المصدر - ردت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني على ماقاله كاتب مصري بأنه لايوجد علماء*للغة العربية في المملكة، وأن الجزيرة العربية لم يكن فيها حضارة قبل الإسلام.
وقالت هيئة السياحة في سلسلة تغريدات عبر حسابها في “تويتر” رداً على الكاتب المصري يوسف زيدان: “إن مكة المكرمة كانت البوتقة التي انصهرت فيها لغات الشمال والجنوب ونتج منها لغة القرآن التي يفهمها أهل اليمن وأهل الشام”.
وردت الهيئة على قوله بعدم وجود حضارة في شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام، قائلة: “أخبروا يوسف زيدان أن الدراسات أثبتت قوة التواصل الحضاري للجزيرة العربية منذ 3000 سنة قبل الميلاد مع الحضارة ببلاد الرافدين والشام ومصر”.
وأضافت: “أخبروه أن وسط الجزيرة العربية كان همزة الوصل بين الشرق والغرب فمنه تعبر القوافل التجارية وحضارة كندة خير شاهد”، متابعة بأن من يشكك في ثقافة أبناء الجزيرة العربية يجهل أو يتجاهل سبقهم في تطوير الحرف العربي المميز الذي لا نزال نكتب به الآن”.
وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي شنوا هجوماً على الكاتب يوسف زيدان بعد انتشار فيديو له خلال مشاركته في ندوة في المغرب، قال خلالها إن السعودية لم تنجب علماء في اللغة العربية وأنه لا حضارة في الجزيرة العربية قبل الإسلام.
وقالت هيئة السياحة في سلسلة تغريدات عبر حسابها في “تويتر” رداً على الكاتب المصري يوسف زيدان: “إن مكة المكرمة كانت البوتقة التي انصهرت فيها لغات الشمال والجنوب ونتج منها لغة القرآن التي يفهمها أهل اليمن وأهل الشام”.
وردت الهيئة على قوله بعدم وجود حضارة في شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام، قائلة: “أخبروا يوسف زيدان أن الدراسات أثبتت قوة التواصل الحضاري للجزيرة العربية منذ 3000 سنة قبل الميلاد مع الحضارة ببلاد الرافدين والشام ومصر”.
وأضافت: “أخبروه أن وسط الجزيرة العربية كان همزة الوصل بين الشرق والغرب فمنه تعبر القوافل التجارية وحضارة كندة خير شاهد”، متابعة بأن من يشكك في ثقافة أبناء الجزيرة العربية يجهل أو يتجاهل سبقهم في تطوير الحرف العربي المميز الذي لا نزال نكتب به الآن”.
وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي شنوا هجوماً على الكاتب يوسف زيدان بعد انتشار فيديو له خلال مشاركته في ندوة في المغرب، قال خلالها إن السعودية لم تنجب علماء في اللغة العربية وأنه لا حضارة في الجزيرة العربية قبل الإسلام.