياتها خلال ثلاثين يوماً من تاريخه، ويكون التنفيذ اعتباراً من 10 / 10 / 1439 هـ ووفق الضوابط الشرعية والنظامية المعتمدة، وإكمال ما يلزم بموجبه".