
المصدر -
نظّم معرض جدة للكتاب ٢٠٢٥ ضمن برنامجه الثقافي ورشة عمل بعنوان "تطوير بيئات تعليمية للأطفال المعاقين سمعيًا في برامج الدمج"، قدمتها الأستاذة علياء العُمَر، وسط حضور من الزوار، وأهل الاختصاص.
واستهلت العمر الورشة بتعريف لبرامج الدمج المتاحة للأطفال المعاقين سمعيًا، مع تناول تطوير بيئات تعليمية للأطفال المعاقين سمعيًا في مرحلة رياض الأطفال والطفولة المبكرة، وما واجهته من معوقات، ومدى ما وصلت إليه من تطوُّر.
وشمل عمل الورشة تبيانًا لاحتياجات المعاقين التواصلية والتعلمية، في ظل تهيئة بيئة بصرية ملائمة، وتكييف المنهج لمشاركة الأطفال المعاقين سمعيًا بفعالية، إضافة إلى شرح سبل تطوير الطرائق التعليمية الحديثة، سعيًا إلى تعزيز إدماجهم في البيئة المادية والتعليمية.
وقدّمت العُمَر تدريبات عملية منوعة لمعلمي ومعلمات الإعاقة السمعية، لتطوير أدائهم لتحسين العملية التعليمية، وأبرزت أهمية استخدام التكنولوجيا في التعليم، وإسهامها في تطوير مخرجات التعليم وتحسينها.
واختتم معرض جدة للكتاب 2025 أعمال نسخته الأخيرة بنهاية يوم السبت 20 ديسمبر، بعد مسيرة دامت 10 أيام من التنوع الثقافي والمعرفي، الذي أعدّت له وأشرفت عليه هيئة الأدب والنشر والترجمة.
واستهلت العمر الورشة بتعريف لبرامج الدمج المتاحة للأطفال المعاقين سمعيًا، مع تناول تطوير بيئات تعليمية للأطفال المعاقين سمعيًا في مرحلة رياض الأطفال والطفولة المبكرة، وما واجهته من معوقات، ومدى ما وصلت إليه من تطوُّر.
وشمل عمل الورشة تبيانًا لاحتياجات المعاقين التواصلية والتعلمية، في ظل تهيئة بيئة بصرية ملائمة، وتكييف المنهج لمشاركة الأطفال المعاقين سمعيًا بفعالية، إضافة إلى شرح سبل تطوير الطرائق التعليمية الحديثة، سعيًا إلى تعزيز إدماجهم في البيئة المادية والتعليمية.
وقدّمت العُمَر تدريبات عملية منوعة لمعلمي ومعلمات الإعاقة السمعية، لتطوير أدائهم لتحسين العملية التعليمية، وأبرزت أهمية استخدام التكنولوجيا في التعليم، وإسهامها في تطوير مخرجات التعليم وتحسينها.
واختتم معرض جدة للكتاب 2025 أعمال نسخته الأخيرة بنهاية يوم السبت 20 ديسمبر، بعد مسيرة دامت 10 أيام من التنوع الثقافي والمعرفي، الذي أعدّت له وأشرفت عليه هيئة الأدب والنشر والترجمة.
