المصدر - فريق رواء التطوعي قام بتنظيم فعاليات ترفيهية لأطفال مستشفى جامعة الملك عبدالعزيز في جدة بمناسبة عيد الحج المبارك في صباح اليوم (الأربعاء)، بحضور المدير المناوب للمستشفى محمد آل سالم، و عدة من الأطباء وأخصائيي الخدمة الإجتماعية وذوي الأطفال بالمستشفى .
واشتمل الحفل الذي قدمه فريق رواء التطوعي للأطفال المنومين وذويهم على العديد من الفعاليات الممتعة منها: اللعب مع المهرجين، والمسابقات التنافسية، والألعاب المتنوعة،والألغاز التفاعلية في حفل بهيج استمر من الساعة العاشرة صباحا حتى الواحدة ظهرا تخللته العديد من الفقرات الترفيهية .
وقامت شركة "تويز آر اس" السعودية بناء على مسؤوليتها الإجتماعية، واهتمامها بخدمة المجتمع بتوفير الهدايا، والألعاب إلى الأطفال، وبعد انتهاء الحفل قام متطوعي رواء بتوزيع الهدايا على الأطفال المنومين الذين لم يستطيعوا الحضور .
عبر المدير المناوب بالمستشفى الجامعي الدكتور محمد آل سالم عن شكره لجهود فريق رواء التطوعي بقوله : قام متطوعي رواء بمجهود أشكرهم عليه، وهو رسم الإبتسامة على وجوه الأطفال .
أوضح مؤسس فريق رواء التطوعي مؤيد قشقري الهدف من هذه الفعاليات هو لأن أغلبية الأطفال يحتفلون بالعيد مع أهاليهم في صالات الملاهي وغيرها، في حين هذه الفئة محاطة بجدران المستشفى لا يستطيعون الحركة، ولا الخروج فأحببنا أن نزورهم في مكانهم، ونأتي بفرحة العيد إليهم في المستشفى .
واشتمل الحفل الذي قدمه فريق رواء التطوعي للأطفال المنومين وذويهم على العديد من الفعاليات الممتعة منها: اللعب مع المهرجين، والمسابقات التنافسية، والألعاب المتنوعة،والألغاز التفاعلية في حفل بهيج استمر من الساعة العاشرة صباحا حتى الواحدة ظهرا تخللته العديد من الفقرات الترفيهية .
وقامت شركة "تويز آر اس" السعودية بناء على مسؤوليتها الإجتماعية، واهتمامها بخدمة المجتمع بتوفير الهدايا، والألعاب إلى الأطفال، وبعد انتهاء الحفل قام متطوعي رواء بتوزيع الهدايا على الأطفال المنومين الذين لم يستطيعوا الحضور .
عبر المدير المناوب بالمستشفى الجامعي الدكتور محمد آل سالم عن شكره لجهود فريق رواء التطوعي بقوله : قام متطوعي رواء بمجهود أشكرهم عليه، وهو رسم الإبتسامة على وجوه الأطفال .
أوضح مؤسس فريق رواء التطوعي مؤيد قشقري الهدف من هذه الفعاليات هو لأن أغلبية الأطفال يحتفلون بالعيد مع أهاليهم في صالات الملاهي وغيرها، في حين هذه الفئة محاطة بجدران المستشفى لا يستطيعون الحركة، ولا الخروج فأحببنا أن نزورهم في مكانهم، ونأتي بفرحة العيد إليهم في المستشفى .