
المصدر - واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، في ديوان الإمارة، أعضاء مجلس إدارة غرفة الشرقية، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية.
وأكد سمو أمير المنطقة الشرقية حرص القيادة الرشيدة على جعل المملكة مركز إشعاع اقتصادي عالمي، مشيرًا إلى أن المملكة تتميز بمجتمع اقتصادي حيوي يضم رجال أعمال أسهموا في إحداث أثر ملموس محليًا ودوليًا. وأضاف سموه أن شباب وفتيات الوطن من رواد الأعمال يحظون بدعم كبير من القيادة ليكونوا عنصرًا فاعلًا في بناء مستقبل المملكة، وأن هذا الدعم يتجلى في العديد من المبادرات لتعزيز بيئة ريادة الأعمال.
ونوّه سموه بما حققه أعضاء مجلس إدارة غرفة الشرقية في دورتهم الحالية من متابعة للأعمال التجارية ودعم للاستثمار، مؤكدًا أهمية مواصلة الجهود وتنفيذ الخطط الاستراتيجية لتهيئة بيئة جاذبة لقطاع الأعمال، وتعزيز مشاركة مختلف الجهات في مشاريع التنمية بما يحقق النفع العام.
من جانبه، أوضح رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية، بدر بن سليمان الرزيزاء، أن الغرفة واصلت مسيرتها المؤسسية خلال دورتها التاسعة عشرة لترسيخ مكانتها كركيزة اقتصادية مؤثرة، من خلال تنفيذ العديد من الأنشطة والفعاليات النوعية والمبادرات والمشاريع الاستراتيجية التي أسهمت في تنمية قطاع الأعمال بالمنطقة، مستفيدة من المزايا النسبية للمنطقة الشرقية التي تسهم بنحو 17% من الناتج المحلي وتمتلك فرصًا واسعة للنمو في القطاعات الواعدة.
وأشار الرزيزاء إلى تركيز الغرفة على استكمال منظومة العمل المستدام ورفع القدرات التشغيلية، ما مكّنها من تحقيق عدة جوائز واستحقاقات، أبرزها جائزة الملك عبدالعزيز للجودة، وكونها من أوائل الجهات في المملكة التي حققت علامة "أفضل بيئة عمل".
وأعرب رئيس الغرفة عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه على الدعم والمساندة المستمرة، متمنيًا التوفيق لمجلس الإدارة القادم في تعزيز استدامة أثر الغرفة وتحقيق طموحات قطاع الأعمال في المنطقة.
واطّلع سموه خلال اللقاء على إنجازات المجلس في دورته التاسعة عشرة، وما قدمه من برامج ومبادرات لدعم المستثمرين وتنمية قطاع الأعمال والأنشطة التجارية في المنطقة.
وأكد سمو أمير المنطقة الشرقية حرص القيادة الرشيدة على جعل المملكة مركز إشعاع اقتصادي عالمي، مشيرًا إلى أن المملكة تتميز بمجتمع اقتصادي حيوي يضم رجال أعمال أسهموا في إحداث أثر ملموس محليًا ودوليًا. وأضاف سموه أن شباب وفتيات الوطن من رواد الأعمال يحظون بدعم كبير من القيادة ليكونوا عنصرًا فاعلًا في بناء مستقبل المملكة، وأن هذا الدعم يتجلى في العديد من المبادرات لتعزيز بيئة ريادة الأعمال.
ونوّه سموه بما حققه أعضاء مجلس إدارة غرفة الشرقية في دورتهم الحالية من متابعة للأعمال التجارية ودعم للاستثمار، مؤكدًا أهمية مواصلة الجهود وتنفيذ الخطط الاستراتيجية لتهيئة بيئة جاذبة لقطاع الأعمال، وتعزيز مشاركة مختلف الجهات في مشاريع التنمية بما يحقق النفع العام.
من جانبه، أوضح رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية، بدر بن سليمان الرزيزاء، أن الغرفة واصلت مسيرتها المؤسسية خلال دورتها التاسعة عشرة لترسيخ مكانتها كركيزة اقتصادية مؤثرة، من خلال تنفيذ العديد من الأنشطة والفعاليات النوعية والمبادرات والمشاريع الاستراتيجية التي أسهمت في تنمية قطاع الأعمال بالمنطقة، مستفيدة من المزايا النسبية للمنطقة الشرقية التي تسهم بنحو 17% من الناتج المحلي وتمتلك فرصًا واسعة للنمو في القطاعات الواعدة.
وأشار الرزيزاء إلى تركيز الغرفة على استكمال منظومة العمل المستدام ورفع القدرات التشغيلية، ما مكّنها من تحقيق عدة جوائز واستحقاقات، أبرزها جائزة الملك عبدالعزيز للجودة، وكونها من أوائل الجهات في المملكة التي حققت علامة "أفضل بيئة عمل".
وأعرب رئيس الغرفة عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه على الدعم والمساندة المستمرة، متمنيًا التوفيق لمجلس الإدارة القادم في تعزيز استدامة أثر الغرفة وتحقيق طموحات قطاع الأعمال في المنطقة.
واطّلع سموه خلال اللقاء على إنجازات المجلس في دورته التاسعة عشرة، وما قدمه من برامج ومبادرات لدعم المستثمرين وتنمية قطاع الأعمال والأنشطة التجارية في المنطقة.
