المصدر - تناولت صحيفة محلية اليوم الخميس قصة *أشهر معالج بالرقية والذي اعتزل *العمل بالرقية *بعدما كشف معلومات في غاية الأهمية عن سر المهنة التي استمرت نحو عشرين عاما .. أخطر ما قاله *الشيخ علي العمري بحسب ما أوردت صحيفة “عكاظ” *أن تلبس الجن للإنس غير صحيح، وأن الجن لا ينطق بلسان الإنسان برغم أنه عرف في العقدين الماضيين – أي قبل اعتزاله – كأشهر من يخرجون الجن من أحشاء الإنسان. وأشارت الصحيفة أن**الشيخ العمري وثق اعترافاته على موقع اليوتيوب: إنه توصل إلى هذه القناعة وعاد إلى جادة الصواب معتزلا مهنته كراق شرعي شهير ظل يعالج مرضاه طوال السنين الماضية.
وصدح قائلا: «هل الجن مغفل حتى لا يمس إلا السذج والمغفلين؟»
لكن أقوال العمري لم تفت هكذا بلا تصريحات مضادة من العاملين في حقل الرقية الذين أكدوا صحة تلبس الجان بالإنس طبقا لأقوال الفقهاء.
ورد الراقي المعتزل على منتقديه مطالبا المرضى مراجعة الأطباء النفسيين، لأن ما يحدث لهم من أعراض ربما انفصام في الشخصية لا جان يتحدث بألسنتهم. مطالبا في ذات الوقت بتوعية المجتمع، فهناك أمراض عوضية لا تعالج عند كل من هب ودب -حسب قوله-. مستغربا لجوء بعض الرقاة إلى علاج مرضاهم عبر شاشة التلفزيون!
وكشفت الصحيفة سيرة من حياة المعتزل علي مشرف العمري قائلة: درس المرحلة الابتدائية في دار الحديث بالمدينة المنورة، والتحق بالجامعة الإسلامية مع بداية افتتاحها وتخرج منها عام ١٣٨٩هـ، وتلقى العلوم في المسجد النبوي الشريف على أيدى عدد من العلماء، ثم حصل على الماجستير في الحديث النبوي من جامعة بنجاب في باكستان عن (حجية عمل أهل المدينة عند الإمام مالك)، ثم سجل للدكتوراه في جامعة القاهرة دار العلوم، وعمل إماما لمسجد مطار المدينة المنورة، ومدرسا بالجامعة الإسلامية على مدى عشرين عاما، كما شارك في التدريس بالمسجد النبوي، وفي مسجد قباء، وعين إماما وخطيبا في ذات المسجد لسنوات عديدة، انتدب من قبل الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة للتدريس في الجامعة السلفية في لِبارس بالهند لمدة عامين. ثم انتدب مرة أخرى للتدريس بالجامعة السلفية في «فيصل آباد» بباكستان لمدة عام.
https://www.youtube.com/watch?v=A88j6MYM1no/n
وصدح قائلا: «هل الجن مغفل حتى لا يمس إلا السذج والمغفلين؟»
لكن أقوال العمري لم تفت هكذا بلا تصريحات مضادة من العاملين في حقل الرقية الذين أكدوا صحة تلبس الجان بالإنس طبقا لأقوال الفقهاء.
ورد الراقي المعتزل على منتقديه مطالبا المرضى مراجعة الأطباء النفسيين، لأن ما يحدث لهم من أعراض ربما انفصام في الشخصية لا جان يتحدث بألسنتهم. مطالبا في ذات الوقت بتوعية المجتمع، فهناك أمراض عوضية لا تعالج عند كل من هب ودب -حسب قوله-. مستغربا لجوء بعض الرقاة إلى علاج مرضاهم عبر شاشة التلفزيون!
وكشفت الصحيفة سيرة من حياة المعتزل علي مشرف العمري قائلة: درس المرحلة الابتدائية في دار الحديث بالمدينة المنورة، والتحق بالجامعة الإسلامية مع بداية افتتاحها وتخرج منها عام ١٣٨٩هـ، وتلقى العلوم في المسجد النبوي الشريف على أيدى عدد من العلماء، ثم حصل على الماجستير في الحديث النبوي من جامعة بنجاب في باكستان عن (حجية عمل أهل المدينة عند الإمام مالك)، ثم سجل للدكتوراه في جامعة القاهرة دار العلوم، وعمل إماما لمسجد مطار المدينة المنورة، ومدرسا بالجامعة الإسلامية على مدى عشرين عاما، كما شارك في التدريس بالمسجد النبوي، وفي مسجد قباء، وعين إماما وخطيبا في ذات المسجد لسنوات عديدة، انتدب من قبل الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة للتدريس في الجامعة السلفية في لِبارس بالهند لمدة عامين. ثم انتدب مرة أخرى للتدريس بالجامعة السلفية في «فيصل آباد» بباكستان لمدة عام.
https://www.youtube.com/watch?v=A88j6MYM1no/n