المصدر - عبرت مراسلة بين الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح، وسكرتيره الإعلامي الخاص، أحمد عبدالله الصوفي، عن رفض قيادات مؤتمرية لممارسات حاصلة بسبب تحالف صالح والمليشيات الحوثية .
وكشفت رسالة استقالة تقدم بها الصوفي عن رفضه للممارسات والتصرفات التي تحدث في إطار تحالف المخلوع صالح ومليشيات الحوثية.
وقال الصوفي في الاستقالة التي تقدم بها في سبتمبر العام المنصرم، أن هناك حقائق سيتم كشفها في الوقت المناسب، مشيرا إلى أن الرئيس السابق يعيش وسط أخطاء يتعمد البعض استمرارها حتى يمنع استفاقة صالح منها. فيما رفض المخلوع صالح استقالة سكرتيره الخاص، معلقاً عليها: "استقالتك مرفوضة، ولا تتدخل فيما لا يعينك، ولن نرضى بديلاً عنك".
وبينت مصادر أن استقالة الصوفي جاءت على خلفية نقاش حول مبادرة سياسية تقدم بها قادة ميدانيين في المؤتمرالمنحل ، الهدف منها إخراج محافظة تعز من دائرة الحرب والصراع القائم عبر تسوية سياسية.
وقال المصدر إن وجهة نظر أحمد الصوفي التي دفعته للاستقالة، كانت في أن ترتكز هذه المبادرة على ثلاثة مبادئ هي: المواطنة المتساوية، والشراكة المتوازنة في السلطة، وسيادة القانون، بما يحفظ لتعز حقها السياسي والعسكري والمدني في هذه الشراكة، وألا ينبغي أن تدفع تعز وحدها ثمن الصراع العسكري بشكل خاص.
وكشفت رسالة استقالة تقدم بها الصوفي عن رفضه للممارسات والتصرفات التي تحدث في إطار تحالف المخلوع صالح ومليشيات الحوثية.
وقال الصوفي في الاستقالة التي تقدم بها في سبتمبر العام المنصرم، أن هناك حقائق سيتم كشفها في الوقت المناسب، مشيرا إلى أن الرئيس السابق يعيش وسط أخطاء يتعمد البعض استمرارها حتى يمنع استفاقة صالح منها. فيما رفض المخلوع صالح استقالة سكرتيره الخاص، معلقاً عليها: "استقالتك مرفوضة، ولا تتدخل فيما لا يعينك، ولن نرضى بديلاً عنك".
وبينت مصادر أن استقالة الصوفي جاءت على خلفية نقاش حول مبادرة سياسية تقدم بها قادة ميدانيين في المؤتمرالمنحل ، الهدف منها إخراج محافظة تعز من دائرة الحرب والصراع القائم عبر تسوية سياسية.
وقال المصدر إن وجهة نظر أحمد الصوفي التي دفعته للاستقالة، كانت في أن ترتكز هذه المبادرة على ثلاثة مبادئ هي: المواطنة المتساوية، والشراكة المتوازنة في السلطة، وسيادة القانون، بما يحفظ لتعز حقها السياسي والعسكري والمدني في هذه الشراكة، وألا ينبغي أن تدفع تعز وحدها ثمن الصراع العسكري بشكل خاص.