المصدر - يواجه الترجي التونسي شقيقه الفتح الرباطي المغربي مساء اليوم على ستاد الإسكندرية، ضمن الدور نصف النهائي للبطولة العربية للأندية، في صراع مغاربي من أجل الوصول إلى بطاقة النهائي الذي سيقام يوم السبت المقبل.
ولا تخلو المواجهات بين الأندية المغاربية من الإثارة والندية وهذا ما هو متوقع من لقاء الترجي والفتح اللذان قدما مستويات رائعة في الدور الأول من البطولة.
ويسعى الفتح الرباطي لمواصلة مشواره في البطولة وبلوغ النهائي، لكن مهمته لن تكون سهلة أمام الترجي الملقب بـ"المكشخة" والمتمرس في مثل هذه المنافسات.
وكان الفتح الرباطي، قد تأهل لهذا الدور بعد تصدره المجموعة الثانية برصيد 5 نقاط، بفارق الأهداف عن العهد اللبناني.
وتعادل الفتح في مباراته الأولى أمام الزمالك (2-2)، ثم سحق النصر السعودي برباعية نظيفة، وتعادل في مباراته الثالثة والأخيرة أمام العهد (1-1).
وإذا كان الفتح الرباطي، يشارك لأول مرة في البطولة العربية، فإن الترجي سبق أن شارك بها في عدة مناسبات، وفاز بلقبها في مناسبتين عامي 1993 و2009، وخسر النهائي أيضا في مناسبتين عامي 1986 و1995.
ويحسب للفتح الرباطي ورغم مشاركته الأولى، أنه قدم مستويات رائعة، أثارت انتباه المتابعين، وقدم أوراق اعتماده كفريق له الإمكانيات للمنافسة على اللقب العربي، بدليل أنه حسم بطاقة التأهل للمربع الذهبي، في مجموعة ضمت أندية لها باع طويل على المستوى العربي كالزمالك والنصر.
ويملك الفتح أسلحة مهمة، تجعل منه ندا قويا للترجي، أهمها الصرامة التكتيكية التي يعتمد عليها المدرب وليد الركراكي، وكذلك الأداء الجماعي والشراسة الهجومية بقيادة أبرز لاعب في البطولة والمطارد بقوة من قبل العديد من الأندية، محمد فوزير.
أما الترجي فقد أظهر قوته، عندما تأهل متصدرا مجموعته بالعلامة الكاملة بعد أن فاز على نفط الوسط العراقي (1-0) والمريخ السوداني (2-0) والهلال (3-2)، ويعتمد مدربه المحنك فوزي البنزرتي على عدد من النجوم أبرزهم طه الخنيسي وأنيس بدري وفوسيني كوليبالي.
يواجه الترجي التونسي شقيقه الفتح الرباطي المغربي مساء اليوم على ستاد الإسكندرية، ضمن الدور نصف النهائي للبطولة العربية للأندية، في صراع مغاربي من أجل الوصول إلى بطاقة النهائي الذي سيقام يوم السبت المقبل.
ولا تخلو المواجهات بين الأندية المغاربية من الإثارة والندية وهذا ما هو متوقع من لقاء الترجي والفتح اللذان قدما مستويات رائعة في الدور الأول من البطولة.
ويسعى الفتح الرباطي لمواصلة مشواره في البطولة وبلوغ النهائي، لكن مهمته لن تكون سهلة أمام الترجي الملقب بـ"المكشخة" والمتمرس في مثل هذه المنافسات.
وكان الفتح الرباطي، قد تأهل لهذا الدور بعد تصدره المجموعة الثانية برصيد 5 نقاط، بفارق الأهداف عن العهد اللبناني.
وتعادل الفتح في مباراته الأولى أمام الزمالك (2-2)، ثم سحق النصر السعودي برباعية نظيفة، وتعادل في مباراته الثالثة والأخيرة أمام العهد (1-1).
وإذا كان الفتح الرباطي، يشارك لأول مرة في البطولة العربية، فإن الترجي سبق أن شارك بها في عدة مناسبات، وفاز بلقبها في مناسبتين عامي 1993 و2009، وخسر النهائي أيضا في مناسبتين عامي 1986 و1995.
ويحسب للفتح الرباطي ورغم مشاركته الأولى، أنه قدم مستويات رائعة، أثارت انتباه المتابعين، وقدم أوراق اعتماده كفريق له الإمكانيات للمنافسة على اللقب العربي، بدليل أنه حسم بطاقة التأهل للمربع الذهبي، في مجموعة ضمت أندية لها باع طويل على المستوى العربي كالزمالك والنصر.
ويملك الفتح أسلحة مهمة، تجعل منه ندا قويا للترجي، أهمها الصرامة التكتيكية التي يعتمد عليها المدرب وليد الركراكي، وكذلك الأداء الجماعي والشراسة الهجومية بقيادة أبرز لاعب في البطولة والمطارد بقوة من قبل العديد من الأندية، محمد فوزير.
أما الترجي فقد أظهر قوته، عندما تأهل متصدرا مجموعته بالعلامة الكاملة بعد أن فاز على نفط الوسط العراقي (1-0) والمريخ السوداني (2-0) والهلال (3-2)، ويعتمد مدربه المحنك فوزي البنزرتي على عدد من النجوم أبرزهم طه الخنيسي وأنيس بدري وفوسيني كوليبالي.
ولا تخلو المواجهات بين الأندية المغاربية من الإثارة والندية وهذا ما هو متوقع من لقاء الترجي والفتح اللذان قدما مستويات رائعة في الدور الأول من البطولة.
ويسعى الفتح الرباطي لمواصلة مشواره في البطولة وبلوغ النهائي، لكن مهمته لن تكون سهلة أمام الترجي الملقب بـ"المكشخة" والمتمرس في مثل هذه المنافسات.
وكان الفتح الرباطي، قد تأهل لهذا الدور بعد تصدره المجموعة الثانية برصيد 5 نقاط، بفارق الأهداف عن العهد اللبناني.
وتعادل الفتح في مباراته الأولى أمام الزمالك (2-2)، ثم سحق النصر السعودي برباعية نظيفة، وتعادل في مباراته الثالثة والأخيرة أمام العهد (1-1).
وإذا كان الفتح الرباطي، يشارك لأول مرة في البطولة العربية، فإن الترجي سبق أن شارك بها في عدة مناسبات، وفاز بلقبها في مناسبتين عامي 1993 و2009، وخسر النهائي أيضا في مناسبتين عامي 1986 و1995.
ويحسب للفتح الرباطي ورغم مشاركته الأولى، أنه قدم مستويات رائعة، أثارت انتباه المتابعين، وقدم أوراق اعتماده كفريق له الإمكانيات للمنافسة على اللقب العربي، بدليل أنه حسم بطاقة التأهل للمربع الذهبي، في مجموعة ضمت أندية لها باع طويل على المستوى العربي كالزمالك والنصر.
ويملك الفتح أسلحة مهمة، تجعل منه ندا قويا للترجي، أهمها الصرامة التكتيكية التي يعتمد عليها المدرب وليد الركراكي، وكذلك الأداء الجماعي والشراسة الهجومية بقيادة أبرز لاعب في البطولة والمطارد بقوة من قبل العديد من الأندية، محمد فوزير.
أما الترجي فقد أظهر قوته، عندما تأهل متصدرا مجموعته بالعلامة الكاملة بعد أن فاز على نفط الوسط العراقي (1-0) والمريخ السوداني (2-0) والهلال (3-2)، ويعتمد مدربه المحنك فوزي البنزرتي على عدد من النجوم أبرزهم طه الخنيسي وأنيس بدري وفوسيني كوليبالي.
يواجه الترجي التونسي شقيقه الفتح الرباطي المغربي مساء اليوم على ستاد الإسكندرية، ضمن الدور نصف النهائي للبطولة العربية للأندية، في صراع مغاربي من أجل الوصول إلى بطاقة النهائي الذي سيقام يوم السبت المقبل.
ولا تخلو المواجهات بين الأندية المغاربية من الإثارة والندية وهذا ما هو متوقع من لقاء الترجي والفتح اللذان قدما مستويات رائعة في الدور الأول من البطولة.
ويسعى الفتح الرباطي لمواصلة مشواره في البطولة وبلوغ النهائي، لكن مهمته لن تكون سهلة أمام الترجي الملقب بـ"المكشخة" والمتمرس في مثل هذه المنافسات.
وكان الفتح الرباطي، قد تأهل لهذا الدور بعد تصدره المجموعة الثانية برصيد 5 نقاط، بفارق الأهداف عن العهد اللبناني.
وتعادل الفتح في مباراته الأولى أمام الزمالك (2-2)، ثم سحق النصر السعودي برباعية نظيفة، وتعادل في مباراته الثالثة والأخيرة أمام العهد (1-1).
وإذا كان الفتح الرباطي، يشارك لأول مرة في البطولة العربية، فإن الترجي سبق أن شارك بها في عدة مناسبات، وفاز بلقبها في مناسبتين عامي 1993 و2009، وخسر النهائي أيضا في مناسبتين عامي 1986 و1995.
ويحسب للفتح الرباطي ورغم مشاركته الأولى، أنه قدم مستويات رائعة، أثارت انتباه المتابعين، وقدم أوراق اعتماده كفريق له الإمكانيات للمنافسة على اللقب العربي، بدليل أنه حسم بطاقة التأهل للمربع الذهبي، في مجموعة ضمت أندية لها باع طويل على المستوى العربي كالزمالك والنصر.
ويملك الفتح أسلحة مهمة، تجعل منه ندا قويا للترجي، أهمها الصرامة التكتيكية التي يعتمد عليها المدرب وليد الركراكي، وكذلك الأداء الجماعي والشراسة الهجومية بقيادة أبرز لاعب في البطولة والمطارد بقوة من قبل العديد من الأندية، محمد فوزير.
أما الترجي فقد أظهر قوته، عندما تأهل متصدرا مجموعته بالعلامة الكاملة بعد أن فاز على نفط الوسط العراقي (1-0) والمريخ السوداني (2-0) والهلال (3-2)، ويعتمد مدربه المحنك فوزي البنزرتي على عدد من النجوم أبرزهم طه الخنيسي وأنيس بدري وفوسيني كوليبالي.
