تجربة شعرية تستدعي الذاكرة والمكان وتكتب الوطن بلغة نابضة بالصدق والانتماء

المصدر - غرب التحرير
دشَّنت هيئة الأدب والنشر والترجمة، اليوم، الديوان الشعري للشاعر محمد زايد الألمعي، وذلك ضمن فعاليات معرض جدة للكتاب 2025، في حضورٍ ثقافي لافت جمع نخبة من الأدباء والمهتمين بالشأن الشعري.
ويُعد الديوان إضافة نوعية للمشهد الأدبي السعودي، إذ يستعيد سيرة شاعر حمل الجنوب في كفّه، وكتب للوطن نبضه الأول، مجسّدًا في نصوصه الذاكرة والمكان والإنسان، بلغة شعرية تنبض بالصدق والانتماء.
ويأتي هذا التدشين امتدادًا لجهود الهيئة في دعم الحركة الأدبية، وتمكين الأصوات الشعرية السعودية، وإتاحة منجزها الإبداعي أمام القرّاء والنقّاد، ضمن منصة ثقافية تحتفي بالكلمة وتكرّس حضور الشعر في الوعي الثقافي المعاصر.
وقد حظي الديوان باهتمام زوار المعرض، الذين اطّلعوا على التجربة الشعرية للشاعر محمد زايد الألمعي، في عملٍ ينتظر قرّاءه ويؤكد أن الشعر ما زال قادرًا على استدعاء الجذور وكتابة الوطن بروحٍ لا تشيخ.
ويُعد الديوان إضافة نوعية للمشهد الأدبي السعودي، إذ يستعيد سيرة شاعر حمل الجنوب في كفّه، وكتب للوطن نبضه الأول، مجسّدًا في نصوصه الذاكرة والمكان والإنسان، بلغة شعرية تنبض بالصدق والانتماء.
ويأتي هذا التدشين امتدادًا لجهود الهيئة في دعم الحركة الأدبية، وتمكين الأصوات الشعرية السعودية، وإتاحة منجزها الإبداعي أمام القرّاء والنقّاد، ضمن منصة ثقافية تحتفي بالكلمة وتكرّس حضور الشعر في الوعي الثقافي المعاصر.
وقد حظي الديوان باهتمام زوار المعرض، الذين اطّلعوا على التجربة الشعرية للشاعر محمد زايد الألمعي، في عملٍ ينتظر قرّاءه ويؤكد أن الشعر ما زال قادرًا على استدعاء الجذور وكتابة الوطن بروحٍ لا تشيخ.
