المصدر - انطلقت أعمال الملتقى الخليجي الأول للكوتشينج تحت عنوان " دور الكوتشينج في التطوير الشخصي والمؤسسي " والذي تنظمه كل من أكت سمارت لاستشارات العلاقات العامة وبالتعاون مع جمعية العلاقات العامة البحرينية وجمعية البحرين للتدريب وتنمية الموارد البشرية، وذلك في الفترة من 9-10 من شهر فبراير الجاري بفندق ومنتجع سوفيتل الزلاق بمملكة البحرين.
وقد تنوعت محاور الملتقى ما بين التعريف بالكوتشينج، والفرق بين الكوتشينج والممارسات الأخرى، وأنواع الكوتشينج وتصنيفاته، وماهي أشهر نماذج الكوتشينج، سمات ومهارات الكوتش الناجح، أثر الكوتشينج في حياة الفرد، ودور المدير ككوتش في 8 ساعات، ودور الكوتش في التغيير المؤسسي بالإضافة إلى مستقبل الكوتش في الوطن العربي.
وفي اليوم الأول انطلقت الجلسة الأولى بقيادة المدرب الرئيس للملتقى مستشار التدريب والتطوير المؤسسي ورئيس أول نادي للكوتشينج الأستاذ خالد العيد والذي قدم نظرة عامة عن دور الكوتشينج في التطوير الشخصي والمؤسسي، وقد بدأ بتعريف الكوتشينج وأسباب اتجاه الأفراد والمؤسسات إلى التدريب واكتساب المهارات التي تؤهل الفرد للحصول على لقب الكوتش من حول العالم إذ أثبت الكوتشينج فعاليته في تحسين مستوى أداء الافراد والمؤسسات.
فيما قدمت الجلسة الثانية الكوتش المحترم عائشة دانش عضو المنظمة العالمية للكوتشينج والتي تحدثت عن تأثير الكوتشينج على المؤسسات ودوره في زيادة الإنتاجية وتحسين مستوى الأداء الوظيفي، وكيفية زيادة إيرادات الشركات وأرباحها من خلال الكوتشينج، بالإضافة إلى خلق جو إيجابي للموظفين في مكان العمل، وقدرة الموظف على التحكم وتحمل ضغوطات العمل، وكيفية تحديد أهداف وقدرات الموظف في المؤسسة الحكومية والخاصة.
بينما قدمت الجلسة الثالثة الأستاذة سميرة بابا الكوتش المشارك في الاتحاد الدولي للكوتشينج، تدريب عملي عن كيفية توظيف أدوات مبتكرة في الكوتشينج، وقد شهدت الجلسات تفاعلاً واسعاً من قبل المشاركين في الملتقى.
وقد تنوعت محاور الملتقى ما بين التعريف بالكوتشينج، والفرق بين الكوتشينج والممارسات الأخرى، وأنواع الكوتشينج وتصنيفاته، وماهي أشهر نماذج الكوتشينج، سمات ومهارات الكوتش الناجح، أثر الكوتشينج في حياة الفرد، ودور المدير ككوتش في 8 ساعات، ودور الكوتش في التغيير المؤسسي بالإضافة إلى مستقبل الكوتش في الوطن العربي.
وفي اليوم الأول انطلقت الجلسة الأولى بقيادة المدرب الرئيس للملتقى مستشار التدريب والتطوير المؤسسي ورئيس أول نادي للكوتشينج الأستاذ خالد العيد والذي قدم نظرة عامة عن دور الكوتشينج في التطوير الشخصي والمؤسسي، وقد بدأ بتعريف الكوتشينج وأسباب اتجاه الأفراد والمؤسسات إلى التدريب واكتساب المهارات التي تؤهل الفرد للحصول على لقب الكوتش من حول العالم إذ أثبت الكوتشينج فعاليته في تحسين مستوى أداء الافراد والمؤسسات.
فيما قدمت الجلسة الثانية الكوتش المحترم عائشة دانش عضو المنظمة العالمية للكوتشينج والتي تحدثت عن تأثير الكوتشينج على المؤسسات ودوره في زيادة الإنتاجية وتحسين مستوى الأداء الوظيفي، وكيفية زيادة إيرادات الشركات وأرباحها من خلال الكوتشينج، بالإضافة إلى خلق جو إيجابي للموظفين في مكان العمل، وقدرة الموظف على التحكم وتحمل ضغوطات العمل، وكيفية تحديد أهداف وقدرات الموظف في المؤسسة الحكومية والخاصة.
بينما قدمت الجلسة الثالثة الأستاذة سميرة بابا الكوتش المشارك في الاتحاد الدولي للكوتشينج، تدريب عملي عن كيفية توظيف أدوات مبتكرة في الكوتشينج، وقد شهدت الجلسات تفاعلاً واسعاً من قبل المشاركين في الملتقى.