
المصدر - 



حققت جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بأجياد في مكة المكرمة إنجازًا بارزًا خلال عام 2025م، حيث بلغ عدد المستفيدين من برامجها وأنشطتها (470,777) مستفيدًا، من خلال تنفيذ (2,578) نشاطًا متنوعًا.
وشملت هذه البرامج دروسًا علمية، ومحاضرات إيمانية، وكلمات وعظية، إلى جانب توزيع مصاحف بلغات عالمية، وتنفيذ برامج «حفاوة ضيف الرحمن»، إضافة إلى توظيف التقنية الحديثة في خدمة ضيوف الرحمن وتعليمهم المناسك بلغات عالمية عبر إنتاج الأفلام التوعوية مثل قاصد ومقتدون التي وصلت مشاهداتها لأكثر من عشرين مليون ظهور على المنصات الرقمية.
كما نفذت الجمعية العديد من المبادرات التطوعية والإعلامية التي استهدفت سكان البيئة المحيطة بالحرم المكي، والجاليات المقيمة في مكة المكرمة، فضلًا عن ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين، بما يعكس دور الجمعية في تعزيز الرسالة الدعوية وخدمة المجتمع.
وأوضح المسؤول التنفيذي لجمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بأجياد، الأستاذ عصام بن عبدالحميد بتاوي، أن الجمعية تواصل تقدمها عامًا بعد عام وفق خطط مدروسة ورؤية واضحة، تهدف إلى خدمة سكان منطقة الحرم المكي والجاليات المقيمة فيها والمعتمرين والحجاج ، بما يتوافق مع التوجيهات الكريمة لقيادة المملكة – حفظها الله – وحرصها الدائم على خدمة الإسلام والمسلمين.
وأشار بتاوي إلى أن هذه الإنجازات تحققت بفضل الله عز وجل، ثم بالدعم المتواصل من القيادة الرشيدة وتوجيهاتها الثابتة، التي تعكس اهتمام المملكة بنشر العقيدة الصحيحة وفق الكتاب والسنة وتقدم كل ما لديها من أجل أن يؤدي الضيف الكريم المناسك بيسر وطمأنينة، وذلك بإشراف المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، وبتنسيق مباشر مع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة مكة المكرمة.
وشملت هذه البرامج دروسًا علمية، ومحاضرات إيمانية، وكلمات وعظية، إلى جانب توزيع مصاحف بلغات عالمية، وتنفيذ برامج «حفاوة ضيف الرحمن»، إضافة إلى توظيف التقنية الحديثة في خدمة ضيوف الرحمن وتعليمهم المناسك بلغات عالمية عبر إنتاج الأفلام التوعوية مثل قاصد ومقتدون التي وصلت مشاهداتها لأكثر من عشرين مليون ظهور على المنصات الرقمية.
كما نفذت الجمعية العديد من المبادرات التطوعية والإعلامية التي استهدفت سكان البيئة المحيطة بالحرم المكي، والجاليات المقيمة في مكة المكرمة، فضلًا عن ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين، بما يعكس دور الجمعية في تعزيز الرسالة الدعوية وخدمة المجتمع.
وأوضح المسؤول التنفيذي لجمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بأجياد، الأستاذ عصام بن عبدالحميد بتاوي، أن الجمعية تواصل تقدمها عامًا بعد عام وفق خطط مدروسة ورؤية واضحة، تهدف إلى خدمة سكان منطقة الحرم المكي والجاليات المقيمة فيها والمعتمرين والحجاج ، بما يتوافق مع التوجيهات الكريمة لقيادة المملكة – حفظها الله – وحرصها الدائم على خدمة الإسلام والمسلمين.
وأشار بتاوي إلى أن هذه الإنجازات تحققت بفضل الله عز وجل، ثم بالدعم المتواصل من القيادة الرشيدة وتوجيهاتها الثابتة، التي تعكس اهتمام المملكة بنشر العقيدة الصحيحة وفق الكتاب والسنة وتقدم كل ما لديها من أجل أن يؤدي الضيف الكريم المناسك بيسر وطمأنينة، وذلك بإشراف المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، وبتنسيق مباشر مع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة مكة المكرمة.




