المصدر - نوه معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ للمنطقة الشرقية وتدشينه وإطلاقه حزمة من المشاريع غير المسبوقة.
وقال الفالح في مؤتمر صحفي عقد في مقر شركة أرامكو بالظهران مساء اليوم، إن هذه المشاريع تغطي كافة مناحي التنمية، والتنمية الشاملة، والتنمية المستدامة، وتشكل قاعدة صلبة لتحقيق الرؤية الطموحة(2030) .
وأضاف : هذه القاعدة تشمل قطاعات الطاقة، وقطاعات الصناعة، وقطاعات التعدين، وقطاعات صناعية واقتصادية جديدة، ستضاف إلى اقتصاد المملكة المتين، أيضا إلى المشاريع البارزة التي تدعم التنمية البشرية والثقافية والمعرفية.
وبين الفالح، أن الطاقة الإنتاجية للحقول النفطية التي سيدشنها خادم الحرمين الشريفين، تقارب 3 ملايين برميل، وهي مشروع خريص، الذي ستصل طاقته الإنتاجية بعد توسعته الحالية والإنشاء إلى 1.5 مليون برميل من النفط العربي الخفيف، ومشروع حقل منيفة في شمال شرق المملكة ؛ وتبلغ طاقته الإنتاجية 900ألف برميل من النفط العربي الثقيل، ومشروع حقل شيبة الذي سيتم تدشين توسعته في مرحلته الثالثة ليصل إلى مليون برميل يوميا، بالإضافة إلى أن العمل جار من الحفر المستمر والتوسعات في الحقول الأخرى، مبينا الفالح أن الإنتاجية للمملكة من البترول تصل إلى 12.5 مليون برميل يوميا.
وأشار الفالح، إلى أن خادم الحرمين الشريفين سيدشن مشاريع للغاز منها مشروع"واسط"، إضافة إلى معامل في"واسط" لتجزئة سوائل الغاز الطبيعي؛ التي تم إنشاؤها.
وبين الفالح أن المملكة يوجد بها ثلاثة مراكز لمعالجة وتجزئة سوائل الغاز؛ في جعيمة وواسط والساحل الغربي في مدينة ينبع الصناعية، منوها بأن شركة أرامكو مستمرة في استثمار بنيتها التحتية ومشاريع النقل، مشيرا إلى أن هناك مشاريع لتوسعة شبكة الغاز.
وأبان الفالح ، أنه ضمن المشاريع التي سيدشنها خادم الحرمين الشريفين في الجبيل الصناعات البتروكيماويات، كما سيتم تدشين مشروع صدارة، والتي تقارب تكلفته 80 مليار ريال، وفيه 25 معملاً ، وينتج 3 ملايين طن من المنتجات البتروكيماوية، كذلك سيتم وضع حجر الأساس لمجمع الصناعات التحويلية في (مدينة الجبيل2) .
كما سيتم تدشين مشروع المطاط.
فيما سيتم تدشين عدد من المشاريع الصناعية في مدينة(رأس الخير) لصناعات أساسية مبنية على التعدين، كما سيتم وضع حجز الأساس للصناعات البحرية، ومجمع بحري عملاق تفوق تكلفته 20 مليار ريال، حيث الصناعات التعدينية في مدينة رأس الخير تفوق 130 مليار ريال، ونوه الفالح بالاهتمام بالعنصر البشري من قادة البلاد.
وأكد الفالح، أهمية صرح مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي، وما يتميز به من محتوى ورسالة، ومراكزه وأقسامه المتنوعة، وبرامجه المتنقلة، وتقنياته العالية، مشيرا إلى أنه سيتم افتتاحه الخميس القادم؛ مع مشاريع أرامكو الأخرى.
وفي إجابته على أسئلة الصحفيين، قال الفالح، إن حجم استثمارات أرامكو في المشاريع التي سيدشنها خادم الحرمين الشريفين، تبلغ 160 مليار ريال، منوها بأن تطوير الحقول يتم بشكل مستمر، وأن الصناعات البحرية سيبدأ العمل الإنشائي فيها 2018، وستدخل الإنتاج في 2022.
وبين الفالح، أن منظومة الكهرباء عنصر أساسي للتنمية في المملكة، على المستوى الحضري و الاجتماعي، حيث أن النمو السكاني عالٍ، إذ أن الطلب على الكهرباء في تصاعد مستمر حيث وصلت الطاقة الإنتاجية للكهرباء إلى ما يقارب 76ألف ميجاوات، وهذا يدل على النمو الاقتصادي، مشيرا إلى أن خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ سيدشن مشاريع أساسية لقطاع الكهرباء، الأول مشروع"هجر" القريب من منطقة القرية، وتكلفته 10 مليارات ريال، ومشروع توسعة محطة القرية بتكلفة 2 مليار ريال، بالإضافة إلى محطات لشبكة النقل والتوزيع.
وقال الفالح في مؤتمر صحفي عقد في مقر شركة أرامكو بالظهران مساء اليوم، إن هذه المشاريع تغطي كافة مناحي التنمية، والتنمية الشاملة، والتنمية المستدامة، وتشكل قاعدة صلبة لتحقيق الرؤية الطموحة(2030) .
وأضاف : هذه القاعدة تشمل قطاعات الطاقة، وقطاعات الصناعة، وقطاعات التعدين، وقطاعات صناعية واقتصادية جديدة، ستضاف إلى اقتصاد المملكة المتين، أيضا إلى المشاريع البارزة التي تدعم التنمية البشرية والثقافية والمعرفية.
وبين الفالح، أن الطاقة الإنتاجية للحقول النفطية التي سيدشنها خادم الحرمين الشريفين، تقارب 3 ملايين برميل، وهي مشروع خريص، الذي ستصل طاقته الإنتاجية بعد توسعته الحالية والإنشاء إلى 1.5 مليون برميل من النفط العربي الخفيف، ومشروع حقل منيفة في شمال شرق المملكة ؛ وتبلغ طاقته الإنتاجية 900ألف برميل من النفط العربي الثقيل، ومشروع حقل شيبة الذي سيتم تدشين توسعته في مرحلته الثالثة ليصل إلى مليون برميل يوميا، بالإضافة إلى أن العمل جار من الحفر المستمر والتوسعات في الحقول الأخرى، مبينا الفالح أن الإنتاجية للمملكة من البترول تصل إلى 12.5 مليون برميل يوميا.
وأشار الفالح، إلى أن خادم الحرمين الشريفين سيدشن مشاريع للغاز منها مشروع"واسط"، إضافة إلى معامل في"واسط" لتجزئة سوائل الغاز الطبيعي؛ التي تم إنشاؤها.
وبين الفالح أن المملكة يوجد بها ثلاثة مراكز لمعالجة وتجزئة سوائل الغاز؛ في جعيمة وواسط والساحل الغربي في مدينة ينبع الصناعية، منوها بأن شركة أرامكو مستمرة في استثمار بنيتها التحتية ومشاريع النقل، مشيرا إلى أن هناك مشاريع لتوسعة شبكة الغاز.
وأبان الفالح ، أنه ضمن المشاريع التي سيدشنها خادم الحرمين الشريفين في الجبيل الصناعات البتروكيماويات، كما سيتم تدشين مشروع صدارة، والتي تقارب تكلفته 80 مليار ريال، وفيه 25 معملاً ، وينتج 3 ملايين طن من المنتجات البتروكيماوية، كذلك سيتم وضع حجر الأساس لمجمع الصناعات التحويلية في (مدينة الجبيل2) .
كما سيتم تدشين مشروع المطاط.
فيما سيتم تدشين عدد من المشاريع الصناعية في مدينة(رأس الخير) لصناعات أساسية مبنية على التعدين، كما سيتم وضع حجز الأساس للصناعات البحرية، ومجمع بحري عملاق تفوق تكلفته 20 مليار ريال، حيث الصناعات التعدينية في مدينة رأس الخير تفوق 130 مليار ريال، ونوه الفالح بالاهتمام بالعنصر البشري من قادة البلاد.
وأكد الفالح، أهمية صرح مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي، وما يتميز به من محتوى ورسالة، ومراكزه وأقسامه المتنوعة، وبرامجه المتنقلة، وتقنياته العالية، مشيرا إلى أنه سيتم افتتاحه الخميس القادم؛ مع مشاريع أرامكو الأخرى.
وفي إجابته على أسئلة الصحفيين، قال الفالح، إن حجم استثمارات أرامكو في المشاريع التي سيدشنها خادم الحرمين الشريفين، تبلغ 160 مليار ريال، منوها بأن تطوير الحقول يتم بشكل مستمر، وأن الصناعات البحرية سيبدأ العمل الإنشائي فيها 2018، وستدخل الإنتاج في 2022.
وبين الفالح، أن منظومة الكهرباء عنصر أساسي للتنمية في المملكة، على المستوى الحضري و الاجتماعي، حيث أن النمو السكاني عالٍ، إذ أن الطلب على الكهرباء في تصاعد مستمر حيث وصلت الطاقة الإنتاجية للكهرباء إلى ما يقارب 76ألف ميجاوات، وهذا يدل على النمو الاقتصادي، مشيرا إلى أن خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ سيدشن مشاريع أساسية لقطاع الكهرباء، الأول مشروع"هجر" القريب من منطقة القرية، وتكلفته 10 مليارات ريال، ومشروع توسعة محطة القرية بتكلفة 2 مليار ريال، بالإضافة إلى محطات لشبكة النقل والتوزيع.