المصدر - أكدت مصادر فلسطينية، أن الرئيس محمود عباس لوّح بالاستقالة في رسائل بعث بها لعدد من قادة ومسؤولين عرب من دول مؤثرة في المنطقة العربية.
وكشفت المصادر أسباب التهديد بالاستقالة، بحسب ما أفادت صحيفة عكاظ، إلى ما وصفه أبو مازن بـ "تدخلات غير مبررة" في الشؤون الفلسطينية الداخلية واللعب على حسابات داخلية بين الفصائل.
وأعرب عباس في رسائله عن "صدمته بتدخل دول عربية بملف المصالحة ومحاولة التخريب بدلاً من إنجاز هذا الملف المرهق فلسطينياً".
وأكدت المصادر أن "دولاً عربية غير معنية بإنجاز ملف المصالحة بين حركتي فتح وحماس، كونها مستفيدة من حالة الانقسام الفلسطيني الداخلي، خصوصاً اللعب على الخلافات القائمة بين الحركتين"، مشيرة إلى أن "أبو مازن طالب هذه الدول بالكف عن اللعب على وتر الخلافات الفلسطينية".
وأوضحت المصادر، بحسب الصحيفة، أن "أبو مازن أعرب عن استيائه من تأخير إنجاز ملف المصالحة بين حركتي فتح وحماس رغم وجود تقارب بين الحركتين لإنجاز هذا الملف والمضي قدماً نحو انتخابات فلسطينية عامة".
في غضون ذلك، أكدت مصادر داخلية في حركة فتح أن أبو مازن سيعقد اجتماعاً موسعاً مساء غد الخميس في رام الله، لبحث عدد من القضايا والملفات.
ولم تستبعد المصادر حدوث مفاجآت في الاجتماع، خصوصاً على صعيد وضع حركة فتح الداخلي وملف المصالحة مع حماس، وتشكيل حكومة جديدة توافقية بين الفصائل.
وكشفت المصادر أسباب التهديد بالاستقالة، بحسب ما أفادت صحيفة عكاظ، إلى ما وصفه أبو مازن بـ "تدخلات غير مبررة" في الشؤون الفلسطينية الداخلية واللعب على حسابات داخلية بين الفصائل.
وأعرب عباس في رسائله عن "صدمته بتدخل دول عربية بملف المصالحة ومحاولة التخريب بدلاً من إنجاز هذا الملف المرهق فلسطينياً".
وأكدت المصادر أن "دولاً عربية غير معنية بإنجاز ملف المصالحة بين حركتي فتح وحماس، كونها مستفيدة من حالة الانقسام الفلسطيني الداخلي، خصوصاً اللعب على الخلافات القائمة بين الحركتين"، مشيرة إلى أن "أبو مازن طالب هذه الدول بالكف عن اللعب على وتر الخلافات الفلسطينية".
وأوضحت المصادر، بحسب الصحيفة، أن "أبو مازن أعرب عن استيائه من تأخير إنجاز ملف المصالحة بين حركتي فتح وحماس رغم وجود تقارب بين الحركتين لإنجاز هذا الملف والمضي قدماً نحو انتخابات فلسطينية عامة".
في غضون ذلك، أكدت مصادر داخلية في حركة فتح أن أبو مازن سيعقد اجتماعاً موسعاً مساء غد الخميس في رام الله، لبحث عدد من القضايا والملفات.
ولم تستبعد المصادر حدوث مفاجآت في الاجتماع، خصوصاً على صعيد وضع حركة فتح الداخلي وملف المصالحة مع حماس، وتشكيل حكومة جديدة توافقية بين الفصائل.