المصدر -  

تقرير واعداد- نهال سامي :

* *

رمضان سابقاً كان فعلاً فيه مشقه *على الصائمين بسبب ان الدراسة كانت تمتد حتى يوم عشرين رمضان اي تتجاوز نصف الشهر ومع ذلك كنا نتسمتع جداً ولا نشعر بالجوع قد يكون العطش هو العائق الوحيد وحرارة الجو ، ومع ذلك كنا نسعد بالدراسة فيه ومنذ فترة تغيرت القوانين وتم الغاء الدراسة في رمضان قد نكون سعدنا كثيراً بذلك لكن بحق افتقدنا لذة الصيام مع الاصدقاء ، حتى نعلم ايهم افضل الصيام والدراسة او الصيام بلا دراسة؟! قمنا بجمع اراء من مختلف الاعمار عن ذلك

*

كيف كانت الدراسة في رمضان متعبه ام غير متعبه؟!

*

دعاء ملا - طالبة جامعية*:

غير متعبة ، بس حاليا في المرحلة الجامعة متعبة نوعا ما ( للحوامل) ولغيرهم والاسباب

تغيرت الانفس والزمن تحول اصبح متعب برغم التكنلوجيا والاشياء المريحه

*

قال المهندس ايهاب سمكري - مهندس طيران:

الدراسة في رمضان كان لها طعم ورونق خاص ولم تكن متعبة ابدا. فالفصول مكيفة ولا يوجد مقصف وكان يسمح لنا بالجلوس بالفصل ولم يكن الجو شديد الحرارة كما هو اﻷن ولا يوجد مسمى Global warming.

*

قالت نهر الوفاء - كاتبة*:

اكيد كانت متعبه جداً جداً بس كانت نفوسنا طيبة تتحمل وبعد الفطور نحس بفرحة اكمال الصوم .*

قالت جمانه سندي - اخصائية اجتماعية:

نعم ولإ ،، تكوت متعبه فبداية الأيام بعدين بنأخذ ع الوضع وكإنو بيخففو الحصص والحمدلله زمان كان يأذن الفجر متأخر والمغرب بدري ممكن كان تعب لأننا صغار بس

مالعقاب الذي كانت تقوم به الادارة لمن يفطر في رمضان؟!

اجاب المهندس ايهاب سمكري - مهندس طيران:

العقاب هو الوقوف لساعات على القدمين او الفلكة وهي الضرب على القدمين او استدعاء ولي اﻷمر وفي كل الحالات فضيحة.*

- طريقتي هي الجلوس *في المكيف وعدم الكلام الكثير مع الزملاء مع شطف الوجه والرأس بماء بارد.

وذكر الاستاذ محمد المالكي- صحفي:

كنا نخشى من العقاب ونتخفى بعيد عن الانظار. ومن صادوه يفطر في الاسره كان لايسمح له مشاركة جمعة الفطور وكان الاولاد في الحي والبنات خاصه يرددون يافاطر رمضان ياخاسر دثنك والكلب الاسود يقطع مصارينك ويرددون هذه الاهزوجه حتى يسمعها كل من في الحي فيخجل الشخص المفطر ولا يعاود الكره امام النا

واضافت الاخت جمانه سندي - اخصائية اجتماعية:

ما أذكر كان فيه عقاب لأنو محد كان يفطر*

والمقصف مايفتح*

*وتحدثت الاخت دعاء ملا - طالبة اجتماعية:

ماهي الطريقة *التي كنت تفعلها لتفادي العطش حين تعود من المدرسة؟!

مالذي كنت تتجنبه في السحور كي لا تعطش؟!

اتوضأ وانام واحاول الابتعاد عن اكل السمك لانه يعطش

قال المهندس ايهاب سمكري - مهندس طيران

بصراحة طريقتي هي الجلوس *في المكيف وعدم الكلام الكثير مع الزملاء مع شطف الوجه والرأس بماء بارد ، كنت اتجنب اﻷملاح والمقالي واﻷسماك والثوم.

قالت الاخت نهر الوفاء – كاتبة:

*كنت اتمضمض واتوضأ للصلاة اتجنب اكل . المخللات عالسحور

اضاف الاستاذ محمد المالكي – صحفي:

الحقيقة نتفادا العطش بعدم بذل مجهود ونتجنب اكل السمك وووو على السحو

قالت الاستاذه جمانه سندي - اخصائية اجتماعية:

أكون صايمة فبرأيك إيش أعمل غير أنو أخذ دش ونقعد بالمكيف وممكن أنام للمغرب عشإن لانحس بجوع أو عطش ، ؤالله ما أذكر كنت امتنع عن شيء معين بالسحور بس الوالدة الله يحفظها تنصحنا بانو مانكتر ملح في الأكل *ولإ سلطة فيها ثوم زي حقت البيك ولإ سمك لأنو دي الأشياء إلي تعطش.

هل تؤيد رجوع الدراسة في رمضان؟

واجابت الاستاذه دعاء محمد ملا - طالبة جامعية:

لا والله ، لا أؤيد رجوع الدراسة في رمضان لارتفاع درجة الحرارة وخصوصا لأطفال المراحل الابتدائية أهلهم هما اللي بيتعبوا سواء في صحيانهم الصباح او رجوعهم من الدوام بس فيه ميزة لو كان في دراسة في رمضان أنو نومهم ماراح يخرب يسير ينامو بدري يعني في نظام مو سهر.

قال المهندس ايهاب سمكري - مهندس طيران:

*انا اؤيد رجعة الدراسة في رمضان فعلى اطفالنا الشعور بمسؤولية والصبر وضبط النفس والكف عن الكلام البذيئ وهذا هو الهدف من الصيام وليس فقط عدم اﻷكل والنوم ومشاهدة التلفاز.*

.واضافت الاستاذه نهرالوفاء - كاتبة

*ﻻ طبعآ ﻻ أوؤيد رجوع الدراسه في رمضان

ذكر الاستاذ محمد المالكي – صحفي:

طبعا لا اؤيد الدراسه في رمضان لاني اراها متعبه الوقت الحالي وغير مجدي

أضافت الاستاذه جمانه سندي - اخصائية اجتماعية:

بالوقت الحالي لا أولادنا بجد محإ يقدرو*

اختلاف الزمن والتقنيه الحديثة إلي جاتهم ( جوالات آيبادات. كمبيوترآت. ) *أضافه للجو ،،

*وكمان حطي فبالك زمان الأب بنفسو يؤدي عيالو ويجيبهم للمدرسه أما الآن فمشكلة المواصلات ومين يودي الأولاد ويرجعهم فوقت الأب فيه فدوامو جدا صعب. لذلك بجد لا أؤيد.*

* *