المصدر - فوجئ أهالي إحدى محافظات صعيد مصر بعودة أحد شباب قريتهم للحياة من جديد قبل دقائق من دفنه.
أحداث القصة كانت في إحدى قرى مركز نقادة بمحافظة قنا (جنوب القاهرة نحو 600 كلم) حيث تم حجز شاب يدعى زيد عمر 15 عاماً بمستشفى قنا العام على خلفية إصابته بقصور في الغدد المسؤولة عن النمو.
وبحسب صحف محلية تبين بعد توقيع الكشف الطبي عليه عدم استجابة الأعضاء للأجهزة*الطبية، فأعلن وفاته، فتم أخذه لأحد منازل القرية وأثناء الغسل شعر أحد أقاربه بوجود تنفس وحركة بالجسم، فتم نقله مرة أخرى للعناية المركزة بالمستشفى وحجزه، ووضعه تحت الملاحظة الطبية.
عاد أهالي الشاب إلى المستشفى للاحتجاج على الطبيب الذي شخص حالته بأنه فارق الحياة.
وقال مصدر طبي، أنهم فوجئوا بأن أهالي المريض عادوا مرة أخرى واحتجوا، موضحين أن نجلهم لم يتوفَّ وأن الطبيب الذي أكد لهم أنه توفي كان تشخيصه خاطئاً، مؤكدين أنهم حفروا القبر واشتروا الكفن وتجمع أهالي القرية لتشيع جثمان الشاب.
وعلى الفور تدخلت الأجهزة الأمنية، وأنهت المشكلة بحجز الشاب مرة أخرى فى العناية المركزة لاستكمال علاجه.
أحداث القصة كانت في إحدى قرى مركز نقادة بمحافظة قنا (جنوب القاهرة نحو 600 كلم) حيث تم حجز شاب يدعى زيد عمر 15 عاماً بمستشفى قنا العام على خلفية إصابته بقصور في الغدد المسؤولة عن النمو.
وبحسب صحف محلية تبين بعد توقيع الكشف الطبي عليه عدم استجابة الأعضاء للأجهزة*الطبية، فأعلن وفاته، فتم أخذه لأحد منازل القرية وأثناء الغسل شعر أحد أقاربه بوجود تنفس وحركة بالجسم، فتم نقله مرة أخرى للعناية المركزة بالمستشفى وحجزه، ووضعه تحت الملاحظة الطبية.
عاد أهالي الشاب إلى المستشفى للاحتجاج على الطبيب الذي شخص حالته بأنه فارق الحياة.
وقال مصدر طبي، أنهم فوجئوا بأن أهالي المريض عادوا مرة أخرى واحتجوا، موضحين أن نجلهم لم يتوفَّ وأن الطبيب الذي أكد لهم أنه توفي كان تشخيصه خاطئاً، مؤكدين أنهم حفروا القبر واشتروا الكفن وتجمع أهالي القرية لتشيع جثمان الشاب.
وعلى الفور تدخلت الأجهزة الأمنية، وأنهت المشكلة بحجز الشاب مرة أخرى فى العناية المركزة لاستكمال علاجه.