المصدر - أعلنت فصائل المعارضة السورية المسلحة في مدينة حلب شمال سوريا، اليوم الخميس، حل نفسها، والاندماج في كيان موحد باسم "جيش حلب"، في محاولة لوقف تقدم قوات النظام.
وقالت مصادر محلية، إن "فصائل المعارضة اندمجت جميعها تحت اسم جيش حلب، بقيادة أبو عبدالرحمن نور كقائد عام، وأبو بشير عمارة كقائد عسكري".
وأوضحت المصادر أن "تشكيل هذا الكيان الموحد جاء نتيجة مطالبات من الأهالي ومن شخصيات داخل الأحياء المحاصرة، لمواجهة الانهيار الذي مكّن النظام من التقدم داخل مناطق المعارضة".
وأضافت أن "تشكيل جيش حلب، يهدف أيضا إلى الرد على المزاعم الروسية بأن دعمها العسكري للنظام هدفه ملاحقة العناصر التابعة لجبهة فتح الشام" جبهة النصرة سابقا.
وحول تأثير هذه الخطوة على سير المعركة، رجحت مصادر ميدانية أن يأخذ الصراع في حلب "منحى آخر" من الناحية العسكرية بعد الإعلان عن التشكيل الجديد، حيث سيشكل توحيد الفصائل المسلحة "دفعا جديدا" لها في مواجهة قوات النظام.
وقالت مصادر محلية، إن "فصائل المعارضة اندمجت جميعها تحت اسم جيش حلب، بقيادة أبو عبدالرحمن نور كقائد عام، وأبو بشير عمارة كقائد عسكري".
وأوضحت المصادر أن "تشكيل هذا الكيان الموحد جاء نتيجة مطالبات من الأهالي ومن شخصيات داخل الأحياء المحاصرة، لمواجهة الانهيار الذي مكّن النظام من التقدم داخل مناطق المعارضة".
وأضافت أن "تشكيل جيش حلب، يهدف أيضا إلى الرد على المزاعم الروسية بأن دعمها العسكري للنظام هدفه ملاحقة العناصر التابعة لجبهة فتح الشام" جبهة النصرة سابقا.
وحول تأثير هذه الخطوة على سير المعركة، رجحت مصادر ميدانية أن يأخذ الصراع في حلب "منحى آخر" من الناحية العسكرية بعد الإعلان عن التشكيل الجديد، حيث سيشكل توحيد الفصائل المسلحة "دفعا جديدا" لها في مواجهة قوات النظام.