المصدر - توافد إلى إمارة منطقة تبوك اليوم كبار مشايخ قبيلة بني عطية وعدد من أبناء القبلية ، وأكدوا خلال لقائهم بصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك استنكارهم وشجبهم للعمل الإجرامي الذي قام به المجرم هايل العطوي قاتل الشهيد العريف عبدالله الرشيدي.
وأكدوا أن منفذ هذا الجرم المشين لا يمثل إلا نفسه ولا يقره ولا يقبله ولا يرضى به إنسان عاقل، وطلبوا رفع استنكارهم وشجبهم لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله – ، مقدمين التعازي والمواساة لأسرة الشهيد عبدالله الرشيدي الذي استشهد في هذه الحادثة .
من جانبه قال أمير منطقة تبوك :" أنتم من الذين نعتز بهم ونثق بهم , وماضيكم وحاضركم ومستقبلكم بإذن الله هو دائما مشرف وناصع البياض , والإنسان قد يبتلى بخروج أحد أبنائه عن سواء السبيل , ويضل الطريق الصحيح , ويعمل عملا يسيئ لنفسه أولا قبل غيره , ونحن نعتبر أنه لا يمثل بأي حال من الأحوال أحدا من أفراد هذه القبيلة , ولهذا السبب لا نريد منكم إعطاء هذه الحادثة أو غيرها أكبر من حجمها , فهو إنسان ظل السبيل وسيلقى بإذن الله جزاءه , ولكن أنتم لكم الكرامة والمحبة والعزة وهذا أمر لا خلاف عليه، فلا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولا ولي عهده ولا ولي ولي العهد – حفظهم الله – إلا وينظرون لكم, بأنكم أهل وفاء وأهل طيب وأهلا للثقة , ويجب أن تكون هذه الحادثة دافعا لنا للحرص على أبنائنا والاهتمام بهم , وملاحظة سلوكياتهم, والإبلاغ عن أي أمر يشتبه به بينهم , لأن مثل هذه الملاحظات قد تنقذ الابن من هذا الطريق وتدفع عنه وعن المجتمع شرور مثل هذه الأفكار أو تلك الممارسات" .
وأكدوا أن منفذ هذا الجرم المشين لا يمثل إلا نفسه ولا يقره ولا يقبله ولا يرضى به إنسان عاقل، وطلبوا رفع استنكارهم وشجبهم لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله – ، مقدمين التعازي والمواساة لأسرة الشهيد عبدالله الرشيدي الذي استشهد في هذه الحادثة .
من جانبه قال أمير منطقة تبوك :" أنتم من الذين نعتز بهم ونثق بهم , وماضيكم وحاضركم ومستقبلكم بإذن الله هو دائما مشرف وناصع البياض , والإنسان قد يبتلى بخروج أحد أبنائه عن سواء السبيل , ويضل الطريق الصحيح , ويعمل عملا يسيئ لنفسه أولا قبل غيره , ونحن نعتبر أنه لا يمثل بأي حال من الأحوال أحدا من أفراد هذه القبيلة , ولهذا السبب لا نريد منكم إعطاء هذه الحادثة أو غيرها أكبر من حجمها , فهو إنسان ظل السبيل وسيلقى بإذن الله جزاءه , ولكن أنتم لكم الكرامة والمحبة والعزة وهذا أمر لا خلاف عليه، فلا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولا ولي عهده ولا ولي ولي العهد – حفظهم الله – إلا وينظرون لكم, بأنكم أهل وفاء وأهل طيب وأهلا للثقة , ويجب أن تكون هذه الحادثة دافعا لنا للحرص على أبنائنا والاهتمام بهم , وملاحظة سلوكياتهم, والإبلاغ عن أي أمر يشتبه به بينهم , لأن مثل هذه الملاحظات قد تنقذ الابن من هذا الطريق وتدفع عنه وعن المجتمع شرور مثل هذه الأفكار أو تلك الممارسات" .