المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الجمعة 15 نوفمبر 2024
د . عبدالرحمن ماريه :رفضت العمل في أرامكو فقط من أجل خدمة الحجاج
بواسطة : 22-08-2016 02:12 مساءً 18.3K
المصدر -  يوسف سلامه _مكة المكرمة في حوار أجرته الصحيفة مع د . عبدالرحمن ماريه*رئيس بعثات الحج الافريقية أكد على ضرورة استقبال أهل مكة للحجيج على أكمل وجه وإظهار مكانة وكرم الضيافة لمكة وأهلها وما تقوم به المملكة من جهود جبارة من أجل راحة وسلامة ضيوف الرحمن وذكر د.عبدالرحمن في حديثه أن أهل مكة ومنذ الأذل يقدمون الغالي والنفيس في ضيافة واستقبال ضيوف الرحمن ويُعدون العدة من قبل موسم الحج لذلك وشدد في حديثه على ضرورة تعليم النشء التطوع والمسؤولية الاجتماعية خاصة في بلد التطوع مكة والتي يفد إليها الناس من أقطار العالم مضيفا أن المسؤولية الاجتماعية تجاه الحجيج تشمل التواصل معهم والوصول الى ديارهم وتعلم ثقافاتهم وعاداتهم وقال : طلب مني والدي بعد تخرجي ايجاد عمل في مكة بأي ثمن فقط من أجل خدمة الحجيج والتي نشأت وترعرعت عليها وأختتم الدكتور عبدالرحمن الماريه حديثه بقوله أننا نحتاج حقيقة الى إبراز أخلاقيات مكة وتدريب الشباب على تعظيم مكة من أجل اظهار التاريح المكي للعالم أجمع حوار مع د.عبدالرحمن الماريه رئيس بعثات الحج الافريقية رفضت العمل في أرامكو فقط من أجل خدمة الحجاج علينا تعليم أبناءنا التطوع وخدمة الحجاج في حوار أجرته الصحيفة مع د . عبدالرحمن ماريه رئيس بعثات الحج الافريقية أكد على ضرورة استقبال أهل مكة للحجيج على أكمل وجه وإظهار مكانة وكرم الضيافة لمكة وأهلها وما تقوم به المملكة من جهود جبارة من أجل راحة وسلامة ضيوف الرحمن وذكر د.عبدالرحمن في حديثه أن أهل مكة ومنذ الأذل يقدمون الغالي والنفيس في ضيافة واستقبال ضيوف الرحمن ويُعدون العدة من قبل موسم الحج لذلك وشدد في حديثه على ضرورة تعليم النشء التطوع والمسؤولية الاجتماعية خاصة في بلد التطوع مكة والتي يفد إليها الناس من أقطار العالم مضيفا أن المسؤولية الاجتماعية تجاه الحجيج تشمل التواصل معهم والوصول الى ديارهم وتعلم ثقافاتهم وعاداتهم وقال : طلب مني والدي بعد تخرجي ايجاد عمل في مكة بأي ثمن فقط من أجل خدمة الحجيج والتي نشأت وترعرعت عليها وأختتم الدكتور عبدالرحمن الماريه حديثه بقوله أننا نحتاج حقيقة الى إبراز أخلاقيات مكة وتدريب الشباب على تعظيم مكة من أجل اظهار التاريح المكي للعالم أجمع