المصدر -
في خطوة استراتيجية تعكس التزامها بالريادة وتطوير العمل المؤسسي، أعلنت جمعية "أبناؤنا" لرعاية الأيتام بمحافظة خليص عن مشاركتها الفاعلة في النسخة السابعة من "مبادرة بناء قدرات وتبادل خبرات جمعيات الأيتام بالمملكة" التي تنظمها جمعية بناء لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية.
وتأتي هذه المشاركة في إطار سعي جمعية أبناؤنا لتبني أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، تماشياً مع رؤية المملكة 2030 لتمكين القطاع غير الربحي.
تعزيز الكفاءة وبناء المستقبل
وتُعد هذه المبادرة، التي تحظى برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، منصة وطنية كبرى تجمع 48 جمعية متخصصة. حيث تهدف مشاركة جمعية "أبناؤنا" إلى استثمار مخرجات هذه النسخة في رفع كفاءة الأداء وجودة البرامج الاجتماعية، عبر دمج الحلول التقنية المبتكرة في تقديم الخدمات للأيتام وأسرهم بمحافظة خليص.
محاور المشاركة والأهداف الاستراتيجية
تركزت مشاركة جمعية "أبناؤنا" في هذه المبادرة على عدة محاور جوهرية، أبرزها استشراف المستقبل الرقمي من خلال تعزيز مفاهيم الذكاء الاصطناعي في إدارة العمليات اليومية للجمعية، تطوير الكوادر البشرية عبر صقل القدرات القيادية والمؤسسية للعاملين لمواكبة المتغيرات التقنية المتسارعة، إلى جانب الابتكار في الخدمات ودعم ابتكار منتجات رقمية موجهة للأيتام تضمن استدامة الأثر التنموي، فضلا عن تحقيق التكامل الوطني لتعزيز تبادل الخبرات مع الجمعيات الرائدة على مستوى المملكة لخلق تكامل مؤسسي فعال.
رؤية الجمعية نحو التميز
وأكدت جمعية "أبناؤنا" لرعاية الأيتام بمحافظة خليص بأن الانضمام لهذه المبادرة الوطنية الرائدة يمثل تحولاً نوعياً في أساليب العمل، حيث تضع الجمعية "التحول الرقمي" كأولوية قصوى لتحقيق قيمة مضافة حقيقية للمستفيدين، وضمان تقديم خدمات تتسم بالكفاءة والشفافية والجودة العالية.
يذكر أن مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام في نسختها السابعة، التي تنظمها جمعية "بناء"، باتت نموذجاً وطنياً يُحتذى به في تمكين المؤسسات الاجتماعية، وتحويلها إلى كيانات تقنية متطورة قادرة على مواجهة تحديات العصر الرقمي، وهو ما تترجمه جمعية "أبناؤنا" عبر خططها التطويرية الطموحة.
وتأتي هذه المشاركة في إطار سعي جمعية أبناؤنا لتبني أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، تماشياً مع رؤية المملكة 2030 لتمكين القطاع غير الربحي.
تعزيز الكفاءة وبناء المستقبل
وتُعد هذه المبادرة، التي تحظى برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، منصة وطنية كبرى تجمع 48 جمعية متخصصة. حيث تهدف مشاركة جمعية "أبناؤنا" إلى استثمار مخرجات هذه النسخة في رفع كفاءة الأداء وجودة البرامج الاجتماعية، عبر دمج الحلول التقنية المبتكرة في تقديم الخدمات للأيتام وأسرهم بمحافظة خليص.
محاور المشاركة والأهداف الاستراتيجية
تركزت مشاركة جمعية "أبناؤنا" في هذه المبادرة على عدة محاور جوهرية، أبرزها استشراف المستقبل الرقمي من خلال تعزيز مفاهيم الذكاء الاصطناعي في إدارة العمليات اليومية للجمعية، تطوير الكوادر البشرية عبر صقل القدرات القيادية والمؤسسية للعاملين لمواكبة المتغيرات التقنية المتسارعة، إلى جانب الابتكار في الخدمات ودعم ابتكار منتجات رقمية موجهة للأيتام تضمن استدامة الأثر التنموي، فضلا عن تحقيق التكامل الوطني لتعزيز تبادل الخبرات مع الجمعيات الرائدة على مستوى المملكة لخلق تكامل مؤسسي فعال.
رؤية الجمعية نحو التميز
وأكدت جمعية "أبناؤنا" لرعاية الأيتام بمحافظة خليص بأن الانضمام لهذه المبادرة الوطنية الرائدة يمثل تحولاً نوعياً في أساليب العمل، حيث تضع الجمعية "التحول الرقمي" كأولوية قصوى لتحقيق قيمة مضافة حقيقية للمستفيدين، وضمان تقديم خدمات تتسم بالكفاءة والشفافية والجودة العالية.
يذكر أن مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام في نسختها السابعة، التي تنظمها جمعية "بناء"، باتت نموذجاً وطنياً يُحتذى به في تمكين المؤسسات الاجتماعية، وتحويلها إلى كيانات تقنية متطورة قادرة على مواجهة تحديات العصر الرقمي، وهو ما تترجمه جمعية "أبناؤنا" عبر خططها التطويرية الطموحة.
