المصدر - تستعد شركة إل جي LG الكورية الجنوبية لكشف النقاب عن هاتفها الرائد الأحدث الذي يملك هيكلاً معدنياً ومتوافق مع معيار IP68 المسمى LG G6 بتاريخ 266 فبراير/شباط، أي قبل يوم واحد من إنطلاق فعاليات المؤتمر العالمي للجوال MWC 2017 الذي يعقد بتاريخ 27 فبراير/شباط في مدينة برشلونة الإسبانية.
وبحسب المعلومات لن يضطر محبي الشركة في موطنها كوريا الجنوبية إلى الانتظار طويلاً للحصول على الهاتف، حيث قررت إل جي أن تبدأ ببيع الهاتف في السوق الكورية بتاريخ 9 مارس/آذار القادم، بينما ينبغي على المستخدمين المهتمين في الولايات المتحدة للإنتظار حتى تبدأ الشركات المشغلة لشبكات الهاتف المحمول بتوفيره بتاريخ 7 أبريل/نيسان القادم.
وقد أثبتت سلسلة هواتف G شعبيتها خلال السنوات الماضية، إلا أن الهاتف الجديد يأتي في أعقاب حدوث شرخ كبير لدى المستخدمين بعد طرح الشركة العام الماضي لهاتف LG G5، أو هاتف الوحدات القابل للتخصيص، الذي لم يتوافق مع آمال المستخدمين، مما اضطر الشركة للتخلي عن فكرة الوحدات والعودة إلى الهاتف النمطي مع LG G6.
وتعتبر المشكلة الأكبر بالنسبة لشركة إل جي والتي تؤرق بال المدراء التنفيذيين هي إمكانية كون الهاتف الرائد الأحدث LG G6 متخلفاً من حيث المواصفات والأداء والوظائف عن Galaxy S8 أحدث هواتف الشركة المنافسة سامسونج.
وتعمل إل جي على توفير مساحة أكبر للشاشة الأمامية للهاتف على حساب الحواف الجانبية والأزرار بشكل يشابه ما تقوم به سامسونج، حيث تستفيد هواتف G6 وS8 من نسب عرض غير قياسية 18:9 حتى الآن لتحقيق هذا الإنجاز.
وقد يظهر تفوق سامسونج من خلال تقديمها نسختين من الهاتف بشاشات عرض منحنية من الجهتين وبقياس 5.8 و6.2 إنش من نوع أموليد مع معالج Snapdragon 835*من شركة كوالكوم، بينما تقدم شركة إل جي شاشة مسطحة تقليدية من نوع LCD وبقياس 5.7 إنش مع معالج Snapdragon 821.
وبحسب المعلومات لن يضطر محبي الشركة في موطنها كوريا الجنوبية إلى الانتظار طويلاً للحصول على الهاتف، حيث قررت إل جي أن تبدأ ببيع الهاتف في السوق الكورية بتاريخ 9 مارس/آذار القادم، بينما ينبغي على المستخدمين المهتمين في الولايات المتحدة للإنتظار حتى تبدأ الشركات المشغلة لشبكات الهاتف المحمول بتوفيره بتاريخ 7 أبريل/نيسان القادم.
وقد أثبتت سلسلة هواتف G شعبيتها خلال السنوات الماضية، إلا أن الهاتف الجديد يأتي في أعقاب حدوث شرخ كبير لدى المستخدمين بعد طرح الشركة العام الماضي لهاتف LG G5، أو هاتف الوحدات القابل للتخصيص، الذي لم يتوافق مع آمال المستخدمين، مما اضطر الشركة للتخلي عن فكرة الوحدات والعودة إلى الهاتف النمطي مع LG G6.
وتعتبر المشكلة الأكبر بالنسبة لشركة إل جي والتي تؤرق بال المدراء التنفيذيين هي إمكانية كون الهاتف الرائد الأحدث LG G6 متخلفاً من حيث المواصفات والأداء والوظائف عن Galaxy S8 أحدث هواتف الشركة المنافسة سامسونج.
وتعمل إل جي على توفير مساحة أكبر للشاشة الأمامية للهاتف على حساب الحواف الجانبية والأزرار بشكل يشابه ما تقوم به سامسونج، حيث تستفيد هواتف G6 وS8 من نسب عرض غير قياسية 18:9 حتى الآن لتحقيق هذا الإنجاز.
وقد يظهر تفوق سامسونج من خلال تقديمها نسختين من الهاتف بشاشات عرض منحنية من الجهتين وبقياس 5.8 و6.2 إنش من نوع أموليد مع معالج Snapdragon 835*من شركة كوالكوم، بينما تقدم شركة إل جي شاشة مسطحة تقليدية من نوع LCD وبقياس 5.7 إنش مع معالج Snapdragon 821.
