المصدر - تداول ناشطون على نطاق واسع صورة أحد الشبان اليافعين ، مشيرين الى أنه في طريقه الى مارب للالتحاق بقوات الشرعية.
ويظهر الشاب صغير السن وهو في حالة رثة والأتربة والغبار تغطي ملامحه بشكل كثيف وتغير لون بشرته السمراء الى الأبيض من لون الغبار العالق على ثيابه وشعره ووجهه وكامل جسده.
وأثارت الصورة حماسة كثير من الكتاب والناشطين في مواقع التواصل، فكتب الوزير الأسبق للثقافة، خالد الرويشان، معلقاً على هذا المشهد:*يقاتل عن شرعية الدولة بلا مرتب!
هذه بطولة تستحق وسامًا وليس مجرد مرتب
ومتسائلاً: كيف وصل الفتى إلى مأرب مخترقًا كل الحواجز عبر عدة محافظات؟ هذه قصة بطولة إضافية ..وحده الله يعرف تفاصيلها
وعاتب الرويشان قيادة السلطات الشرعية بسبب تمنعها عن صرف كامل المرتبات، حيث قال: ترك بيته وأهله وقريته طواعيةً ..واختيارًا، و يقاتل بحماس دفاعًا عن شرعية الدولة والجمهورية.. هل يكافأ أم يُعاقَب!؟
مضيفاً: تذكّروا ..إهمال مرتب المقاتل قد يصبح بابا من أبواب الجحيم! أبواب الجحيم سبعة! *أوّلها مرتب الجندي وثانيها مرتب الطالب المبتعث وثالثها مرتب الموظف.
ويظهر الشاب صغير السن وهو في حالة رثة والأتربة والغبار تغطي ملامحه بشكل كثيف وتغير لون بشرته السمراء الى الأبيض من لون الغبار العالق على ثيابه وشعره ووجهه وكامل جسده.
وأثارت الصورة حماسة كثير من الكتاب والناشطين في مواقع التواصل، فكتب الوزير الأسبق للثقافة، خالد الرويشان، معلقاً على هذا المشهد:*يقاتل عن شرعية الدولة بلا مرتب!
هذه بطولة تستحق وسامًا وليس مجرد مرتب
ومتسائلاً: كيف وصل الفتى إلى مأرب مخترقًا كل الحواجز عبر عدة محافظات؟ هذه قصة بطولة إضافية ..وحده الله يعرف تفاصيلها
وعاتب الرويشان قيادة السلطات الشرعية بسبب تمنعها عن صرف كامل المرتبات، حيث قال: ترك بيته وأهله وقريته طواعيةً ..واختيارًا، و يقاتل بحماس دفاعًا عن شرعية الدولة والجمهورية.. هل يكافأ أم يُعاقَب!؟
مضيفاً: تذكّروا ..إهمال مرتب المقاتل قد يصبح بابا من أبواب الجحيم! أبواب الجحيم سبعة! *أوّلها مرتب الجندي وثانيها مرتب الطالب المبتعث وثالثها مرتب الموظف.