المصدر - متابعة - غرب
طالب عدد من سكان حي منفوحة جنوب الرياض الجهات الأمنية بسرعة التدخل لإيقاف مقيمة تحمل الجنسية الإثيوبية؛ تثير الرعب في تصرفاتها في الحي، وأكدوا أنها تمر بحالة نفسية بسبب فقدان طفلتها.
وقال سعد الدوسري، صاحب محل تجاري: إن هذه السيدة سببت إزعاجاً لعمال المحل؛ إذ تدخل غالباً المحل في الليل، وترفض الخروج إلا بالقوة، وتؤذي السكان وأصحاب المحال التجارية.
وأضاف بحسب صحيفة سبق: منذ ثلاثة أشهر ظهرت هذه السيدة في الحي، وسببت لنا وللمارة الكثير من المشاكل؛ بسبب فقدانها ابنتها. ويتردد من السكان أن لها طفلة من طليقها، أخذها والدها منها وسافر بها لإثيوبيا. وذكر أن أبناء جلدتها حاولوا استبعادها عن البلاد، لكنها رفضت، وتمشي في الشوارع من الصباح إلى آخر الليل، وعندما يغلب عليها النوم تدخل أي عمارة وتنام تحت الدرج!
ويقول محمد العودة: أصبحنا نخاف على أطفالنا أثناء عودتهم من المدارس؛ إذ أصبحت تلك السيدة بمنزلة إزعاج داخل الحي، خاصة شارع قتيبة بن مسلم في منفوحة. ونحن غير قادرين على تحمُّل ذلك، وأطفالنا لا يستطيعون الخروج للشارع. وأضاف: بلَّغنا الشرطة، وقالوا بلِّغوا الدوريات الأمنية وهي تُحضرها، وعندما بلَّغنا الدوريات الأمنية رفضوا أخذها بحجة أنها امرأة.
وناشد السكان الجهات الأمنية حل هذه المشكلة التي تؤرق الأهالي.
طالب عدد من سكان حي منفوحة جنوب الرياض الجهات الأمنية بسرعة التدخل لإيقاف مقيمة تحمل الجنسية الإثيوبية؛ تثير الرعب في تصرفاتها في الحي، وأكدوا أنها تمر بحالة نفسية بسبب فقدان طفلتها.
وقال سعد الدوسري، صاحب محل تجاري: إن هذه السيدة سببت إزعاجاً لعمال المحل؛ إذ تدخل غالباً المحل في الليل، وترفض الخروج إلا بالقوة، وتؤذي السكان وأصحاب المحال التجارية.
وأضاف بحسب صحيفة سبق: منذ ثلاثة أشهر ظهرت هذه السيدة في الحي، وسببت لنا وللمارة الكثير من المشاكل؛ بسبب فقدانها ابنتها. ويتردد من السكان أن لها طفلة من طليقها، أخذها والدها منها وسافر بها لإثيوبيا. وذكر أن أبناء جلدتها حاولوا استبعادها عن البلاد، لكنها رفضت، وتمشي في الشوارع من الصباح إلى آخر الليل، وعندما يغلب عليها النوم تدخل أي عمارة وتنام تحت الدرج!
ويقول محمد العودة: أصبحنا نخاف على أطفالنا أثناء عودتهم من المدارس؛ إذ أصبحت تلك السيدة بمنزلة إزعاج داخل الحي، خاصة شارع قتيبة بن مسلم في منفوحة. ونحن غير قادرين على تحمُّل ذلك، وأطفالنا لا يستطيعون الخروج للشارع. وأضاف: بلَّغنا الشرطة، وقالوا بلِّغوا الدوريات الأمنية وهي تُحضرها، وعندما بلَّغنا الدوريات الأمنية رفضوا أخذها بحجة أنها امرأة.
وناشد السكان الجهات الأمنية حل هذه المشكلة التي تؤرق الأهالي.