بواسطة :
12-07-2014 11:33 صباحاً
7.2K
المصدر -
الغربية- متابعات:
*اهتمت الصحف العالمية بمجموعة متنوعة من الأخبار والموضوعات ومنها الكشف عن تجسس مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي على الزعيم الراحل نيلسون مانديلا، تصريحات لطوني بلير يؤكد فيها أن إسرائيل لن تتمكن من القضاء على حركة حماس كحركة سياسية.
واشنطن بوست
المشهد الحالي بين حركة حماس وإسرائيل تكرر قبل نحو عامين، وحينها لم يتمكن العالم بأكمله من وقف تصاعد العنف بين الطرفين، غير أن حكمة رجل واحد ساهمت في التوصل إلى اتفاق للتهدئة، وكان هذا الرجل هو الرئيس المصري المعزول محمد مرسي.
ففي ذلك الوقت، ومن دون إثارة غضب الإسرائيليين، تمكن مرسي من التوصل إلى التهدئة، وتحقيق النصر لحماس، بحسب محللين، على عكس سلفه، الذي ورغم توقيعه اتفاقات سلام مع إسرائيل، كان دائم الانسياق وراء الموقف الأمريكي.
وتساءلت الصحيفة عن إمكانية أن يلعب الرئيس المصري الجديد عبد الفتاح السيسي الدور ذاته، ولكنها عادت واستبعدت ذلك، إذ أن الوضع مختلف حاليا، وموقف حكومة السيسي من حماس مختلف أيضا.
ذا تلغراف
كشفت وثائق سرية أن الزعيم الراحل نيلسون مانديلا كان مراقبا من قبل مكتب التحقيقات الفدرالية قبل دخوله السجن وبعده.
وأظهرت التقارير أن مانديلا، الذي توفي في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، تم التجسس عليه خلال زيارته للولايات المتحدة الأمريكية في 1990 بعد فترة قصيرة من إطلاق سراحه.
وكان مكتب التحقيقات الفدرالي مهتما في تلك الفترة بمراقبة المجموعات المناهضة للعنصرية في الولايات المتحدة الأمريكية.
يديعوت أحرونوت
قال رئيس الوزراء البريطاني الأسبق طوني بلير إن إسرائيل لن تتمكن من تدمير حماس *كحركة سياسية، مؤكدا أن مثل هذه الخطوة يجب أن تأتي من الفلسطينيين أنفسهم.
وعبر بلير عن قلقه من الوضع الحالي والعنف المتصاعد بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وقال: "هناك هدف قصير المدى وآخر طويل المدى. الهدف قصير المدى هو إنهاء الأزمة الحالية، أما الهدف طويل المدى فهو ضرورة التعرف إلى الأسباب الكامنة وراء هذا العنف، ومحوها تماما.