المصدر - أطلقت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، خدمة "تواصل" الإلكترونية، لخدمة الممارسين الصحيين من خلال استقبال ومعالجة ملاحظاتهم والنظر في مقترحاتهم.
وأوضحت "الهيئة"، أن هذه الخدمة التي تشرف عليها إدارة العناية بالممارسين الصحيين ضمن عدد من البرامج التي تقدمها، تتيح التواصل إلكترونياً للمستهدفين وفي وقت قياسي بدلاً من الطرق التقليدية،.
ودعت "الهيئة" المستفيدين من الخدمة إلى مراعاة الدقة في تعبئة البيانات لضمان جودة الخدمة، وتعبئة البيانات بشكل صحيح مع ضرورة استعمال بريد إلكتروني خاص لكل ممارس، مشيرة إلى ضرورة الاكتفاء بطلب واحد إذ أن تكرار الطلب لا يعني تسريع الخدمة.
وتأتي هذه الخطوة ضمن الخدمات الجديدة للعناية بالعملاء التي تقدمها إدارة العناية بالممارسين الصحيين وفقاً للخطة الاستراتيجية للهيئة التي أكدت ضرورة تقديم خدمات مميزة للمستفيدين للارتقاء بالقطاع الطبي وتسهيل إجراءات ومعاملات الممارسين الصحيين والاستماع إلى شكاواهم ومقترحاتهم والاخذ بها، وتوسيع دائرة التعاون بين "الهيئة" والممارس الصحي بما يخدم منظومة الصحة.
وتسعى إدارة العناية بالممارسين الصحيين إلى تقديم خدمات وبرامج عدة لتعزيز التواصل بين الهيئة والمستفيدين من خدماتها والعمل على فتح قنوات اتصال مع الممارسين الصحيين والاستماع إلى المقترحات لتطوير آليات العمل.
وأوضحت "الهيئة"، أن هذه الخدمة التي تشرف عليها إدارة العناية بالممارسين الصحيين ضمن عدد من البرامج التي تقدمها، تتيح التواصل إلكترونياً للمستهدفين وفي وقت قياسي بدلاً من الطرق التقليدية،.
ودعت "الهيئة" المستفيدين من الخدمة إلى مراعاة الدقة في تعبئة البيانات لضمان جودة الخدمة، وتعبئة البيانات بشكل صحيح مع ضرورة استعمال بريد إلكتروني خاص لكل ممارس، مشيرة إلى ضرورة الاكتفاء بطلب واحد إذ أن تكرار الطلب لا يعني تسريع الخدمة.
وتأتي هذه الخطوة ضمن الخدمات الجديدة للعناية بالعملاء التي تقدمها إدارة العناية بالممارسين الصحيين وفقاً للخطة الاستراتيجية للهيئة التي أكدت ضرورة تقديم خدمات مميزة للمستفيدين للارتقاء بالقطاع الطبي وتسهيل إجراءات ومعاملات الممارسين الصحيين والاستماع إلى شكاواهم ومقترحاتهم والاخذ بها، وتوسيع دائرة التعاون بين "الهيئة" والممارس الصحي بما يخدم منظومة الصحة.
وتسعى إدارة العناية بالممارسين الصحيين إلى تقديم خدمات وبرامج عدة لتعزيز التواصل بين الهيئة والمستفيدين من خدماتها والعمل على فتح قنوات اتصال مع الممارسين الصحيين والاستماع إلى المقترحات لتطوير آليات العمل.