المصدر -
يعلن مستشار خادم الحرمين الشريفين ، أمير منطقة مكة المكرمة ، صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل في مقر جامعة الملك عبدالعزيز بجدة غدا الإربعاء أسماء الفائزين بجائزة مركز الأمير خالد الفيصل للاعتدال في أفرعها الثلاثة ، كما يدشن سموه مركز الاعتدال بالجامعة.
ويطلق أمير منطقة مكة المكرمة عدداً من المبادرات الجديدة التوعوية والعلمية والتي يسعى المركز لتنفيذها خلال الفترة المقبلة وتهدف لتحقيق أهداف المركز الثلاثة ممثلة في الوعي الهادف لرفع وعي المجتمع تجاه الأفكار الضارة بكيانه واستقراره كالإرهاب والتطرف والغلو بكافه أشكاله ، والتعزيز الرامي لتعزيز قيم الاعتدال وروح الانتماء الوطني لدى أفراد المجتمع وهدف ثالث يحمل عنوان الإبراز ويعمل على إبراز الصورة الحقيقة للمملكة في مجال الاعتدال بالخارج .
ويعتزم المركز عبر جامعة المؤسس إطلاق دبلوم الاعتدال، وهو مؤهل يتم منحة بعد دراسة عام كامل في جامعة الملك عبدالعزيز، ويجري حالياً إعداد مواده النظرية والعلمية ليتناسب مع توجه المركز، وقد تم اعتماد هذا الدبلوم، وسيكون متاحا للمعلمين والمعلمات ورجال الأمن والأئمة وكل من له تعامل مع قطاعات الشباب على وجه الخصوص، ثم لجميع أفراد المجتمع، وسيتم منح مقاعد دراسية لبعض الدول الراغبة في ذلك.
وتشمل أفرع المسابقة الثلاثة التي استقبلت نحو 300 عمل تنافسي ، فرع المحتوى الإعلامي، ويندرج تحت الأفلام القصيرة، والمحتوى الرقمي، والمحتوى المعرفي، ويشمل الدراسات الإحصائية الكمية والبحوث، والشراكة المجتمعية، وتشمل المبادرات المؤسساتية والفردية الإبداعية ، فيما وزعت قيمة الجائزة البالغة مليون ريال على النحو التالي 200 ألف ريال للأفلام القصيرة، و100 ألف ريال للرسوم المتحركة، و50 ألف ريال للتصوير، و50 ألف ريال للفنون الرقمية، و100 ألف ريال للدراسات الإحصائية الكمية، و150 ألف ريال للترجمة، و100 ألف للمبادرات الإبداعية الفردية، و150 ألف للمبادرات المؤسساتية الإبداعية.
يشار إلى أن الجائزة نبعت من فكر الأمير خالد الفيصل ورؤيته في بناء الإنسان وتنمية المكان وتحقيق الإنجاز والتميز والإبداع فيهما ونظريته التي عنوانها “لا للتطرف لا للتكفير، لا للتغريب، نعم للاعتدال في الفكر والسياسة والاقتصاد والثقافة إنه الدين والحياة إنه الإسلام والحضارة انه منهج الاعتدال السعودي”. و تأتي لتقديم حافزاً مهماً للإبداع في مجال الاعتدال ومكافحة التطرف بكافة أشكاله في المملكة العربية السعودية والوطن العربي ، وهي في ثلاثة فروع ، هي فرع المحتوى الإعلامي، ويندرج تحت الأفلام القصيرة والمحتوى الرقمي، والمحتوى المعرفي ويشمل الدراسات الإحصائية الكمية والبحوث، والشراكة المجتمعية، وتشمل المبادرات المؤسساتية والفردية الإبداعية ، ووضعت لها أهداف وطنية كبيرة، في مقدمتها إبراز الصورة الحقيقية للمملكة العربية السعودية في مجال الاعتدال من خلال مجالات الجائزة، ودعم وإبراز الجهود الرائدة والمبدعة التي يقوم بها الأفراد والجماعات أو الهيئات والمؤسسات والتي تهدف إلى تعزيز مفهوم الاعتدال وتطبيقه، وتشجيع روح المبادرة المتميزة والقدوة في مجال الاعتدال بكل أشكاله، وتأصيل مفهوم ثقافة الاعتدال في المجالات كافة على المستوى المحلي والعربي
ويطلق أمير منطقة مكة المكرمة عدداً من المبادرات الجديدة التوعوية والعلمية والتي يسعى المركز لتنفيذها خلال الفترة المقبلة وتهدف لتحقيق أهداف المركز الثلاثة ممثلة في الوعي الهادف لرفع وعي المجتمع تجاه الأفكار الضارة بكيانه واستقراره كالإرهاب والتطرف والغلو بكافه أشكاله ، والتعزيز الرامي لتعزيز قيم الاعتدال وروح الانتماء الوطني لدى أفراد المجتمع وهدف ثالث يحمل عنوان الإبراز ويعمل على إبراز الصورة الحقيقة للمملكة في مجال الاعتدال بالخارج .
ويعتزم المركز عبر جامعة المؤسس إطلاق دبلوم الاعتدال، وهو مؤهل يتم منحة بعد دراسة عام كامل في جامعة الملك عبدالعزيز، ويجري حالياً إعداد مواده النظرية والعلمية ليتناسب مع توجه المركز، وقد تم اعتماد هذا الدبلوم، وسيكون متاحا للمعلمين والمعلمات ورجال الأمن والأئمة وكل من له تعامل مع قطاعات الشباب على وجه الخصوص، ثم لجميع أفراد المجتمع، وسيتم منح مقاعد دراسية لبعض الدول الراغبة في ذلك.
وتشمل أفرع المسابقة الثلاثة التي استقبلت نحو 300 عمل تنافسي ، فرع المحتوى الإعلامي، ويندرج تحت الأفلام القصيرة، والمحتوى الرقمي، والمحتوى المعرفي، ويشمل الدراسات الإحصائية الكمية والبحوث، والشراكة المجتمعية، وتشمل المبادرات المؤسساتية والفردية الإبداعية ، فيما وزعت قيمة الجائزة البالغة مليون ريال على النحو التالي 200 ألف ريال للأفلام القصيرة، و100 ألف ريال للرسوم المتحركة، و50 ألف ريال للتصوير، و50 ألف ريال للفنون الرقمية، و100 ألف ريال للدراسات الإحصائية الكمية، و150 ألف ريال للترجمة، و100 ألف للمبادرات الإبداعية الفردية، و150 ألف للمبادرات المؤسساتية الإبداعية.
يشار إلى أن الجائزة نبعت من فكر الأمير خالد الفيصل ورؤيته في بناء الإنسان وتنمية المكان وتحقيق الإنجاز والتميز والإبداع فيهما ونظريته التي عنوانها “لا للتطرف لا للتكفير، لا للتغريب، نعم للاعتدال في الفكر والسياسة والاقتصاد والثقافة إنه الدين والحياة إنه الإسلام والحضارة انه منهج الاعتدال السعودي”. و تأتي لتقديم حافزاً مهماً للإبداع في مجال الاعتدال ومكافحة التطرف بكافة أشكاله في المملكة العربية السعودية والوطن العربي ، وهي في ثلاثة فروع ، هي فرع المحتوى الإعلامي، ويندرج تحت الأفلام القصيرة والمحتوى الرقمي، والمحتوى المعرفي ويشمل الدراسات الإحصائية الكمية والبحوث، والشراكة المجتمعية، وتشمل المبادرات المؤسساتية والفردية الإبداعية ، ووضعت لها أهداف وطنية كبيرة، في مقدمتها إبراز الصورة الحقيقية للمملكة العربية السعودية في مجال الاعتدال من خلال مجالات الجائزة، ودعم وإبراز الجهود الرائدة والمبدعة التي يقوم بها الأفراد والجماعات أو الهيئات والمؤسسات والتي تهدف إلى تعزيز مفهوم الاعتدال وتطبيقه، وتشجيع روح المبادرة المتميزة والقدوة في مجال الاعتدال بكل أشكاله، وتأصيل مفهوم ثقافة الاعتدال في المجالات كافة على المستوى المحلي والعربي